الامارات 7 - اضطراب الهرمونات وحب الشباب يعد حب الشباب واحداً من أكثر مشاكل البشرة شيوعًا، وقد يكون نتيجة لاضطرابات هرمونية. يظهر غالباً في سنوات المراهقة بين الخامسة عشرة والخامسة والعشرين، لكن ليس من غير الممكن أن يصيب أشخاصاً في أعمار مختلفة، وله تأثير أكبر على الفتيات.
هناك عدة عوامل قد تؤدي إلى ظهور حب الشباب، ومنها نمط الحياة والتغذية ومستوى التوتر والضغوط النفسية. بعض العوامل الممكنة تلخيصها على النحو التالي:
التغذية غير الصحية.
النوم غير الكافي.
التوتر والقلق.
الجلوس لفترات طويلة أمام الكمبيوتر.
العوامل الوراثية.
تغيرات هرمونية في فترات مثل الإباضة، والحمل، والحيض للنساء.
اضطرابات هرمونية مثل متلازمة المبيض المتعدد.
استخدام بعض الأدوية مثل أدوية تنظيم النسل والمنشطات.
لتحديد ما إذا كانت اضطرابات هرمونية تلعب دورًا في حب الشباب، يمكن إجراء فحوصات لقياس مستويات الهرمونات في الدم، مثل التستوستيرون الكلي والحر، وهرمون تنشيط الجُريب (FSH)، وهرمون تنشيط الحوصلة (LH)، وهرمون البرولاكتين، وهرمون ديهيدروابياندروستيرون (DHEA).
بالنسبة للعلاج، يمكن تقديمه على مرحلتين. في البداية، يتعامل مع الحبوب نفسها ويتضمن علاج الالتهابات الجلدية. ثم يأتي العلاج للآثار المترتبة على البشرة. يمكن استخدام مختلف الأساليب مثل الميزوثيرابي والغسيل المعوي والعلاج بالليزر. تظهر النتائج عادة في غضون شهر من العلاج. يمكن أيضاً وصف أدوية تحتوي على مشتقات فيتامين A (الريتينويدات) للعلاج. بعض الأطباء قد يوصون بالعلاج بالهرمونات مثل الأستروجين والبروجسترون أو حبوب منع الحمل، ولكن بجرعات مناسبة وتحت إشراف طبي، وتحمل هذه العلاجات بعض الآثار الجانبية مثل الغثيان وزيادة الوزن.
هناك عدة عوامل قد تؤدي إلى ظهور حب الشباب، ومنها نمط الحياة والتغذية ومستوى التوتر والضغوط النفسية. بعض العوامل الممكنة تلخيصها على النحو التالي:
التغذية غير الصحية.
النوم غير الكافي.
التوتر والقلق.
الجلوس لفترات طويلة أمام الكمبيوتر.
العوامل الوراثية.
تغيرات هرمونية في فترات مثل الإباضة، والحمل، والحيض للنساء.
اضطرابات هرمونية مثل متلازمة المبيض المتعدد.
استخدام بعض الأدوية مثل أدوية تنظيم النسل والمنشطات.
لتحديد ما إذا كانت اضطرابات هرمونية تلعب دورًا في حب الشباب، يمكن إجراء فحوصات لقياس مستويات الهرمونات في الدم، مثل التستوستيرون الكلي والحر، وهرمون تنشيط الجُريب (FSH)، وهرمون تنشيط الحوصلة (LH)، وهرمون البرولاكتين، وهرمون ديهيدروابياندروستيرون (DHEA).
بالنسبة للعلاج، يمكن تقديمه على مرحلتين. في البداية، يتعامل مع الحبوب نفسها ويتضمن علاج الالتهابات الجلدية. ثم يأتي العلاج للآثار المترتبة على البشرة. يمكن استخدام مختلف الأساليب مثل الميزوثيرابي والغسيل المعوي والعلاج بالليزر. تظهر النتائج عادة في غضون شهر من العلاج. يمكن أيضاً وصف أدوية تحتوي على مشتقات فيتامين A (الريتينويدات) للعلاج. بعض الأطباء قد يوصون بالعلاج بالهرمونات مثل الأستروجين والبروجسترون أو حبوب منع الحمل، ولكن بجرعات مناسبة وتحت إشراف طبي، وتحمل هذه العلاجات بعض الآثار الجانبية مثل الغثيان وزيادة الوزن.