الامارات 7 - تغيّر لون البشرة يمكن أن ينجم عن حالة فرط التصبغ، وهذه الحالة تجعل البشرة تبدو داكنة أو تحتوي على بقع صغيرة أو واسعة النطاق في أي جزء من الجسم. هناك عدة أسباب لهذا التغيير في لون البشرة، بما في ذلك:
الكلف: هو نوع شائع من فرط التصبغ يظهر غالباً على الوجه، وذلك بسبب التغيرات الهرمونية خلال الحمل أو استخدام موانع الحمل الفموية أو التعرض المستمر لأشعة الشمس.
التهاب الجلد: يمكن أن يكون نتيجة لأمراض جلدية مثل الأكزيما والصدفية وحب الشباب، ويزيد هذا الالتهاب من فرط التصبغ.
التعرض لأشعة الشمس: يعتبر التعرض لأشعة الشمس هو السبب الرئيسي لفرط التصبغ، وقد يتسبب في ظهور بقع بنية فاتحة على الوجه والرقبة والصدر والأيدي.
تناول بعض الأدوية: بعض الأدوية يمكن أن تسبب فرط التصبغ في البشرة.
التغيرات الهرمونية: تزيد بعض الهرمونات أثناء فترة الحمل من إنتاج مادة الميلانين، مما يؤدي إلى فرط التصبغ.
الإصابة بأمراض الغدد الصماء: مثل مرض أديسون الذي يؤدي إلى تعطيل لمستويات الهرمونات وزيادة إنتاج الميلانين.
يمكن علاج تغيير لون البشرة باستخدام عدة طرق، بما في ذلك:
الأدوية الموضعية: يمكن أن يوصي طبيب الجلدية بمستحضرات تحتوي على مواد كيميائية مثل هيدروكينون لتفتيح البقع المظلمة.
التقشير الكيميائي: يمكن استخدام التقشير الكيميائي لإزالة البقع الداكنة من البشرة.
حمض الريتينويك: يمكن استخدامه لتقليل صبغة الميلانين في البشرة.
العلاج بالليزر: يستخدم الليزر لإزالة الطبقات العلوية من البشرة وتحفيز إنتاج الكولاجين.
العلاجات بدون وصفة طبية: تتوفر بعض العلاجات بدون وصفة طبية لتفتيح البشرة.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن استخدام بعض الوصفات الطبيعية مثل قناع الليمون والسكر وزيت جوز الهند، أو قناع الكركم والزبادي وعصير الليمون لتحسين لون البشرة.
للوقاية من تغيير لون البشرة، يجب استخدام واقي الشمس بانتظام وتجنب التعرض المفرط لأشعة الشمس واتباع روتين عناية بالبشرة. يُفضل دائمًا استشارة طبيب الجلدية للحصول على تقييم محدد لحالتك وتوجيهك نحو العلاج الأنسب.
الكلف: هو نوع شائع من فرط التصبغ يظهر غالباً على الوجه، وذلك بسبب التغيرات الهرمونية خلال الحمل أو استخدام موانع الحمل الفموية أو التعرض المستمر لأشعة الشمس.
التهاب الجلد: يمكن أن يكون نتيجة لأمراض جلدية مثل الأكزيما والصدفية وحب الشباب، ويزيد هذا الالتهاب من فرط التصبغ.
التعرض لأشعة الشمس: يعتبر التعرض لأشعة الشمس هو السبب الرئيسي لفرط التصبغ، وقد يتسبب في ظهور بقع بنية فاتحة على الوجه والرقبة والصدر والأيدي.
تناول بعض الأدوية: بعض الأدوية يمكن أن تسبب فرط التصبغ في البشرة.
التغيرات الهرمونية: تزيد بعض الهرمونات أثناء فترة الحمل من إنتاج مادة الميلانين، مما يؤدي إلى فرط التصبغ.
الإصابة بأمراض الغدد الصماء: مثل مرض أديسون الذي يؤدي إلى تعطيل لمستويات الهرمونات وزيادة إنتاج الميلانين.
يمكن علاج تغيير لون البشرة باستخدام عدة طرق، بما في ذلك:
الأدوية الموضعية: يمكن أن يوصي طبيب الجلدية بمستحضرات تحتوي على مواد كيميائية مثل هيدروكينون لتفتيح البقع المظلمة.
التقشير الكيميائي: يمكن استخدام التقشير الكيميائي لإزالة البقع الداكنة من البشرة.
حمض الريتينويك: يمكن استخدامه لتقليل صبغة الميلانين في البشرة.
العلاج بالليزر: يستخدم الليزر لإزالة الطبقات العلوية من البشرة وتحفيز إنتاج الكولاجين.
العلاجات بدون وصفة طبية: تتوفر بعض العلاجات بدون وصفة طبية لتفتيح البشرة.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن استخدام بعض الوصفات الطبيعية مثل قناع الليمون والسكر وزيت جوز الهند، أو قناع الكركم والزبادي وعصير الليمون لتحسين لون البشرة.
للوقاية من تغيير لون البشرة، يجب استخدام واقي الشمس بانتظام وتجنب التعرض المفرط لأشعة الشمس واتباع روتين عناية بالبشرة. يُفضل دائمًا استشارة طبيب الجلدية للحصول على تقييم محدد لحالتك وتوجيهك نحو العلاج الأنسب.