الامارات 7 - أعلنت شركة مايكروسوفت عن تعرضها لاختراق من قبل مجموعة قراصنة روسية. هذه المجموعة تمكنت من اختراق حسابات البريد الإلكتروني الخاصة ببعض كبار المسؤولين التنفيذيين وبعض الموظفين في الشركة.
وأفادت مايكروسوفت أنها اكتشفت هذا الهجوم في الثاني عشر من يناير الجاري، وقد أشارت إلى مجموعة "ميدنايت بليزارد" أو "نوبليوم" كالجهة المشتبه بها. يُعتقد أن هذه المجموعة هي نفسها التي نفذت هجوم SolarWinds الإلكتروني الذي استهدف مؤسسات حكومية وشركات خاصة أمريكية في عام 2020 بدعم من جهاز المخابرات الروسي.
وأوضحت مايكروسوفت أن هذا الهجوم تم في شهر نوفمبر الماضي، حيث تمكنت المجموعة من اختراق حساب رئيسي قديم، واستغلت هذا الاختراق للوصول إلى عدد قليل جدًا من حسابات البريد الإلكتروني الخاصة بالشركة. وتشمل هذه الحسابات حتى أعضاء فريق القيادة العليا، بالإضافة إلى موظفين في مجال الأمان السيبراني والقانون وغيرها من الأقسام. وقد تم أيضًا تسريب بعض رسائل البريد الإلكتروني والمستندات المرتبطة بها.
وأكدت مايكروسوفت أن هذا الهجوم لم يكن نتيجة ثغرة أمنية في منتجاتها أو خدماتها، وأنها تعمل على تعزيز أمان الأنظمة القديمة التي تمتلكها. الشركة لم تكشف عن هويات أعضاء قيادتها العليا الذين تعرضوا للاختراق، ولكنها أشارت إلى أن المجموعة كانت تبحث عن معلومات خاصة بها.
وأكدت مايكروسوفت أنها ليس لديها أي دليل على توغل الاختراق في بيئات العملاء أو أنظمة الإنتاج أو الشفرة المصدرية أو أنظمة الذكاء الاصطناعي.
وأفادت مايكروسوفت أنها اكتشفت هذا الهجوم في الثاني عشر من يناير الجاري، وقد أشارت إلى مجموعة "ميدنايت بليزارد" أو "نوبليوم" كالجهة المشتبه بها. يُعتقد أن هذه المجموعة هي نفسها التي نفذت هجوم SolarWinds الإلكتروني الذي استهدف مؤسسات حكومية وشركات خاصة أمريكية في عام 2020 بدعم من جهاز المخابرات الروسي.
وأوضحت مايكروسوفت أن هذا الهجوم تم في شهر نوفمبر الماضي، حيث تمكنت المجموعة من اختراق حساب رئيسي قديم، واستغلت هذا الاختراق للوصول إلى عدد قليل جدًا من حسابات البريد الإلكتروني الخاصة بالشركة. وتشمل هذه الحسابات حتى أعضاء فريق القيادة العليا، بالإضافة إلى موظفين في مجال الأمان السيبراني والقانون وغيرها من الأقسام. وقد تم أيضًا تسريب بعض رسائل البريد الإلكتروني والمستندات المرتبطة بها.
وأكدت مايكروسوفت أن هذا الهجوم لم يكن نتيجة ثغرة أمنية في منتجاتها أو خدماتها، وأنها تعمل على تعزيز أمان الأنظمة القديمة التي تمتلكها. الشركة لم تكشف عن هويات أعضاء قيادتها العليا الذين تعرضوا للاختراق، ولكنها أشارت إلى أن المجموعة كانت تبحث عن معلومات خاصة بها.
وأكدت مايكروسوفت أنها ليس لديها أي دليل على توغل الاختراق في بيئات العملاء أو أنظمة الإنتاج أو الشفرة المصدرية أو أنظمة الذكاء الاصطناعي.