الامارات 7 - يمكن معرفة نوع التوأم باستخدام الفحوصات والاختبارات الطبية التي تُجرى خلال فترة الحمل. هناك نوعان رئيسيان من التوائم: التوائم الأحاديين (المتماثلين) والتوائم الثنائيين (الغير متماثلين).
1. التوائم الأحاديين (المتماثلين):
- هؤلاء التوائم يتشاركون في نفس الكيس الأمنيوسي ونفس الغشاء الزليلي. يمكن أن يكونوا متماثلين جينيًا ويشتركون في نفس الوراثة.
- يمكن تحديد وجود التوائم الأحاديين باستخدام الفحص بالموجات فوق الصوتية خلال فترة الحمل.
- في حالة التوائم الأحاديين الذين يتقاسمون نفس الكيس الأمنيوسي، يمكن أن يتم تصويرهم باستخدام الفحوصات بالموجات فوق الصوتية ويمكن رؤية مستوى تقاسمهم للمشيمة والغشاء الزليلي.
2. التوائم الثنائيين (الغير متماثلين):
- هؤلاء التوائم ينموان في كيسين أمنيوسيين منفصلين ولهما أغشية زليلية منفصلة. يمكن أن يكونوا غير متماثلين جينيًا ولديهما وراثة مختلفة.
- من السهل تحديد وجود التوائم الثنائيين باستخدام الفحص بالموجات فوق الصوتية خلال الحمل.
بالإضافة إلى الفحوصات بالموجات فوق الصوتية، يمكن أن يتم تأكيد نوع التوأم باستخدام الاختبارات الجينية بعد الولادة إذا كان هناك حاجة لذلك.
معرفة نوع التوأم مهمة لأغراض الرعاية الصحية والمتابعة خلال فترة الحمل وبعدها. يساعد هذا المعرفة الأطباء والممرضين في تقديم الرعاية الصحية اللازمة للأم والتوائم.
1. التوائم الأحاديين (المتماثلين):
- هؤلاء التوائم يتشاركون في نفس الكيس الأمنيوسي ونفس الغشاء الزليلي. يمكن أن يكونوا متماثلين جينيًا ويشتركون في نفس الوراثة.
- يمكن تحديد وجود التوائم الأحاديين باستخدام الفحص بالموجات فوق الصوتية خلال فترة الحمل.
- في حالة التوائم الأحاديين الذين يتقاسمون نفس الكيس الأمنيوسي، يمكن أن يتم تصويرهم باستخدام الفحوصات بالموجات فوق الصوتية ويمكن رؤية مستوى تقاسمهم للمشيمة والغشاء الزليلي.
2. التوائم الثنائيين (الغير متماثلين):
- هؤلاء التوائم ينموان في كيسين أمنيوسيين منفصلين ولهما أغشية زليلية منفصلة. يمكن أن يكونوا غير متماثلين جينيًا ولديهما وراثة مختلفة.
- من السهل تحديد وجود التوائم الثنائيين باستخدام الفحص بالموجات فوق الصوتية خلال الحمل.
بالإضافة إلى الفحوصات بالموجات فوق الصوتية، يمكن أن يتم تأكيد نوع التوأم باستخدام الاختبارات الجينية بعد الولادة إذا كان هناك حاجة لذلك.
معرفة نوع التوأم مهمة لأغراض الرعاية الصحية والمتابعة خلال فترة الحمل وبعدها. يساعد هذا المعرفة الأطباء والممرضين في تقديم الرعاية الصحية اللازمة للأم والتوائم.