الامارات 7 - التهاب الكبد الوبائي عند الأطفال هو حالة تصيب الكبد وتسببها العدوى بفيروسات الكبد. هناك ثلاثة أنواع رئيسية من فيروسات التهاب الكبد الوبائي التي تؤثر على الإنسان وتعرف على النحو التالي:
1. فيروس التهاب الكبد الوبائي من النوع A (Hepatitis A): ينتقل هذا الفيروس عادةً عن طريق تناول مياه أو طعام ملوث بالفيروس، ويشمل الأعراض التي يمكن أن تظهر عند الأطفال: ارتفاع في درجة الحرارة، وتعب، وألم في البطن، وفقدان للشهية، واصفرار الجلد والعيون.
2. فيروس التهاب الكبد الوبائي من النوع B (Hepatitis B): يمكن نقله عن طريق الاتصال المباشر مع دماء مصابة أو من خلال الاتصال الجنسي أو من الأم إلى الطفل أثناء الولادة. قد يكون لدى الأطفال الذين يصابون بفيروس التهاب الكبد B أعراض مماثلة للأعراض المصاحبة لفيروس التهاب الكبد A.
3. فيروس التهاب الكبد الوبائي من النوع C (Hepatitis C): ينتقل هذا الفيروس عادةً عن طريق الاتصال مع دماء مصابة، وغالبًا ما لا تظهر أعراض واضحة في المرحلة المبكرة من العدوى.
يتوجب على الأطفال الذين يشتبه في إصابتهم بالتهاب الكبد الوبائي الخضوع لفحص طبي دوري واختبارات دم لتقدير وجود العدوى والمراقبة. عند تشخيص التهاب الكبد الوبائي، يتعين على الأطفال الالتزام بالعلاج والمتابعة الطبية بانتظام. التهاب الكبد الوبائي قد يكون خطيرًا في بعض الحالات، وقد يسبب مشاكل صحية طويلة الأمد، لذا من المهم التشخيص والعلاج السريعين.
تذكر أن اللقاحات متاحة لمنع التهاب الكبد الوبائي من النوع A والنوع B، وهي طريقة فعالة للوقاية من هذه الفيروسات وحماية الأطفال.
1. فيروس التهاب الكبد الوبائي من النوع A (Hepatitis A): ينتقل هذا الفيروس عادةً عن طريق تناول مياه أو طعام ملوث بالفيروس، ويشمل الأعراض التي يمكن أن تظهر عند الأطفال: ارتفاع في درجة الحرارة، وتعب، وألم في البطن، وفقدان للشهية، واصفرار الجلد والعيون.
2. فيروس التهاب الكبد الوبائي من النوع B (Hepatitis B): يمكن نقله عن طريق الاتصال المباشر مع دماء مصابة أو من خلال الاتصال الجنسي أو من الأم إلى الطفل أثناء الولادة. قد يكون لدى الأطفال الذين يصابون بفيروس التهاب الكبد B أعراض مماثلة للأعراض المصاحبة لفيروس التهاب الكبد A.
3. فيروس التهاب الكبد الوبائي من النوع C (Hepatitis C): ينتقل هذا الفيروس عادةً عن طريق الاتصال مع دماء مصابة، وغالبًا ما لا تظهر أعراض واضحة في المرحلة المبكرة من العدوى.
يتوجب على الأطفال الذين يشتبه في إصابتهم بالتهاب الكبد الوبائي الخضوع لفحص طبي دوري واختبارات دم لتقدير وجود العدوى والمراقبة. عند تشخيص التهاب الكبد الوبائي، يتعين على الأطفال الالتزام بالعلاج والمتابعة الطبية بانتظام. التهاب الكبد الوبائي قد يكون خطيرًا في بعض الحالات، وقد يسبب مشاكل صحية طويلة الأمد، لذا من المهم التشخيص والعلاج السريعين.
تذكر أن اللقاحات متاحة لمنع التهاب الكبد الوبائي من النوع A والنوع B، وهي طريقة فعالة للوقاية من هذه الفيروسات وحماية الأطفال.