الامارات 7 - الجسم يحصل على فيتامين د من خلال التعرض لأشعة الشمس، حيث يقوم الجلد بامتصاص هذا الفيتامين وتحويله إلى الكالسيتريول في الكبد والكليتين. بعد ذلك، ينتقل الفيتامين د إلى جميع أجزاء الجسم للمساعدة في بناء خلايا جديدة وإنتاج صبغة الميلانين. يُنتج الجسم بشكل طبيعي نوعًا من فيتامين د يُعرف باسم فيتامين د3 أو كالسيتريول. وهناك أيضًا صيغة موضعية من فيتامين د3 تُستخدم للتخفيف من الالتهاب الجلدي والتهيج الناتج عن مرض الصدفية. دراسة أُجريت عام 2009 أشارت إلى أن استخدام فيتامين د3 يمكن أن يكون فعّالًا في علاج مرض الصدفية وتخفيف الأعراض الجانبية له.
يمكن الحصول على الكمية الموصى بها من فيتامين د للجسم من خلال:
التعرض لأشعة الشمس لمدة 10 دقائق يوميًا.
تناول الأطعمة الطبيعية الغنية بفيتامين د مثل التونة وسمك السلمون وسمك القد.
تناول الأطعمة المدعمة بفيتامين د مثل عصير البرتقال واللبن الزبادي وحبوب الإفطار.
الكمية الموصى بها من فيتامين د هي حوالي 600 وحدة دولية يوميًا، وقد تزيد هذه الكمية للنساء الحوامل أو كبار السن الذين تجاوزوا سن السبعين عامًا.
بالنسبة لفيتامين أ، يمكن أن يساعد في تأخير علامات الشيخوخة وتقليل التجاعيد على البشرة وعلاج مشكلة حب الشباب. بحسب دراسة فرنسية في عام 2003، استخدام مادة الريتينول مع فيتامين ج قد أظهر تحسينًا في مظهر البشرة ومكافحة علامات الشيخوخة. كما يمكن أن يساعد استخدام فيتامين أ موضعيًا في تقليل جفاف البشرة وتحسين أنسجة الجلد.
أما فيتامين ج، فهو مضاد أكسدة قوي يساعد في إعطاء البشرة نضارة ويحميها من أضرار الجذور الحرة وأشعة الشمس. يُنصح باستخدام كريم واقٍ من الشمس يحتوي على فيتامين ج وبعامل حماية عالي (50 SPF)، ويمكن أيضًا استخدام فيتامين ج موضعيًا لتعزيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين في البشرة.
يمكن الحصول على الكمية الموصى بها من فيتامين د للجسم من خلال:
التعرض لأشعة الشمس لمدة 10 دقائق يوميًا.
تناول الأطعمة الطبيعية الغنية بفيتامين د مثل التونة وسمك السلمون وسمك القد.
تناول الأطعمة المدعمة بفيتامين د مثل عصير البرتقال واللبن الزبادي وحبوب الإفطار.
الكمية الموصى بها من فيتامين د هي حوالي 600 وحدة دولية يوميًا، وقد تزيد هذه الكمية للنساء الحوامل أو كبار السن الذين تجاوزوا سن السبعين عامًا.
بالنسبة لفيتامين أ، يمكن أن يساعد في تأخير علامات الشيخوخة وتقليل التجاعيد على البشرة وعلاج مشكلة حب الشباب. بحسب دراسة فرنسية في عام 2003، استخدام مادة الريتينول مع فيتامين ج قد أظهر تحسينًا في مظهر البشرة ومكافحة علامات الشيخوخة. كما يمكن أن يساعد استخدام فيتامين أ موضعيًا في تقليل جفاف البشرة وتحسين أنسجة الجلد.
أما فيتامين ج، فهو مضاد أكسدة قوي يساعد في إعطاء البشرة نضارة ويحميها من أضرار الجذور الحرة وأشعة الشمس. يُنصح باستخدام كريم واقٍ من الشمس يحتوي على فيتامين ج وبعامل حماية عالي (50 SPF)، ويمكن أيضًا استخدام فيتامين ج موضعيًا لتعزيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين في البشرة.