الامارات 7 - الثلاسيميا هي مجموعة من الاضطرابات الوراثية التي تؤثر على إنتاج الهيموغلوبين، البروتين الذي يحمل الأكسجين في الدم. تظهر الثلاسيميا بسبب عيوب في الجينات التي تحدد هيكل الهيموغلوبين، وهي أكثر شيوعًا في الأشخاص من أصول جنوب آسيا وشمال إفريقيا والبحر الأبيض المتوسط. هناك نوعان رئيسيان من الثلاسيميا: الثلاسيميا الكبرى والثلاسيميا الصغرى.
الثلاسيميا الكبرى هي النوع الأكثر خطورة وتتطلب علاجًا دائمًا، في حين يمكن أن تكون الثلاسيميا الصغرى أقل خطورة. الأعراض التي يمكن أن تظهر لدى الأطفال المصابين بالثلاسيميا تتنوع باختلاف نوع الثلاسيميا وشدتها، وتشمل ما يلي:
1. فقر الدم (أنيميا): الثلاسيميا تسبب نقصًا في الهيموغلوبين، مما يؤدي إلى فقر الدم. قد تشعر الأطفال بالتعب والضعف والإعياء بشكل مستمر.
2. بؤر دموية: قد يعاني الأطفال من بؤر دموية على الجلد نتيجة لتكتل الهيموغلوبين.
3. تضخم الطحال والكبد: قد تزيد الثلاسيميا من حجم الطحال والكبد، مما يسبب آلامًا في البطن وتورمًا في المنطقة البطنية.
4. تكسر الأعضاء الحمراء: الأعضاء الحمراء الهشة قد تتكسر بسهولة، مما يزيد من احتمال الأنيميا وقلة الكريات الحمراء في الدم.
5. تأثير على العظام: قد تؤدي الثلاسيميا إلى تدهور في العظام وزيادة احتمالية التهاب المفاصل.
6. تأثير على النمو: قد يؤدي فقر الدم المزمن وقلة الأكسجين في الدم إلى تأثير سلبي على نمو الأطفال.
علاج الثلاسيميا يشمل عادة تناول العلاجات المخصصة لزيادة مستوى الهيموغلوبين وإدارة الأعراض. يحتاج الأطفال المصابون بالثلاسيميا إلى متابعة دورية مع فريق طبي متخصص لضمان تقديم الرعاية اللازمة والعلاج المناسب لهم.
الثلاسيميا الكبرى هي النوع الأكثر خطورة وتتطلب علاجًا دائمًا، في حين يمكن أن تكون الثلاسيميا الصغرى أقل خطورة. الأعراض التي يمكن أن تظهر لدى الأطفال المصابين بالثلاسيميا تتنوع باختلاف نوع الثلاسيميا وشدتها، وتشمل ما يلي:
1. فقر الدم (أنيميا): الثلاسيميا تسبب نقصًا في الهيموغلوبين، مما يؤدي إلى فقر الدم. قد تشعر الأطفال بالتعب والضعف والإعياء بشكل مستمر.
2. بؤر دموية: قد يعاني الأطفال من بؤر دموية على الجلد نتيجة لتكتل الهيموغلوبين.
3. تضخم الطحال والكبد: قد تزيد الثلاسيميا من حجم الطحال والكبد، مما يسبب آلامًا في البطن وتورمًا في المنطقة البطنية.
4. تكسر الأعضاء الحمراء: الأعضاء الحمراء الهشة قد تتكسر بسهولة، مما يزيد من احتمال الأنيميا وقلة الكريات الحمراء في الدم.
5. تأثير على العظام: قد تؤدي الثلاسيميا إلى تدهور في العظام وزيادة احتمالية التهاب المفاصل.
6. تأثير على النمو: قد يؤدي فقر الدم المزمن وقلة الأكسجين في الدم إلى تأثير سلبي على نمو الأطفال.
علاج الثلاسيميا يشمل عادة تناول العلاجات المخصصة لزيادة مستوى الهيموغلوبين وإدارة الأعراض. يحتاج الأطفال المصابون بالثلاسيميا إلى متابعة دورية مع فريق طبي متخصص لضمان تقديم الرعاية اللازمة والعلاج المناسب لهم.