الامارات 7 - التهاب اللفافة الأخمصية (Plantar Fasciitis) هو حالة شائعة تؤثر على القدمين، وتحدث عندما يتورم ويتهيج اللفافة الأخمصية، وهي الأوتار الكبيرة والمسطحة التي تمتد عبر قاعدة القدم من الكعب إلى أصابع القدم. يعتبر التهاب اللفافة الأخمصية من أسباب الألم في الكعب وأسفل القدم.
الأسباب:
1. الإفراط في استخدام القدمين: القيام بأنشطة تتطلب الوقوف لفترات طويلة أو المشي لمسافات طويلة دون استراحة يمكن أن يزيد من احتمالية تطور التهاب اللفافة الأخمصية.
2. التوتر والتمدد الزائد: التوتر الزائد على اللفافة الأخمصية نتيجة للثني والمد الزائد للقدمين قد يتسبب في التهاب.
3. العوامل التشريحية: بعض التغيرات التشريحية في هيكل القدم، مثل انخفاض قوس القدم (القدم المسطحة)، يمكن أن تزيد من مخاطر التهاب اللفافة الأخمصية.
4. الوزن الزائد: الزيادة في الوزن يمكن أن تزيد من الضغط على اللفافة الأخمصية وتسبب التهابها.
الأعراض:
- ألم حاد أو مزمن في الكعب أو القدم الأمامية.
- ألم عند الخطوة الأولى بعد الاستيقاظ من النوم أو بعد فترات طويلة من الجلوس.
- تصاعد الألم بعد القيام بالنشاط البدني.
العلاج:
- الراحة: من المهم منح القدم فترة من الراحة للسماح بتخفيف الالتهاب.
- تمارين التمدد والتقوية: تمارين التمدد وتقوية اللفافة الأخمصية والعضلات المحيطة بها يمكن أن تساعد في تقليل الألم ومنع تكرار التهابها.
- العلاج الطبيعي: العلاج الطبيعي يمكن أن يكون مفيدًا لتحسين توازن العضلات والتمديد.
- الأحذية المناسبة: ارتداء أحذية مناسبة وداعمة للقدم يمكن أن يخفف من الضغط على اللفافة الأخمصية.
- العلاج الدوائي: يمكن استخدام مسكنات الألم والمضادات للالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs) لتخفيف الألم والتورم.
- حقن الستيرويدات: في بعض الحالات الشديدة، يمكن أن تُجرى حقن بالستيرويدات في المنطقة المصابة.
- العلاج بالأمواج فوق الصوتية (ESWT): بعض الأشخاص يستفيدون من هذا العلاج الذي يستخدم الموجات فوق الصوتية لتحفيز التئام اللفافة الأخمصية.
في الحالات الشديدة التي لا تستجيب للعلاج التقليدي، قد تكون الجراحة خيارًا لإصلاح اللفافة الأخمصية. يجب استشارة الطبيب لتقديم التقييم والعلاج الملائم وفقًا للحالة الفردية.
الأسباب:
1. الإفراط في استخدام القدمين: القيام بأنشطة تتطلب الوقوف لفترات طويلة أو المشي لمسافات طويلة دون استراحة يمكن أن يزيد من احتمالية تطور التهاب اللفافة الأخمصية.
2. التوتر والتمدد الزائد: التوتر الزائد على اللفافة الأخمصية نتيجة للثني والمد الزائد للقدمين قد يتسبب في التهاب.
3. العوامل التشريحية: بعض التغيرات التشريحية في هيكل القدم، مثل انخفاض قوس القدم (القدم المسطحة)، يمكن أن تزيد من مخاطر التهاب اللفافة الأخمصية.
4. الوزن الزائد: الزيادة في الوزن يمكن أن تزيد من الضغط على اللفافة الأخمصية وتسبب التهابها.
الأعراض:
- ألم حاد أو مزمن في الكعب أو القدم الأمامية.
- ألم عند الخطوة الأولى بعد الاستيقاظ من النوم أو بعد فترات طويلة من الجلوس.
- تصاعد الألم بعد القيام بالنشاط البدني.
العلاج:
- الراحة: من المهم منح القدم فترة من الراحة للسماح بتخفيف الالتهاب.
- تمارين التمدد والتقوية: تمارين التمدد وتقوية اللفافة الأخمصية والعضلات المحيطة بها يمكن أن تساعد في تقليل الألم ومنع تكرار التهابها.
- العلاج الطبيعي: العلاج الطبيعي يمكن أن يكون مفيدًا لتحسين توازن العضلات والتمديد.
- الأحذية المناسبة: ارتداء أحذية مناسبة وداعمة للقدم يمكن أن يخفف من الضغط على اللفافة الأخمصية.
- العلاج الدوائي: يمكن استخدام مسكنات الألم والمضادات للالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs) لتخفيف الألم والتورم.
- حقن الستيرويدات: في بعض الحالات الشديدة، يمكن أن تُجرى حقن بالستيرويدات في المنطقة المصابة.
- العلاج بالأمواج فوق الصوتية (ESWT): بعض الأشخاص يستفيدون من هذا العلاج الذي يستخدم الموجات فوق الصوتية لتحفيز التئام اللفافة الأخمصية.
في الحالات الشديدة التي لا تستجيب للعلاج التقليدي، قد تكون الجراحة خيارًا لإصلاح اللفافة الأخمصية. يجب استشارة الطبيب لتقديم التقييم والعلاج الملائم وفقًا للحالة الفردية.