الامارات 7 - تعتبر لقاحات الدرن (BCG) واحدة من اللقاحات الهامة التي يتلقاها الأطفال في سن مبكرة. إليك معلومات حول تطعيم الدرن للمواليد:
1. لقاح الدرن (BCG):
- يُعرف لقاح الدرن باسم BCG، وهو اختصار لاسم Bacillus Calmette-Guérin.
- يُعطى للمواليد عادة في الأيام الأولى أو الأسابيع الأولى من الحياة، عادة في المستشفى بعد الولادة.
- الغرض الرئيسي من لقاح الدرن هو حماية الأطفال من الإصابة بالدرن، وهو مرض بكتيري يصيب الرئتين ويمكن أن يكون خطيرًا إذا لم يتم علاجه.
- يتم إعطاء اللقاح عن طريق حقنة تحت الجلد عادة في منطقة الكتف الأيمن.
- يتوجب تطعيم الأطفال بهذا اللقاح للحماية من الدرن، وذلك حتى في البلدان التي تعتبر منخفضة الانتشار للمرض.
2. فحص تفاعل الجلد:
- بعد تلقي لقاح الدرن، قد يتم إجراء فحص تفاعل الجلد (Tuberculin Skin Test أو PPD test) للتحقق من رد الجسم على اللقاح. يتم ذلك عادة بعد فترة من تطعيم الدرن، على سبيل المثال، في عمر 3-4 شهور.
- يُقيم الفحص تفاعل الجلد احتمال وجود العدوى بالدرن. إذا كان هناك رد فعل إيجابي على الاختبار، قد يتعين إجراء مزيد من الفحوصات وتقديم العلاج إذا كان ذلك ضروريًا.
يجب دائمًا استشارة الطبيب أو مقدم الرعاية الصحية المختص لتحديد الجدوى والتوقيت المثلى لتطعيم الدرن للمواليد، حيث يمكن أن يختلف هذا بناءً على السياق الصحي والتوصيات المحلية.
1. لقاح الدرن (BCG):
- يُعرف لقاح الدرن باسم BCG، وهو اختصار لاسم Bacillus Calmette-Guérin.
- يُعطى للمواليد عادة في الأيام الأولى أو الأسابيع الأولى من الحياة، عادة في المستشفى بعد الولادة.
- الغرض الرئيسي من لقاح الدرن هو حماية الأطفال من الإصابة بالدرن، وهو مرض بكتيري يصيب الرئتين ويمكن أن يكون خطيرًا إذا لم يتم علاجه.
- يتم إعطاء اللقاح عن طريق حقنة تحت الجلد عادة في منطقة الكتف الأيمن.
- يتوجب تطعيم الأطفال بهذا اللقاح للحماية من الدرن، وذلك حتى في البلدان التي تعتبر منخفضة الانتشار للمرض.
2. فحص تفاعل الجلد:
- بعد تلقي لقاح الدرن، قد يتم إجراء فحص تفاعل الجلد (Tuberculin Skin Test أو PPD test) للتحقق من رد الجسم على اللقاح. يتم ذلك عادة بعد فترة من تطعيم الدرن، على سبيل المثال، في عمر 3-4 شهور.
- يُقيم الفحص تفاعل الجلد احتمال وجود العدوى بالدرن. إذا كان هناك رد فعل إيجابي على الاختبار، قد يتعين إجراء مزيد من الفحوصات وتقديم العلاج إذا كان ذلك ضروريًا.
يجب دائمًا استشارة الطبيب أو مقدم الرعاية الصحية المختص لتحديد الجدوى والتوقيت المثلى لتطعيم الدرن للمواليد، حيث يمكن أن يختلف هذا بناءً على السياق الصحي والتوصيات المحلية.