الامارات 7 - تضخم البروستاتا هو حالة شائعة تحدث عندما تكبر الغدة البروستاتية في الذكور بشكل طبيعي مع تقدم العمر. يعرف هذا الارتفاع بالتضخم الحميد للبروستاتا (BPH) وهو عبارة عن تكاثر نسيج البروستاتا. الأعراض التي يمكن أن تصاحب تضخم البروستاتا تشمل:
1. مشاكل في التبول: من أبرز الأعراض التي قد تظهر هي صعوبة في بدء التبول، وضعف تدفق البول، وتوقف وبدء متكرر أثناء التبول، وشعور بأن المثانة ليست فارغة تمامًا بعد التبول.
2. التبول الليلي المتكرر: قد تشعر بحاجة للتبول متكررًا خلال الليل، مما يؤثر على جودة نومك.
3. التبول العاجل: قد تشعر بحاجة ملحة للتبول دون سابق إنذار.
4. حرقة أو ألم أثناء التبول: قد تشعر بألم أو حرقة أثناء التبول.
5. قطرات بولية: بعد انتهاء التبول، قد تسيل بعض القطرات البولية بشكل غير مرغوب.
6. الشعور بالتفتت أثناء التبول: بعد التبول، قد تشعر بأن المثانة لا تفرغ تمامًا.
7. التهاب المسالك البولية المتكرر: قد تكون عرضًا لالتهابات متكررة في المسالك البولية.
8. تأثير على الحياة اليومية: قد يؤثر تضخم البروستاتا على جودة حياتك بشكل عام ويجعل الحياة اليومية أكثر صعوبة.
إذا كنت تعاني من أي من هذه الأعراض، فيجب عليك استشارة الطبيب. يمكن أن يقوم الطبيب بتقديم التقييم اللازم وتوجيهك إلى العلاج المناسب، سواء كان ذلك من خلال تعديلات في نمط الحياة أو تناول الأدوية أو الإجراءات الجراحية إذا كان ذلك ضروريًا. تختلف خيارات العلاج حسب شدة الأعراض وحالة المريض.
1. مشاكل في التبول: من أبرز الأعراض التي قد تظهر هي صعوبة في بدء التبول، وضعف تدفق البول، وتوقف وبدء متكرر أثناء التبول، وشعور بأن المثانة ليست فارغة تمامًا بعد التبول.
2. التبول الليلي المتكرر: قد تشعر بحاجة للتبول متكررًا خلال الليل، مما يؤثر على جودة نومك.
3. التبول العاجل: قد تشعر بحاجة ملحة للتبول دون سابق إنذار.
4. حرقة أو ألم أثناء التبول: قد تشعر بألم أو حرقة أثناء التبول.
5. قطرات بولية: بعد انتهاء التبول، قد تسيل بعض القطرات البولية بشكل غير مرغوب.
6. الشعور بالتفتت أثناء التبول: بعد التبول، قد تشعر بأن المثانة لا تفرغ تمامًا.
7. التهاب المسالك البولية المتكرر: قد تكون عرضًا لالتهابات متكررة في المسالك البولية.
8. تأثير على الحياة اليومية: قد يؤثر تضخم البروستاتا على جودة حياتك بشكل عام ويجعل الحياة اليومية أكثر صعوبة.
إذا كنت تعاني من أي من هذه الأعراض، فيجب عليك استشارة الطبيب. يمكن أن يقوم الطبيب بتقديم التقييم اللازم وتوجيهك إلى العلاج المناسب، سواء كان ذلك من خلال تعديلات في نمط الحياة أو تناول الأدوية أو الإجراءات الجراحية إذا كان ذلك ضروريًا. تختلف خيارات العلاج حسب شدة الأعراض وحالة المريض.