الامارات 7 - على الرغم من أن غسيل الكلى (الدياليز) يعتبر إجراءً حيويًا للأشخاص الذين يعانون من فشل كلوي حاد أو مزمن، إلا أنه يمكن أن يشكل بعض الآثار الجانبية والمخاطر التي يجب مراعاتها. إليك بعض الأضرار المحتملة لغسيل الكلى:
1. فقدان البروتين: غالبًا ما يفقد المرضى الذين يخضعون للدياليز كميات كبيرة من البروتينات خلال الجلسات الكلوية، مما يؤدي إلى فقدان الوزن وضعف العضلات.
2. ضغط الدم المنخفض: قد يسبب الدياليز انخفاض ضغط الدم في بعض الحالات، مما يمكن أن يؤدي إلى الدوخة والإغماء.
3. اضطرابات في الكهارل: يمكن أن يؤدي الدياليز إلى اضطرابات في مستوى الكهارل في الجسم، مما يسبب اضطرابات في الأملاح والمعادن.
4. التهاب الجلد: يمكن أن يسبب الدياليز تهيجًا للبشرة والجلد في المناطق التي تكون عرضة للاتصال المستمر مع المحاليل والأنابيب.
5. التأثير على الصحة النفسية: الدياليز يمكن أن يكون مرهقًا جسديًا ونفسيًا، وقد يؤثر سلبًا على جودة حياة المريض ويسبب توترًا نفسيًا.
6. مضاعفات الجلطات: يمكن أن تزيد جلسات الدياليز من خطر تكون الجلطات في الدم.
7. العدوى: هناك خطر عالي من الإصابة بالعدوى أثناء جلسات الدياليز نظرًا للاتصال المباشر مع الأنابيب والمعدات الطبية.
8. مشاكل في القلب والأوعية الدموية: قد تتطلب الدياليز تناول الأدوية والتحكم الدقيق في الضغط والتوتر السطحي لمنع مشاكل في القلب والأوعية الدموية.
يجب على الأشخاص الذين يتلقون الدياليز الالتزام بتوجيهات الفريق الطبي المختص ومراقبة أعراضهم بعناية. تختلف الآثار الجانبية من شخص لآخر وتعتمد على عوامل عديدة، بما في ذلك حالة الصحة العامة للمريض وجودتها والجرعات المستخدمة. الهدف من الدياليز هو تحسين نوعية الحياة والحفاظ على صحة المريض، ولذلك يجب أن يتم تقديمها تحت إشراف طبي دقيق.
1. فقدان البروتين: غالبًا ما يفقد المرضى الذين يخضعون للدياليز كميات كبيرة من البروتينات خلال الجلسات الكلوية، مما يؤدي إلى فقدان الوزن وضعف العضلات.
2. ضغط الدم المنخفض: قد يسبب الدياليز انخفاض ضغط الدم في بعض الحالات، مما يمكن أن يؤدي إلى الدوخة والإغماء.
3. اضطرابات في الكهارل: يمكن أن يؤدي الدياليز إلى اضطرابات في مستوى الكهارل في الجسم، مما يسبب اضطرابات في الأملاح والمعادن.
4. التهاب الجلد: يمكن أن يسبب الدياليز تهيجًا للبشرة والجلد في المناطق التي تكون عرضة للاتصال المستمر مع المحاليل والأنابيب.
5. التأثير على الصحة النفسية: الدياليز يمكن أن يكون مرهقًا جسديًا ونفسيًا، وقد يؤثر سلبًا على جودة حياة المريض ويسبب توترًا نفسيًا.
6. مضاعفات الجلطات: يمكن أن تزيد جلسات الدياليز من خطر تكون الجلطات في الدم.
7. العدوى: هناك خطر عالي من الإصابة بالعدوى أثناء جلسات الدياليز نظرًا للاتصال المباشر مع الأنابيب والمعدات الطبية.
8. مشاكل في القلب والأوعية الدموية: قد تتطلب الدياليز تناول الأدوية والتحكم الدقيق في الضغط والتوتر السطحي لمنع مشاكل في القلب والأوعية الدموية.
يجب على الأشخاص الذين يتلقون الدياليز الالتزام بتوجيهات الفريق الطبي المختص ومراقبة أعراضهم بعناية. تختلف الآثار الجانبية من شخص لآخر وتعتمد على عوامل عديدة، بما في ذلك حالة الصحة العامة للمريض وجودتها والجرعات المستخدمة. الهدف من الدياليز هو تحسين نوعية الحياة والحفاظ على صحة المريض، ولذلك يجب أن يتم تقديمها تحت إشراف طبي دقيق.