الامارات 7 - التهاب المسالك البولية هو حالة شائعة تحدث عندما تصبح المسالك البولية المختلفة، بما في ذلك المثانة والإحليل والإحليل الأمامي والإحليل الخلفي والأنابيب التي تصل بين هذه الأعضاء، مصابة بالتهاب. هنا هي أسباب التهاب المسالك البولية:
1. العدوى البكتيرية: العدوى البكتيرية هي السبب الأكثر شيوعًا للتهاب المسالك البولية. بكتيريا مثل بكتيريا القولون البشري (Escherichia coli) غالبًا ما تكون السبب وراء هذا النوع من التهابات المسالك البولية.
2. العدوى الفيروسية: بالإضافة إلى البكتيريا، يمكن أن تكون الفيروسات مسببة للتهاب المسالك البولية أيضًا.
3. التهيج الكيميائي: بعض المواد الكيميائية مثل الصابون أو المواد المهيجة قد تتسبب في التهاب المسالك البولية عندما تلامس البشرة أو المنطقة التناسلية.
4. انخفاض النظام المناعي: إذا كان جهاز المناعة ضعيفًا بشكل عام بسبب أمراض مثل الإيدز أو استخدام بعض الأدوية المثبطة للمناعة، فإن الجسم يصبح أقل قدرة على مقاومة العدوى.
5. ارتفاع مستوى السكر في الدم: السكري (ارتفاع مستوى السكر في الدم) يمكن أن يزيد من احتمال التهاب المسالك البولية.
6. انسداد الإحليل: إذا كان هناك انسداد أو تضيق في الأنابيب التي تصل بين الكلى والمثانة (الإحليل)، فقد يزيد ذلك من احتمال حدوث التهاب المسالك البولية.
تظهر أعراض التهاب المسالك البولية عادةً مع وجود حرقان عند التبول، زيادة في التبول، شعور بالحاجة الملحة للتبول، وأحيانًا وجود دم في البول. يجب على الأشخاص الذين يعانون من أعراض مثل هذه استشارة الطبيب للتقييم والعلاج اللازم. يتضمن العلاج عادة تناول مضادات حيوية إذا كانت العدوى بكتيرية، وشرب الكثير من السوائل للمساعدة في تطهير المسالك البولية، والراحة، والامتناع عن المهيجات المحتملة.
1. العدوى البكتيرية: العدوى البكتيرية هي السبب الأكثر شيوعًا للتهاب المسالك البولية. بكتيريا مثل بكتيريا القولون البشري (Escherichia coli) غالبًا ما تكون السبب وراء هذا النوع من التهابات المسالك البولية.
2. العدوى الفيروسية: بالإضافة إلى البكتيريا، يمكن أن تكون الفيروسات مسببة للتهاب المسالك البولية أيضًا.
3. التهيج الكيميائي: بعض المواد الكيميائية مثل الصابون أو المواد المهيجة قد تتسبب في التهاب المسالك البولية عندما تلامس البشرة أو المنطقة التناسلية.
4. انخفاض النظام المناعي: إذا كان جهاز المناعة ضعيفًا بشكل عام بسبب أمراض مثل الإيدز أو استخدام بعض الأدوية المثبطة للمناعة، فإن الجسم يصبح أقل قدرة على مقاومة العدوى.
5. ارتفاع مستوى السكر في الدم: السكري (ارتفاع مستوى السكر في الدم) يمكن أن يزيد من احتمال التهاب المسالك البولية.
6. انسداد الإحليل: إذا كان هناك انسداد أو تضيق في الأنابيب التي تصل بين الكلى والمثانة (الإحليل)، فقد يزيد ذلك من احتمال حدوث التهاب المسالك البولية.
تظهر أعراض التهاب المسالك البولية عادةً مع وجود حرقان عند التبول، زيادة في التبول، شعور بالحاجة الملحة للتبول، وأحيانًا وجود دم في البول. يجب على الأشخاص الذين يعانون من أعراض مثل هذه استشارة الطبيب للتقييم والعلاج اللازم. يتضمن العلاج عادة تناول مضادات حيوية إذا كانت العدوى بكتيرية، وشرب الكثير من السوائل للمساعدة في تطهير المسالك البولية، والراحة، والامتناع عن المهيجات المحتملة.