الامارات 7 - إفرازات المهبل هي طبيعية وشائعة خلال فترة الحمل، وتحدث نتيجة للتغيرات الهرمونية التي يمر بها جسم المرأة الحامل. هذه الإفرازات تلعب دورًا مهمًا في الحفاظ على صحة المنطقة التناسلية وتحتوي على مواد تحمي المهبل وتساعد في منع العدوى. إليك أسباب إفرازات المهبل للحامل:
1. تغيرات هرمونية: خلال الحمل، تزداد إفرازات المهبل بسبب التغيرات الهرمونية في جسم المرأة. يزداد إفراز الاستروجين والبروجستيرون أثناء الحمل، وهذا يؤدي إلى زيادة إفرازات المهبل.
2. تنظيف الرحم: تساعد الإفرازات على تنظيف الرحم والمهبل من الخلايا الميتة والإفرازات المهبلية القديمة.
3. الحماية من العدوى: تحتوي الإفرازات المهبلية على مواد تساعد في الحفاظ على البيئة القاعدية (القلوية) داخل المهبل، مما يمنع نمو البكتيريا والفطريات ويحمي المنطقة التناسلية من العدوى.
4. تحضير الجسم للولادة: في الأشهر الأخيرة من الحمل، قد تصبح الإفرازات أكثر كثافة وتصبح مختلفة قليلاً في اللون والملمس. هذا يمكن أن يكون إشارة إلى أن الجسم يتحضر لعملية الولادة.
5. زيادة تدفق الدم: تزيد الإفرازات أيضًا نتيجة لزيادة تدفق الدم إلى منطقة الحوض خلال الحمل.
6. تغيير اللون والملمس: يمكن أن تتغير الإفرازات المهبلية في اللون والملمس خلال الحمل. قد تصبح أكثر سماكة أو تكون لونًا أبيض أو مائية.
7. ارتفاع حموضة المهبل: تزيد حموضة المهبل خلال الحمل، مما يساهم في الحماية من العدوى.
8. التهيئة للرضاعة: بعد الولادة، تلعب الإفرازات المهبلية دورًا في التهيئة للرضاعة الطبيعية عن طريق تنظيف المهبل وتليينه.
معظم إفرازات المهبل خلال الحمل تكون طبيعية ولا داعي للقلق. ومع ذلك، إذا لاحظت أي تغيرات غير عادية في الإفرازات مثل تغيير لونها إلى اللون الأخضر أو الأصفر القوي أو حدوث رائحة كريهة، فيجب عليك استشارة الطبيب، حيث قد تكون هذه علامات على وجود عدوى.
1. تغيرات هرمونية: خلال الحمل، تزداد إفرازات المهبل بسبب التغيرات الهرمونية في جسم المرأة. يزداد إفراز الاستروجين والبروجستيرون أثناء الحمل، وهذا يؤدي إلى زيادة إفرازات المهبل.
2. تنظيف الرحم: تساعد الإفرازات على تنظيف الرحم والمهبل من الخلايا الميتة والإفرازات المهبلية القديمة.
3. الحماية من العدوى: تحتوي الإفرازات المهبلية على مواد تساعد في الحفاظ على البيئة القاعدية (القلوية) داخل المهبل، مما يمنع نمو البكتيريا والفطريات ويحمي المنطقة التناسلية من العدوى.
4. تحضير الجسم للولادة: في الأشهر الأخيرة من الحمل، قد تصبح الإفرازات أكثر كثافة وتصبح مختلفة قليلاً في اللون والملمس. هذا يمكن أن يكون إشارة إلى أن الجسم يتحضر لعملية الولادة.
5. زيادة تدفق الدم: تزيد الإفرازات أيضًا نتيجة لزيادة تدفق الدم إلى منطقة الحوض خلال الحمل.
6. تغيير اللون والملمس: يمكن أن تتغير الإفرازات المهبلية في اللون والملمس خلال الحمل. قد تصبح أكثر سماكة أو تكون لونًا أبيض أو مائية.
7. ارتفاع حموضة المهبل: تزيد حموضة المهبل خلال الحمل، مما يساهم في الحماية من العدوى.
8. التهيئة للرضاعة: بعد الولادة، تلعب الإفرازات المهبلية دورًا في التهيئة للرضاعة الطبيعية عن طريق تنظيف المهبل وتليينه.
معظم إفرازات المهبل خلال الحمل تكون طبيعية ولا داعي للقلق. ومع ذلك، إذا لاحظت أي تغيرات غير عادية في الإفرازات مثل تغيير لونها إلى اللون الأخضر أو الأصفر القوي أو حدوث رائحة كريهة، فيجب عليك استشارة الطبيب، حيث قد تكون هذه علامات على وجود عدوى.