الامارات 7 - التهاب الأذن الداخلية هو حالة تحدث عندما تصاب الأذن الوسطى (الأذن الوسطى هي المنطقة التي تقع خلف طبلة الأذن) بالتهاب. يشمل هذا الالتهاب الأذن الوسطى والأذن الداخلية، وتُعرف أيضًا بالأذن الوسطى المتوسطة. يمكن أن يكون التهاب الأذن الداخلية مؤلمًا ويتسبب في العديد من الأعراض.
أسباب التهاب الأذن الداخلية تشمل:
1. التهاب الأذن الوسطى: قد يبدأ التهاب الأذن الداخلية كنتيجة لعدوى في الأذن الوسطى (التهاب الأذن الوسطى). يمكن أن تكون هذه العدوى بكتيرية أو فيروسية، وقد تكون مؤلمة وتؤدي إلى تورم والتهاب في الأذن الداخلية.
2. العوامل الميكانيكية: إدخال الأشياء إلى الأذن بشكل غير صحيح، مثل إدخال عيدان القطن أو الأشياء الصلبة، يمكن أن يتسبب في إصابة الأذن الداخلية وتهيجها.
3. السباحة: السباحة في المياه الملوثة أو الماء الذي يحتوي على بكتيريا قد يزيد من خطر الإصابة بالتهاب الأذن الداخلية.
أعراض التهاب الأذن الداخلية قد تشمل:
- ألم شديد في الأذن.
- تورم واحمرار في الأذن.
- إفرازات من الأذن.
- فقدان في السمع.
- ارتفاع في درجة الحرارة.
- شعور بالتوازن أو الدوار.
عندما يشتبه بوجود التهاب الأذن الداخلية، يجب على الشخص مراجعة الطبيب للتقييم والعلاج اللازم. العلاج يمكن أن يشمل وصف مضادات حيوية إذا كان التهاب الأذن ناجمًا عن عدوى بكتيرية، ومسكنات لتخفيف الألم، وتوجيهات أخرى حسب حالة كل مريض. تجنب إدخال أي أشياء في الأذن أثناء تلك الفترة واتباع توجيهات الطبيب بدقة.
أسباب التهاب الأذن الداخلية تشمل:
1. التهاب الأذن الوسطى: قد يبدأ التهاب الأذن الداخلية كنتيجة لعدوى في الأذن الوسطى (التهاب الأذن الوسطى). يمكن أن تكون هذه العدوى بكتيرية أو فيروسية، وقد تكون مؤلمة وتؤدي إلى تورم والتهاب في الأذن الداخلية.
2. العوامل الميكانيكية: إدخال الأشياء إلى الأذن بشكل غير صحيح، مثل إدخال عيدان القطن أو الأشياء الصلبة، يمكن أن يتسبب في إصابة الأذن الداخلية وتهيجها.
3. السباحة: السباحة في المياه الملوثة أو الماء الذي يحتوي على بكتيريا قد يزيد من خطر الإصابة بالتهاب الأذن الداخلية.
أعراض التهاب الأذن الداخلية قد تشمل:
- ألم شديد في الأذن.
- تورم واحمرار في الأذن.
- إفرازات من الأذن.
- فقدان في السمع.
- ارتفاع في درجة الحرارة.
- شعور بالتوازن أو الدوار.
عندما يشتبه بوجود التهاب الأذن الداخلية، يجب على الشخص مراجعة الطبيب للتقييم والعلاج اللازم. العلاج يمكن أن يشمل وصف مضادات حيوية إذا كان التهاب الأذن ناجمًا عن عدوى بكتيرية، ومسكنات لتخفيف الألم، وتوجيهات أخرى حسب حالة كل مريض. تجنب إدخال أي أشياء في الأذن أثناء تلك الفترة واتباع توجيهات الطبيب بدقة.