الامارات 7 - في خطوة مفاجئة ومثيرة للجدل، قامت منصة يوتيوب مؤخرًا بتبطيء موقعها بأكمله عند استخدام أدوات منع الإعلانات، وذلك كجزء من جهودها لتحسين تجربة المستخدم وتعزيز دخل الخدمة الذي يعتمد بشكل كبير على إعلانات ما قبل الفيديو.
ووفقًا لإعلان يوتيوب، يُعد استخدام أدوات منع الإعلانات انتهاكًا لشروط الخدمة، حيث تعد الإعلانات مصدرًا هامًا للإيرادات. تأتي هذه الخطوة بعد سنوات من استخدام المستخدمين لتلك الأدوات لتجنب الإعلانات المتكررة على الموقع الذي يعود لشركة جوجل.
لمواجهة هذا الظاهرة، بدأت يوتيوب بتطبيق إجراءات جديدة، منها عرض رسائل منبثقة تحذر المستخدمين من أن أدوات منع الإعلانات تنتهك شروط الخدمة. والتحول الجديد في الاستراتيجية يظهر في إبطاء الموقع بأكمله للمستخدمين الذين يستخدمون تلك الأدوات، حيث يلاحظون تأخرًا في التحميل وعدم القدرة على استخدام بعض الميزات بشكل صحيح.
من الجدير بالذكر أن هذا الإجراء ليس جديدًا بشكل مطلق، ولكنه أصبح أكثر وضوحًا مؤخرًا. يعتبر هذا الإجراء إحدى السبل التي يستخدمها يوتيوب لدفع المستخدمين إلى الاختيار بين إما تعطيل أدوات منع الإعلانات أو الانتقال إلى إصدار يوتيوب بريميوم بدفع اشتراك شهري.
تجدر الإشارة إلى أن هذه الخطوة أثارت جدلاً بين المستخدمين، حيث يعتبر البعض أنها إجراء ترهيبي للمشتركين، بينما يرون آخرون أنها ضرورية لضمان استمرارية الخدمة وتوفير تجربة أفضل للمستخدمين.
ووفقًا لإعلان يوتيوب، يُعد استخدام أدوات منع الإعلانات انتهاكًا لشروط الخدمة، حيث تعد الإعلانات مصدرًا هامًا للإيرادات. تأتي هذه الخطوة بعد سنوات من استخدام المستخدمين لتلك الأدوات لتجنب الإعلانات المتكررة على الموقع الذي يعود لشركة جوجل.
لمواجهة هذا الظاهرة، بدأت يوتيوب بتطبيق إجراءات جديدة، منها عرض رسائل منبثقة تحذر المستخدمين من أن أدوات منع الإعلانات تنتهك شروط الخدمة. والتحول الجديد في الاستراتيجية يظهر في إبطاء الموقع بأكمله للمستخدمين الذين يستخدمون تلك الأدوات، حيث يلاحظون تأخرًا في التحميل وعدم القدرة على استخدام بعض الميزات بشكل صحيح.
من الجدير بالذكر أن هذا الإجراء ليس جديدًا بشكل مطلق، ولكنه أصبح أكثر وضوحًا مؤخرًا. يعتبر هذا الإجراء إحدى السبل التي يستخدمها يوتيوب لدفع المستخدمين إلى الاختيار بين إما تعطيل أدوات منع الإعلانات أو الانتقال إلى إصدار يوتيوب بريميوم بدفع اشتراك شهري.
تجدر الإشارة إلى أن هذه الخطوة أثارت جدلاً بين المستخدمين، حيث يعتبر البعض أنها إجراء ترهيبي للمشتركين، بينما يرون آخرون أنها ضرورية لضمان استمرارية الخدمة وتوفير تجربة أفضل للمستخدمين.