الامارات 7 - عندما تواجهين تأخرًا في حدوث الحمل وترغبين في معرفة السبب، يمكن أن تقومي بإجراء سلسلة من الفحوصات الطبية لتقدير حالتك وتحديد الأسباب المحتملة. إليك بعض الفحوصات اللازمة والشائعة عند تأخر حدوث الحمل:
1. تاريخ الطبي والاستفسار الطبي: يبدأ البحث عن سبب تأخر الحمل عادةً بجمع معلومات مفصلة حول تاريخ الطبي للزوجين، بما في ذلك التاريخ الصحي والجراحي والعائلي، وعادات الحياة مثل التدخين واستهلاك الكحول والأدوية المستخدمة.
2. فحص العقم: يجري الطبيب فحصًا جسديًا لتقييم النظام التناسلي للمرأة والرجل. يمكن أن يشمل ذلك فحص الثدي وفحص العضو التناسلي وتقدير وزن الجسم وضغط الدم والتحقق من وجود علامات أخرى مثل تكيس المبايض.
3. تحليل الدم: تشمل التحاليل الدموية تقدير مستوى هرمونات مثل هرمون الحليب (برولاكتين) والهرمونات الغدية (التستوستيرون والإستروجين) وهرمون التستوستيرون لدى الرجل.
4. تحليل البول: يمكن أن يُجرى تحليل البول للكشف عن وجود علامات أو أمراض تؤثر على الجهاز التناسلي.
5. فحص تحريض الأمراض: يمكن أن يتم فحص تحريض الأمراض للتأكد من عدم وجود أي عدوى تؤثر على التكاثر.
6. تصوير الأشعة: يمكن أن يُجرى تصوير بالأشعة مثل السونار أو التصوير بالرنين المغناطيسي لتقييم التركيب والوظيفة الداخلية للأعضاء التناسلية.
7. تصوير الأنابيب والرحم: يمكن أن يُجرى فحص بالأشعة التليفزيونية للأنابيب والرحم لتقدير وظيفتهما واستبعاد وجود أي تصاقات أو تشوهات.
8. فحص الحيوانات المنوية: للرجل، يُجرى فحص السائل المنوي لتقييم جودة وكمية الحيوانات المنوية.
9. فحص الغدة الدرقية: تقييم وظيفة الغدة الدرقية يمكن أن يكون مهمًا للتأكد من استقرار الهرمونات.
10. تصوير البويضات والأنابيب: في بعض الحالات، يمكن أن يُجرى تصوير بالأشعة المقطعية للبويضات والأنابيب.
بناءً على نتائج هذه الفحوصات، سيقوم الطبيب بتقديم التشخيص ووضع خطة علاجية مناسبة. يمكن أن تتضمن خيارات العلاج التغييرات في نمط الحياة أو تناول الأدوية أو إجراءات الإخصاب المساعدة مثل الإخصاب الصناعي (IVF). تذكري أن العديد من حالات تأخر الحمل يمكن علاجها بنجاح باستشارة متخصصي العقم والتزام المعالجة.
1. تاريخ الطبي والاستفسار الطبي: يبدأ البحث عن سبب تأخر الحمل عادةً بجمع معلومات مفصلة حول تاريخ الطبي للزوجين، بما في ذلك التاريخ الصحي والجراحي والعائلي، وعادات الحياة مثل التدخين واستهلاك الكحول والأدوية المستخدمة.
2. فحص العقم: يجري الطبيب فحصًا جسديًا لتقييم النظام التناسلي للمرأة والرجل. يمكن أن يشمل ذلك فحص الثدي وفحص العضو التناسلي وتقدير وزن الجسم وضغط الدم والتحقق من وجود علامات أخرى مثل تكيس المبايض.
3. تحليل الدم: تشمل التحاليل الدموية تقدير مستوى هرمونات مثل هرمون الحليب (برولاكتين) والهرمونات الغدية (التستوستيرون والإستروجين) وهرمون التستوستيرون لدى الرجل.
4. تحليل البول: يمكن أن يُجرى تحليل البول للكشف عن وجود علامات أو أمراض تؤثر على الجهاز التناسلي.
5. فحص تحريض الأمراض: يمكن أن يتم فحص تحريض الأمراض للتأكد من عدم وجود أي عدوى تؤثر على التكاثر.
6. تصوير الأشعة: يمكن أن يُجرى تصوير بالأشعة مثل السونار أو التصوير بالرنين المغناطيسي لتقييم التركيب والوظيفة الداخلية للأعضاء التناسلية.
7. تصوير الأنابيب والرحم: يمكن أن يُجرى فحص بالأشعة التليفزيونية للأنابيب والرحم لتقدير وظيفتهما واستبعاد وجود أي تصاقات أو تشوهات.
8. فحص الحيوانات المنوية: للرجل، يُجرى فحص السائل المنوي لتقييم جودة وكمية الحيوانات المنوية.
9. فحص الغدة الدرقية: تقييم وظيفة الغدة الدرقية يمكن أن يكون مهمًا للتأكد من استقرار الهرمونات.
10. تصوير البويضات والأنابيب: في بعض الحالات، يمكن أن يُجرى تصوير بالأشعة المقطعية للبويضات والأنابيب.
بناءً على نتائج هذه الفحوصات، سيقوم الطبيب بتقديم التشخيص ووضع خطة علاجية مناسبة. يمكن أن تتضمن خيارات العلاج التغييرات في نمط الحياة أو تناول الأدوية أو إجراءات الإخصاب المساعدة مثل الإخصاب الصناعي (IVF). تذكري أن العديد من حالات تأخر الحمل يمكن علاجها بنجاح باستشارة متخصصي العقم والتزام المعالجة.