الامارات 7 - نقص هرمون الاستروجين يمكن أن يحدث بسبب عدة أسباب مختلفة، ومن بين هذه الأسباب:
1. انقطاع الطمث (اليأس): يعتبر انقطاع الطمث طبيعيًا عند النساء عندما يصلن إلى سن اليأس (المرحلة التي تحدث فيها توقف الدورة الشهرية نهائيًا). خلال فترة اليأس، يقل إنتاج الاستروجين تدريجيًا في الجسم.
2. إجراء الإستئصال الجراحي: قد يتم إجراء استئصال للمبيضين (oophorectomy) أو الرحم (hysterectomy) بشكل جزئي أو كامل، وهذا يمكن أن يؤدي إلى نقص حاد في إنتاج الاستروجين.
3. العلاج الهرموني: بعض أنواع العلاجات الهرمونية المستخدمة لعلاج حالات مثل سرطان الثدي أو الورم الليفي الرحمي يمكن أن تتسبب في انخفاض مستويات الاستروجين.
4. الأمراض والحالات الطبية: بعض الأمراض والحالات الطبية مثل متلازمة تكيس المبيض (PCOS) وتصلب الجلد (الجلد الصلب) والتهاب المفاصل الروماتويدي واضطرابات الغدد الصماء مثل هذليل الغدة الدرقية (هاشيموتو) يمكن أن تؤدي إلى نقص الاستروجين.
5. العوامل الوراثية: في بعض الحالات، يمكن أن يكون هناك عوامل وراثية تجعل بعض النساء أكثر عرضة لانخفاض مستويات الاستروجين.
6. الأدوية: بعض الأدوية مثل مضادات الاستروجين (anti-estrogen) التي تُستخدم في علاج سرطان الثدي أو العلاجات الهرمونية للتحكم في العقم يمكن أن تقلل من مستويات الاستروجين في الجسم.
نقص الاستروجين يمكن أن يتسبب في مجموعة متنوعة من الأعراض والتأثيرات على الصحة، ومن ضمنها الهشاشة العظمية (osteoporosis) واضطرابات في الدورة الشهرية والتغيرات المزاجية والسخونة الليلية والتهيج الجلدي. إذا كنت تشك في وجود نقص في الاستروجين، يجب عليك استشارة الطبيب لتقديم التقييم والعلاج اللازم إذا كان ذلك ملائمًا.
1. انقطاع الطمث (اليأس): يعتبر انقطاع الطمث طبيعيًا عند النساء عندما يصلن إلى سن اليأس (المرحلة التي تحدث فيها توقف الدورة الشهرية نهائيًا). خلال فترة اليأس، يقل إنتاج الاستروجين تدريجيًا في الجسم.
2. إجراء الإستئصال الجراحي: قد يتم إجراء استئصال للمبيضين (oophorectomy) أو الرحم (hysterectomy) بشكل جزئي أو كامل، وهذا يمكن أن يؤدي إلى نقص حاد في إنتاج الاستروجين.
3. العلاج الهرموني: بعض أنواع العلاجات الهرمونية المستخدمة لعلاج حالات مثل سرطان الثدي أو الورم الليفي الرحمي يمكن أن تتسبب في انخفاض مستويات الاستروجين.
4. الأمراض والحالات الطبية: بعض الأمراض والحالات الطبية مثل متلازمة تكيس المبيض (PCOS) وتصلب الجلد (الجلد الصلب) والتهاب المفاصل الروماتويدي واضطرابات الغدد الصماء مثل هذليل الغدة الدرقية (هاشيموتو) يمكن أن تؤدي إلى نقص الاستروجين.
5. العوامل الوراثية: في بعض الحالات، يمكن أن يكون هناك عوامل وراثية تجعل بعض النساء أكثر عرضة لانخفاض مستويات الاستروجين.
6. الأدوية: بعض الأدوية مثل مضادات الاستروجين (anti-estrogen) التي تُستخدم في علاج سرطان الثدي أو العلاجات الهرمونية للتحكم في العقم يمكن أن تقلل من مستويات الاستروجين في الجسم.
نقص الاستروجين يمكن أن يتسبب في مجموعة متنوعة من الأعراض والتأثيرات على الصحة، ومن ضمنها الهشاشة العظمية (osteoporosis) واضطرابات في الدورة الشهرية والتغيرات المزاجية والسخونة الليلية والتهيج الجلدي. إذا كنت تشك في وجود نقص في الاستروجين، يجب عليك استشارة الطبيب لتقديم التقييم والعلاج اللازم إذا كان ذلك ملائمًا.