الامارات 7 - أظهرت التقارير أن OpenAI قد فتحت الباب للاستخدامات العسكرية لتقنياتها بعد تحديث سياسة الاستخدام الخاصة بها. كانت السياسة السابقة تمنع استخدام منتجات OpenAI في الأنشطة العسكرية والحرب، ولكن التحديث الجديد لا يمنع ذلك بشكل صريح.
تم تبسيط اللغة في السياسة الجديدة، حيث تطلب الآن عدم استخدام خدمات OpenAI لإلحاق الضرر بالنفس أو الآخرين، دون ذكر منع صريح للاستخدام العسكري. ويتم تعزيز هذا التغيير كجزء من إعادة صياغة أكبر لصفحة السياسة، حيث تسعى الشركة إلى جعلها أكثر وضوحًا وسهولة قراءة.
بالإضافة إلى ذلك، يُشير الإعلان إلى أن OpenAI تهدف إلى إنشاء مبادئ عالمية قابلة للتذكر والتطبيق، خاصةً مع انتشار أدواتها على مستوى عالمي. يُظهر ذلك التحول توجهًا للشركة نحو قبول مجالات استخدام أوسع، بما في ذلك القطاع العسكري.
ويرى البعض أن هذا التغيير قد يكون نتيجة لتطوير منتجات جديدة أو جذب استثمارات جديدة. على الرغم من ذلك، لا يزال هناك بند منفصل يمنع تطوير واستخدام الأسلحة بشكل عام، وليس فقط في سياق الجيش والحرب.
بهذا، يبدو أن OpenAI تبحث عن تنويع في فرص الاستخدام، وليس فقط في سياق الأنشطة العسكرية، مما يعكس استعداد الشركة لتلبية احتياجات مختلفة لمجموعة متنوعة من العملاء.
تم تبسيط اللغة في السياسة الجديدة، حيث تطلب الآن عدم استخدام خدمات OpenAI لإلحاق الضرر بالنفس أو الآخرين، دون ذكر منع صريح للاستخدام العسكري. ويتم تعزيز هذا التغيير كجزء من إعادة صياغة أكبر لصفحة السياسة، حيث تسعى الشركة إلى جعلها أكثر وضوحًا وسهولة قراءة.
بالإضافة إلى ذلك، يُشير الإعلان إلى أن OpenAI تهدف إلى إنشاء مبادئ عالمية قابلة للتذكر والتطبيق، خاصةً مع انتشار أدواتها على مستوى عالمي. يُظهر ذلك التحول توجهًا للشركة نحو قبول مجالات استخدام أوسع، بما في ذلك القطاع العسكري.
ويرى البعض أن هذا التغيير قد يكون نتيجة لتطوير منتجات جديدة أو جذب استثمارات جديدة. على الرغم من ذلك، لا يزال هناك بند منفصل يمنع تطوير واستخدام الأسلحة بشكل عام، وليس فقط في سياق الجيش والحرب.
بهذا، يبدو أن OpenAI تبحث عن تنويع في فرص الاستخدام، وليس فقط في سياق الأنشطة العسكرية، مما يعكس استعداد الشركة لتلبية احتياجات مختلفة لمجموعة متنوعة من العملاء.