الامارات 7 - الفرق بين الطلق الحقيقي والكاذب هو موضوع مهم للنساء الحوامل حيث يمكن أن يكون الألم الطلق الكاذب مشابهًا للألم الطلق الحقيقي ولكنه ليس له نفس الأثر والتأثير على عملية الولادة. إليك بعض الاختلافات الرئيسية بين الطلق الحقيقي والكاذب:
1. الطلق الحقيقي:
- يحدث عندما ينقبض الرحم بشكل منتظم ومنتظم لفتح عنق الرحم.
- يزداد تدريجيًا في الشدة والتواتر مع مرور الوقت.
- عادةً ما يستمر لمدة 30-60 ثانية أو أكثر.
- يصاحبه زيادة في الشدة مع مرور الوقت.
- قد يرتبط بتغيرات في علامات أخرى مثل زيادة تسرب السوائل أو العجينة المخاطية.
2. الطلق الكاذب (أو البراكستون هيكسيتون):
- يحدث عندما ينقبض الرحم بشكل غير منتظم وغير منتظم ولا يساعد في فتح عنق الرحم.
- يمكن أن يكون أقل شدة وأقل تواترًا من الطلق الحقيقي.
- عادةً ما يستمر لمدة ثوانٍ قليلة (10-30 ثانية).
- قد لا يصاحبه تغير كبير في الشدة مع مرور الوقت.
- عادةً ما لا يصاحبه تغيير في علامات أخرى مثل تسرب السوائل أو العجينة المخاطية.
معظم النساء يشعرن بالطلق الكاذب في فترة الحمل وهو أمر طبيعي. إذا كنتي في حالة حمل وتشعرين بألم مماثل للطلق، يفضل أن تتصلي بطبيب النساء والتوليد لتقديم المشورة والتقييم اللازم. تقديم المعلومات الدقيقة حول تواتر وشدة الألم وأي أعراض إضافية يمكن أن يساعد الطبيب في تحديد ما إذا كان الألم ناتجًا عن الطلق الحقيقي أم لا، ومتى يجب البدء في الاستعداد للولادة.
1. الطلق الحقيقي:
- يحدث عندما ينقبض الرحم بشكل منتظم ومنتظم لفتح عنق الرحم.
- يزداد تدريجيًا في الشدة والتواتر مع مرور الوقت.
- عادةً ما يستمر لمدة 30-60 ثانية أو أكثر.
- يصاحبه زيادة في الشدة مع مرور الوقت.
- قد يرتبط بتغيرات في علامات أخرى مثل زيادة تسرب السوائل أو العجينة المخاطية.
2. الطلق الكاذب (أو البراكستون هيكسيتون):
- يحدث عندما ينقبض الرحم بشكل غير منتظم وغير منتظم ولا يساعد في فتح عنق الرحم.
- يمكن أن يكون أقل شدة وأقل تواترًا من الطلق الحقيقي.
- عادةً ما يستمر لمدة ثوانٍ قليلة (10-30 ثانية).
- قد لا يصاحبه تغير كبير في الشدة مع مرور الوقت.
- عادةً ما لا يصاحبه تغيير في علامات أخرى مثل تسرب السوائل أو العجينة المخاطية.
معظم النساء يشعرن بالطلق الكاذب في فترة الحمل وهو أمر طبيعي. إذا كنتي في حالة حمل وتشعرين بألم مماثل للطلق، يفضل أن تتصلي بطبيب النساء والتوليد لتقديم المشورة والتقييم اللازم. تقديم المعلومات الدقيقة حول تواتر وشدة الألم وأي أعراض إضافية يمكن أن يساعد الطبيب في تحديد ما إذا كان الألم ناتجًا عن الطلق الحقيقي أم لا، ومتى يجب البدء في الاستعداد للولادة.