الامارات 7 - الزكام والإنفلونزا هما اثنان من الأمراض التنفسية العلوية والتي تشترك في بعض الأعراض، ولكن هناك أيضًا فروق مهمة بينهما. إليك بعض الفروق الرئيسية بين الزكام والإنفلونزا:
1. العامل المسبب:
- الزكام: يسببه فيروسات متعددة، وعادة ما يكون فيروس البرد البشري هو السبب الرئيسي.
- الإنفلونزا: يسببه فيروس الإنفلونزا، وهناك أنواع مختلفة من فيروس الإنفلونزا، مع الإنفلونزا النوع A والنوع B هما الأكثر شيوعًا بين البشر.
2. شدة الأعراض:
- الزكام: عادةً يكون أعراض الزكام أخف وأقل شدة من الإنفلونزا.
- الإنفلونزا: يمكن أن تكون الأعراض أكثر حدة في حالة الإنفلونزا، وتشمل الحمى والصداع وآلام العضلات والارتفاع السريع في درجة الحرارة.
3. فترة الإصابة:
- الزكام: يمكن أن تظهر أعراض الزكام ببطء وتزداد تدريجيًا خلال يومين إلى أسبوع.
- الإنفلونزا: يمكن أن تظهر أعراض الإنفلونزا فجأة وتصاب الشخص بشكل مفاجئ بالحمى والألم.
4. مدى الإنتشار:
- الزكام: شائع جدًا ويمكن أن يصيب الأشخاص عدة مرات في السنة.
- الإنفلونزا: أقل شيوعًا وغالبًا ما تظهر في تفشيات موسمية وتكون أكثر خطورة.
5. تأثيرات الصحة:
- الزكام: عادةً ما يكون خفيفًا وغالبًا ما يمكن علاجه بدون حاجة لزيارة الطبيب.
- الإنفلونزا: قد تكون خطيرة للفئات العمرية الأكبر والأفراد ذوي الأمراض المزمنة، وقد تتطلب رعاية طبية.
يجب على الأشخاص الذين يعانون من أعراض التهاب الحلق أو الأنف أو الجهاز التنفسي، مثل السعال والعطس واحتقان الأنف، الامتناع عن التواصل الوثيق مع الآخرين لمنع انتقال العدوى، والالتزام بالنظافة الشخصية والراحة والسوائل الكافية والمراجعة إلى الطبيب إذا استمرت الأعراض أو تدهورت.
1. العامل المسبب:
- الزكام: يسببه فيروسات متعددة، وعادة ما يكون فيروس البرد البشري هو السبب الرئيسي.
- الإنفلونزا: يسببه فيروس الإنفلونزا، وهناك أنواع مختلفة من فيروس الإنفلونزا، مع الإنفلونزا النوع A والنوع B هما الأكثر شيوعًا بين البشر.
2. شدة الأعراض:
- الزكام: عادةً يكون أعراض الزكام أخف وأقل شدة من الإنفلونزا.
- الإنفلونزا: يمكن أن تكون الأعراض أكثر حدة في حالة الإنفلونزا، وتشمل الحمى والصداع وآلام العضلات والارتفاع السريع في درجة الحرارة.
3. فترة الإصابة:
- الزكام: يمكن أن تظهر أعراض الزكام ببطء وتزداد تدريجيًا خلال يومين إلى أسبوع.
- الإنفلونزا: يمكن أن تظهر أعراض الإنفلونزا فجأة وتصاب الشخص بشكل مفاجئ بالحمى والألم.
4. مدى الإنتشار:
- الزكام: شائع جدًا ويمكن أن يصيب الأشخاص عدة مرات في السنة.
- الإنفلونزا: أقل شيوعًا وغالبًا ما تظهر في تفشيات موسمية وتكون أكثر خطورة.
5. تأثيرات الصحة:
- الزكام: عادةً ما يكون خفيفًا وغالبًا ما يمكن علاجه بدون حاجة لزيارة الطبيب.
- الإنفلونزا: قد تكون خطيرة للفئات العمرية الأكبر والأفراد ذوي الأمراض المزمنة، وقد تتطلب رعاية طبية.
يجب على الأشخاص الذين يعانون من أعراض التهاب الحلق أو الأنف أو الجهاز التنفسي، مثل السعال والعطس واحتقان الأنف، الامتناع عن التواصل الوثيق مع الآخرين لمنع انتقال العدوى، والالتزام بالنظافة الشخصية والراحة والسوائل الكافية والمراجعة إلى الطبيب إذا استمرت الأعراض أو تدهورت.