الامارات 7 - نقص هرمون النمو (بالإنجليزية: Growth Hormone Deficiency) هو حالة تحدث عندما يكون هناك نقص في إنتاج أو إفراز هرمون النمو (GH) من الغدة النخامية في الدماغ. يعتبر هرمون النمو مسؤولًا عن تنظيم نمو الأنسجة والأعضاء في الجسم وتطور العظام والعضلات. قد يكون له تأثير كبير على النمو والتطور الجسدي العام للفرد.
أسباب نقص هرمون النمو:
تعتمد أسباب نقص هرمون النمو على ما إذا كان النقص ناتجًا عن عيوب في الغدة النخامية نفسها أو عن عوامل أخرى.
1. تأخر النمو الهرموني: يمكن أن يكون النقص في إفراز هرمون النمو ناتجًا عن تأخر في نضوج الغدة النخامية، وهذا يعني أن الغدة النخامية لا تنتج كمية كافية من هرمون النمو في مرحلة الطفولة.
2. أمراض الغدة النخامية: قد يحدث نقص هرمون النمو بسبب أمراض أو إصابات تصيب الغدة النخامية، مثل الأورام الوظيفية أو الأورام السرطانية.
3. العوامل الجينية: بعض الحالات يمكن أن تكون وراثية وناتجة عن اضطرابات في الجينات المسؤولة عن إنتاج هرمون النمو أو استقباله في الأنسجة.
أعراض نقص هرمون النمو:
تختلف أعراض نقص هرمون النمو باختلاف الأعمار والدرجة الشديدة للنقص. إليك بعض الأعراض الشائعة:
1. تأخر نمو الطفل: قد يلاحظ الأهل والأطباء تأخراً في نمو الطفل مقارنة بأقرانه في العمر.
2. قصر القامة: عندما يتأثر النمو بشكل كبير، يمكن أن يؤدي ذلك إلى قصر القامة.
3. تقليل كتلة العضلات وزيادة نسبة الدهون في الجسم.
4. تأخر نمو العظام وتطورها، مما يمكن أن يؤدي إلى مشاكل في العظام والمفاصل.
5. تأثر بنية الجلد والشعر.
6. ضعف القلب والعضلات.
7. تأخر في نضوج الأعضاء التناسلية عند البالغين.
عند اشتباهك بوجود نقص هرمون النمو، يجب عليك استشارة طبيب الغدد الصماء والسكري أو طبيب الأمراض الباطنية. تحتاج العملية التشخيصية إلى اختبارات مختلفة لقياس مستوى هرمون النمو في الجسم وتقدير الحاجة للعلاج، والعلاج يمكن أن يشمل حقن هرمون النمو الاصطناعي والرعاية الطبية المتخصصة لمتابعة النمو والتطور.
أسباب نقص هرمون النمو:
تعتمد أسباب نقص هرمون النمو على ما إذا كان النقص ناتجًا عن عيوب في الغدة النخامية نفسها أو عن عوامل أخرى.
1. تأخر النمو الهرموني: يمكن أن يكون النقص في إفراز هرمون النمو ناتجًا عن تأخر في نضوج الغدة النخامية، وهذا يعني أن الغدة النخامية لا تنتج كمية كافية من هرمون النمو في مرحلة الطفولة.
2. أمراض الغدة النخامية: قد يحدث نقص هرمون النمو بسبب أمراض أو إصابات تصيب الغدة النخامية، مثل الأورام الوظيفية أو الأورام السرطانية.
3. العوامل الجينية: بعض الحالات يمكن أن تكون وراثية وناتجة عن اضطرابات في الجينات المسؤولة عن إنتاج هرمون النمو أو استقباله في الأنسجة.
أعراض نقص هرمون النمو:
تختلف أعراض نقص هرمون النمو باختلاف الأعمار والدرجة الشديدة للنقص. إليك بعض الأعراض الشائعة:
1. تأخر نمو الطفل: قد يلاحظ الأهل والأطباء تأخراً في نمو الطفل مقارنة بأقرانه في العمر.
2. قصر القامة: عندما يتأثر النمو بشكل كبير، يمكن أن يؤدي ذلك إلى قصر القامة.
3. تقليل كتلة العضلات وزيادة نسبة الدهون في الجسم.
4. تأخر نمو العظام وتطورها، مما يمكن أن يؤدي إلى مشاكل في العظام والمفاصل.
5. تأثر بنية الجلد والشعر.
6. ضعف القلب والعضلات.
7. تأخر في نضوج الأعضاء التناسلية عند البالغين.
عند اشتباهك بوجود نقص هرمون النمو، يجب عليك استشارة طبيب الغدد الصماء والسكري أو طبيب الأمراض الباطنية. تحتاج العملية التشخيصية إلى اختبارات مختلفة لقياس مستوى هرمون النمو في الجسم وتقدير الحاجة للعلاج، والعلاج يمكن أن يشمل حقن هرمون النمو الاصطناعي والرعاية الطبية المتخصصة لمتابعة النمو والتطور.