الامارات 7 - اضطراب التآزر الحركي (Dyspraxia)، المعروف أيضاً بالتنسيق الحركي الاضطرابي، هو اضطراب تطوري يؤثر على القدرة على التنسيق وتنفيذ الحركات الجسدية بشكل فعال. يمكن أن يظهر هذا الاضطراب في مجموعة متنوعة من الأنشطة الحركية مثل الكتابة والرياضة والتنقل والأنشطة اليومية الأخرى. إليك بعض النقاط المهمة حول اضطراب التآزر الحركي:
1. الأعراض: يمكن أن تتضمن الأعراض الشائعة لاضطراب التآزر الحركي:
- صعوبة في التنسيق بين الحركات.
- صعوبة في التحكم في العضلات والحفاظ على التوازن.
- صعوبة في التنسيق بين العينين واليدين أو بين اليدين والقدمين.
- صعوبة في تنفيذ الحركات الدقيقة مثل الكتابة أو ربط الأربطة.
- تأخر في تطوير المهارات الحركية والتنمية الحركية.
2. الأسباب: لا تزال الأسباب الدقيقة لاضطراب التآزر الحركي غير معروفة بالتحديد، ولكنه يعتقد أنها قد تكون متعلقة بتطور الجهاز العصبي في الجسم. قد يكون هناك عوامل وراثية تلعب دورًا في زيادة خطر حدوث هذا الاضطراب.
3. التقييم والتشخيص: يتم تقديم التشخيص من قبل مختص في صحة الأطفال أو علاج العلاج الوظيفي أو علاج العلاج الحركي. يتضمن التقييم تقييم القدرات الحركية والوظيفية للفرد وتحديد مدى تأثير الاضطراب على حياته اليومية.
4. العلاج: يمكن أن يشمل العلاج لاضطراب التآزر الحركي جلسات العلاج الوظيفي أو العلاج الحركي. يهدف العلاج إلى تحسين التنسيق الحركي وزيادة القدرة على أداء الأنشطة اليومية بفعالية. بالإضافة إلى ذلك، قد تستفيد المهارات التعليمية والدعم الإضافي في المدرسة من الأطفال المصابين بهذا الاضطراب.
اضطراب التآزر الحركي يمكن أن يؤثر على الأفراد بطرق مختلفة، ولكن مع العلاج المناسب والدعم، يمكن للأشخاص المصابين بهذا الاضطراب تحقيق تقدم كبير في تنمية مهاراتهم الحركية والحياة اليومية.
1. الأعراض: يمكن أن تتضمن الأعراض الشائعة لاضطراب التآزر الحركي:
- صعوبة في التنسيق بين الحركات.
- صعوبة في التحكم في العضلات والحفاظ على التوازن.
- صعوبة في التنسيق بين العينين واليدين أو بين اليدين والقدمين.
- صعوبة في تنفيذ الحركات الدقيقة مثل الكتابة أو ربط الأربطة.
- تأخر في تطوير المهارات الحركية والتنمية الحركية.
2. الأسباب: لا تزال الأسباب الدقيقة لاضطراب التآزر الحركي غير معروفة بالتحديد، ولكنه يعتقد أنها قد تكون متعلقة بتطور الجهاز العصبي في الجسم. قد يكون هناك عوامل وراثية تلعب دورًا في زيادة خطر حدوث هذا الاضطراب.
3. التقييم والتشخيص: يتم تقديم التشخيص من قبل مختص في صحة الأطفال أو علاج العلاج الوظيفي أو علاج العلاج الحركي. يتضمن التقييم تقييم القدرات الحركية والوظيفية للفرد وتحديد مدى تأثير الاضطراب على حياته اليومية.
4. العلاج: يمكن أن يشمل العلاج لاضطراب التآزر الحركي جلسات العلاج الوظيفي أو العلاج الحركي. يهدف العلاج إلى تحسين التنسيق الحركي وزيادة القدرة على أداء الأنشطة اليومية بفعالية. بالإضافة إلى ذلك، قد تستفيد المهارات التعليمية والدعم الإضافي في المدرسة من الأطفال المصابين بهذا الاضطراب.
اضطراب التآزر الحركي يمكن أن يؤثر على الأفراد بطرق مختلفة، ولكن مع العلاج المناسب والدعم، يمكن للأشخاص المصابين بهذا الاضطراب تحقيق تقدم كبير في تنمية مهاراتهم الحركية والحياة اليومية.