الامارات 7 - اصفرار الوجه، المعروف أيضًا باليرقان (Jaundice)، ليس مرضًا بحد ذاته، وإنما يعد أحد الأعراض التي قد تظهر نتيجة وجود أمراض أخرى في الجسم. يصاحب اصفرار الوجه في بعض الحالات اصفرار العينين أيضًا، ويرتبط هذا الاصفرار بزيادة في صبغة صفراء اللون تسمى البيليروبين. تتكون البيليروبين نتيجة تكسّر خلايا الدم الحمراء الميتة في الكبد، وفي الأحوال الطبيعية، يقوم الكبد بالتخلص من هذه الصبغة إلى جانب الخلايا الميتة.
يمكن أن يحدث اصفرار الوجه عند وجود خلل في وظائف الكبد، أو في خلايا الدم الحمراء، أو في أجزاء أخرى من الجسم. وفيما يلي أبرز الأسباب التي قد تؤدي إلى اصفرار لون الوجه:
- أمراض الكبد مثل تليّف الكبد والتهاب الكبد A وB وC.
- حصى في المرارة.
- تسمم الإسيتامينوفين نتيجة تناول جرعات زائدة منه.
- سرطان البنكرياس.
- الداء النشواني وهو حالة نادرة تسبب تلفًا في أعضاء وأنسجة الجسم.
- قصور الغدة الدرقية.
- الثلاسيميا التي تؤثر على خلايا الدم الحمراء.
- كثرة الوحيدات العدوائية وهي عدوى فيروسية تتميز بالتعب الشديد والتهاب الحلق والحمى والطفح الجلدي وآلام العضلات.
- مرض السل الذي يصيب الرئتين ويصاحبه سعال حاد مع وجود دم في البلغم وآلام في الصدر وحمى وقشعريرة وتعب، بالإضافة إلى اصفرار الوجه.
- التهاب القولون التقرحي الذي يسبب الإسهال والتشنج.
- مرض الساركويد الذي يتسبب في تورم الغدد الليمفاوية والأعضاء بالإضافة إلى تكوّن كتل صلبة فيها.
- فقر الدم أو فقر الدم الانحلالي الذي ينتج عن نقص خلايا الدم الحمراء في الدم.
- سرطان الأمعاء الدقيقة.
- نقص فيتامين B12، وتشمل أعراضه التعب والجلد الشاحب والضعف والنعاس والخدر والضعف.
- فقدان الوزن والنحافة الشديدة.
- الجفاف عند البالغين وعدم تناول كمية كافية من السوائل، ويتسبب في انخفاض ضغط الدم والضعف العام والدوار والتعب والغثيان.
- نزيف في الجهاز الهضمي وتشمل أعراضه البراز الأسود أو الدموي والقيء والدوار والتشنج.
- نقص فيتامين الحديد في الدم.
- اصفرار الوجه عند الأطفال حديثي الولادة.
لتشخيص اصفرار الوجه، يجب استشارة الطبيب في حالة الاصفرار الشديد. يقوم الطبيب بتحديد سبب الاصفرار وشدته من خلال عدة فحوصات مخبرية، مثل فحوصات الدم لقياس مستويات البيليروبين وفحوصات التهاب الكبد A وB وC، وفحص تعداد الدم، وفي بعض الحالات يمكن أن تكون هناك حاجة لاستخدام تقنيات التصوير مثل الرنين المغناطيسي أو الأشعة المقطعية.
يمكن أن يحدث اصفرار الوجه عند وجود خلل في وظائف الكبد، أو في خلايا الدم الحمراء، أو في أجزاء أخرى من الجسم. وفيما يلي أبرز الأسباب التي قد تؤدي إلى اصفرار لون الوجه:
- أمراض الكبد مثل تليّف الكبد والتهاب الكبد A وB وC.
- حصى في المرارة.
- تسمم الإسيتامينوفين نتيجة تناول جرعات زائدة منه.
- سرطان البنكرياس.
- الداء النشواني وهو حالة نادرة تسبب تلفًا في أعضاء وأنسجة الجسم.
- قصور الغدة الدرقية.
- الثلاسيميا التي تؤثر على خلايا الدم الحمراء.
- كثرة الوحيدات العدوائية وهي عدوى فيروسية تتميز بالتعب الشديد والتهاب الحلق والحمى والطفح الجلدي وآلام العضلات.
- مرض السل الذي يصيب الرئتين ويصاحبه سعال حاد مع وجود دم في البلغم وآلام في الصدر وحمى وقشعريرة وتعب، بالإضافة إلى اصفرار الوجه.
- التهاب القولون التقرحي الذي يسبب الإسهال والتشنج.
- مرض الساركويد الذي يتسبب في تورم الغدد الليمفاوية والأعضاء بالإضافة إلى تكوّن كتل صلبة فيها.
- فقر الدم أو فقر الدم الانحلالي الذي ينتج عن نقص خلايا الدم الحمراء في الدم.
- سرطان الأمعاء الدقيقة.
- نقص فيتامين B12، وتشمل أعراضه التعب والجلد الشاحب والضعف والنعاس والخدر والضعف.
- فقدان الوزن والنحافة الشديدة.
- الجفاف عند البالغين وعدم تناول كمية كافية من السوائل، ويتسبب في انخفاض ضغط الدم والضعف العام والدوار والتعب والغثيان.
- نزيف في الجهاز الهضمي وتشمل أعراضه البراز الأسود أو الدموي والقيء والدوار والتشنج.
- نقص فيتامين الحديد في الدم.
- اصفرار الوجه عند الأطفال حديثي الولادة.
لتشخيص اصفرار الوجه، يجب استشارة الطبيب في حالة الاصفرار الشديد. يقوم الطبيب بتحديد سبب الاصفرار وشدته من خلال عدة فحوصات مخبرية، مثل فحوصات الدم لقياس مستويات البيليروبين وفحوصات التهاب الكبد A وB وC، وفحص تعداد الدم، وفي بعض الحالات يمكن أن تكون هناك حاجة لاستخدام تقنيات التصوير مثل الرنين المغناطيسي أو الأشعة المقطعية.