الامارات 7 - كيف يمكن معرفة جنس الجنين أثناء الحمل؟ هذا هو سؤال يشغل العديد من الأشخاص الذين يتوقعون طفلًا جديدًا. هناك العديد من الطرق الشائعة التي يُدّعى أنها يمكن أن تساعد في تحديد جنس الجنين، ولكن الحقيقة هي أن معظم هذه الطرق هي مجرد خرافات وليس لها أساس علمي. فيما يلي طرق معترف بها علمياً لمعرفة جنس الجنين:
1. فحص الموجات فوق الصوتية (السونار):
- يُعد فحص الموجات فوق الصوتية واحدًا من أكثر الطرق شيوعًا ودقة لتحديد جنس الجنين.
- يمكن إجراؤه في الأسابيع الـ 18-20 من الحمل.
- يتيح للطبيب رؤية الجنين وتحديد جنسه من خلال الفحص بنسبة دقة تصل إلى 80-90%.
2. تحليل الدم للجينات:
- يمكن إجراء تحليل دم للأم لفحص الجينات وتحديد جنس الجنين.
- يمكن أن يكون ممكنًا ابتداءً من الأسبوع العاشر من الحمل.
- يعتبر هذا الفحص آمنًا ولا يشكل أي خطر على الأم أو الجنين.
3. فحص السائل الأمينوسي وفحص الزغابات المشيمية:
- هذه الإجراءات الطبية تستخدم لأسباب طبية أخرى وليست لتحديد جنس الجنين.
- تُجرى في حالات معينة حيث يكون هناك احتمالية وجود مشكلات جينية أو خلقية في الجنين.
- لا يُستخدم هذان الفحصان بشكل روتيني لتحديد جنس الجنين.
يجب على الأم أن تعرف أن معظم الطرق الشائعة الأخرى لتحديد جنس الجنين، مثل شكل بطن الأم أو طعام الحمل الذي تشتهيه، ليست لها أساس علمي ولا يمكن الاعتماد عليها. لذلك، دائمًا ما يُنصح بالتحدث مع الطبيب واستشارته حول الوسائل الدقيقة والعلمية لمعرفة جنس الجنين.
1. فحص الموجات فوق الصوتية (السونار):
- يُعد فحص الموجات فوق الصوتية واحدًا من أكثر الطرق شيوعًا ودقة لتحديد جنس الجنين.
- يمكن إجراؤه في الأسابيع الـ 18-20 من الحمل.
- يتيح للطبيب رؤية الجنين وتحديد جنسه من خلال الفحص بنسبة دقة تصل إلى 80-90%.
2. تحليل الدم للجينات:
- يمكن إجراء تحليل دم للأم لفحص الجينات وتحديد جنس الجنين.
- يمكن أن يكون ممكنًا ابتداءً من الأسبوع العاشر من الحمل.
- يعتبر هذا الفحص آمنًا ولا يشكل أي خطر على الأم أو الجنين.
3. فحص السائل الأمينوسي وفحص الزغابات المشيمية:
- هذه الإجراءات الطبية تستخدم لأسباب طبية أخرى وليست لتحديد جنس الجنين.
- تُجرى في حالات معينة حيث يكون هناك احتمالية وجود مشكلات جينية أو خلقية في الجنين.
- لا يُستخدم هذان الفحصان بشكل روتيني لتحديد جنس الجنين.
يجب على الأم أن تعرف أن معظم الطرق الشائعة الأخرى لتحديد جنس الجنين، مثل شكل بطن الأم أو طعام الحمل الذي تشتهيه، ليست لها أساس علمي ولا يمكن الاعتماد عليها. لذلك، دائمًا ما يُنصح بالتحدث مع الطبيب واستشارته حول الوسائل الدقيقة والعلمية لمعرفة جنس الجنين.