الامارات 7 - مرض الطاعون ناتج عن العدوى ببكتيريا Yersinia pestis. تعد هذه البكتيريا هي المسبب الرئيسي لمرض الطاعون. يُعرف مرض الطاعون بأنه واحد من أكثر الأمراض الوبائية القاتلة في التاريخ. يُصاب الإنسان بمرض الطاعون عادةً عند تعرضه للعضة من قبل وسيط حشري ملوث مثل البراغيث الوسيطة أو القراد، أو عند تعرضه للتفاعل مع حيوانات مصابة بالطاعون.
من المعروف أن الطاعون لديه اثنين من أشكال العدوى الرئيسية: الطاعون البكتيري (Bubonic Plague) والطاعون الرئوي (Pneumonic Plague).
1. الطاعون البكتيري (Bubonic Plague): ينتقل هذا النوع من الطاعون عادةً عندما يتم لدغ الإنسان من قبل براغيث القوارض المصابة بالبكتيريا. يُسمى هذا النوع بالطاعون البكتيري نسبةً لتكاثر البكتيريا في الأعقاب الليمفاوية، مما يؤدي إلى ظهور العقد الليمفاوية الملتهبة المعروفة بالبوبو (Bubo) والتي تكون مؤلمة ومتورمة.
2. الطاعون الرئوي (Pneumonic Plague): يعتبر هذا النوع الأكثر خطورة حيث ينتقل عن طريق الجسيمات المصرة في الهواء، ويمكن أن يصيب الجهاز التنفسي مباشرة. يُعد الطاعون الرئوي أكثر انتقالًا من الشخص إلى الشخص وأكثر فتكًا إذا لم يتم علاجه بسرعة.
تاريخياً، انتشر مرض الطاعون في القرون الوسطى في أوروبا وسفر الكراهية (Black Death) وأودى بحياة ملايين الأشخاص. ومنذ ذلك الحين، تم تطوير علاجات فعّالة لمرض الطاعون، وأصبح من النادر رؤية حالات طاعون في العصور الحديثة بفضل التطورات في مجال الرعاية الصحية والوقاية.
من المعروف أن الطاعون لديه اثنين من أشكال العدوى الرئيسية: الطاعون البكتيري (Bubonic Plague) والطاعون الرئوي (Pneumonic Plague).
1. الطاعون البكتيري (Bubonic Plague): ينتقل هذا النوع من الطاعون عادةً عندما يتم لدغ الإنسان من قبل براغيث القوارض المصابة بالبكتيريا. يُسمى هذا النوع بالطاعون البكتيري نسبةً لتكاثر البكتيريا في الأعقاب الليمفاوية، مما يؤدي إلى ظهور العقد الليمفاوية الملتهبة المعروفة بالبوبو (Bubo) والتي تكون مؤلمة ومتورمة.
2. الطاعون الرئوي (Pneumonic Plague): يعتبر هذا النوع الأكثر خطورة حيث ينتقل عن طريق الجسيمات المصرة في الهواء، ويمكن أن يصيب الجهاز التنفسي مباشرة. يُعد الطاعون الرئوي أكثر انتقالًا من الشخص إلى الشخص وأكثر فتكًا إذا لم يتم علاجه بسرعة.
تاريخياً، انتشر مرض الطاعون في القرون الوسطى في أوروبا وسفر الكراهية (Black Death) وأودى بحياة ملايين الأشخاص. ومنذ ذلك الحين، تم تطوير علاجات فعّالة لمرض الطاعون، وأصبح من النادر رؤية حالات طاعون في العصور الحديثة بفضل التطورات في مجال الرعاية الصحية والوقاية.