الامارات 7 - تورم الساقين يعد من المشاكل الصحية التي تؤثر على قدرة الشخص على القيام بالأنشطة اليومية. يزيد هذا التورم من الشعور بالثقل والعدم القدرة على الحركة، وقد يرافقه الألم، ولذلك يحتاج المريض إلى رعاية وعناية خاصة لتخفيف الأعراض وتسهيل القيام بالأنشطة الروتينية. فيما يلي أسباب تورم الساقين:
القصور الوريدي: حيث يحدث تدمير لصمامات الأوردة، مما يؤدي إلى توسع الأوردة وتجمع السوائل، وينتج عن ذلك انتفاخ الساقين.
الوذمة اللمفاوية: تحدث نتيجة عدم قدرة الجهاز اللمفاوي على تصريف السوائل بشكل صحيح، مما يؤدي إلى توسع الأوردة وانتفاخ الساقين.
الوذمة الشحمية: حيث يحدث تراكم للدهون تحت الجلد نتيجة احتباس الماء، مما يؤدي إلى انتفاخ الساقين والذراعين.
إصابات مثل كسور القدم أو الكاحل، التواء الكاحل وغيرها.
حالات طبية مثل الحساسية، التهاب المفاصل الروماتويدي، دوالي الساقين، الفشل الكلوي، الفشل القلبي، وأمراض أخرى.
تشخيص تورم الساقين يتم عادةً من خلال فحوصات مثل فحص البول، فحوصات الكلى والأملاح، فحوصات لعوامل التخثر، والتصوير بالأشعة والأشعة فوق الصوتية.
أما علاج تورم الساقين فيشمل:
تغيير نمط الحياة مثل اتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية.
تجنب الوقوف أو الجلوس لفترات طويلة ورفع الساقين.
ارتداء الجوارب الضاغطة واستخدام تقنيات تساعد على تحسين الدورة الدموية.
العلاج اليدوي أو الميكانيكي لتصريف السوائل.
في بعض الحالات الشديدة، قد يلجأ الأطباء إلى الجراحة، مثل شفط الدهون.
من المهم استشارة الطبيب للحصول على تشخيص دقيق وخطة علاج مناسبة لحالة تورم الساقين الفردية.
القصور الوريدي: حيث يحدث تدمير لصمامات الأوردة، مما يؤدي إلى توسع الأوردة وتجمع السوائل، وينتج عن ذلك انتفاخ الساقين.
الوذمة اللمفاوية: تحدث نتيجة عدم قدرة الجهاز اللمفاوي على تصريف السوائل بشكل صحيح، مما يؤدي إلى توسع الأوردة وانتفاخ الساقين.
الوذمة الشحمية: حيث يحدث تراكم للدهون تحت الجلد نتيجة احتباس الماء، مما يؤدي إلى انتفاخ الساقين والذراعين.
إصابات مثل كسور القدم أو الكاحل، التواء الكاحل وغيرها.
حالات طبية مثل الحساسية، التهاب المفاصل الروماتويدي، دوالي الساقين، الفشل الكلوي، الفشل القلبي، وأمراض أخرى.
تشخيص تورم الساقين يتم عادةً من خلال فحوصات مثل فحص البول، فحوصات الكلى والأملاح، فحوصات لعوامل التخثر، والتصوير بالأشعة والأشعة فوق الصوتية.
أما علاج تورم الساقين فيشمل:
تغيير نمط الحياة مثل اتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية.
تجنب الوقوف أو الجلوس لفترات طويلة ورفع الساقين.
ارتداء الجوارب الضاغطة واستخدام تقنيات تساعد على تحسين الدورة الدموية.
العلاج اليدوي أو الميكانيكي لتصريف السوائل.
في بعض الحالات الشديدة، قد يلجأ الأطباء إلى الجراحة، مثل شفط الدهون.
من المهم استشارة الطبيب للحصول على تشخيص دقيق وخطة علاج مناسبة لحالة تورم الساقين الفردية.