الامارات 7 - تشمل الفحوصات المخبرية التي يمكن أن تساعد في تشخيص ومراقبة الذئبة الحمراء ما يلي:
1. اختبار الأجسام المضادة النووية (ANA): يتم اختبار وجود الأجسام المضادة النووية في الدم، والتي تشير إلى وجود نشاط مناعي غير طبيعي وتستخدم عادة كمؤشر لاحتمال الإصابة بالذئبة الحمراء.
2. اختبار الفيروسات: يمكن أن يُجرى اختبار للفيروسات مثل فيروس نقص المناعة البشري (HIV) وفيروس الكبد C (HCV) لاستبعاد أسباب أخرى للأعراض.
3. تحليل الدم الكامل (CBC): يتم تحليل عدد الخلايا الدموية لفحص وجود انخفاض في عدد الكريات البيضاء (لويكوبينيا) أو الصفائح الدموية (ثرومبوسيتوبينيا)، وهو شائع في بعض حالات الذئبة الحمراء.
4. اختبارات التهاب الدماغ: تشمل اختبارات التهاب الدماغ معدل الترسيب الكرياتي (ESR) وكريات الدم البيضاء (CRP)، والتي يمكن أن تظهر زيادة في حال وجود التهابات.
5. اختبار السيترولين (anti-citrullinated protein antibody): يمكن أن يُجرى هذا الاختبار لاكتشاف وجود السيترولين المضاد في الدم، والذي قد يكون مرتبطًا بأمراض التهاب المفاصل مثل التهاب المفاصل الروماتويدي.
6. اختبارات الوظيفة الكلوية والكبدية: يمكن أن تُجرى اختبارات لتقييم وظيفة الكلى والكبد، حيث يمكن أن يؤثر الذئبة الحمراء على هذه الأعضاء.
7. فحص البول: يُجرى تحليل لعينة البول لاكتشاف وجود دم أو بروتين أو تغييرات أخرى قد تشير إلى مشاكل في الكلى أو الجهاز البولي.
8. اختبار الصفائح الدموية (ANA): يُجرى هذا الاختبار للكشف عن وجود الأجسام المضادة النووية المضادة للصفائح الدموية، والتي قد تشير إلى وجود نقص في عدد الصفائح الدموية.
هذه بعض الفحوصات المخبرية التي يمكن أن تساعد في تشخيص الذئبة الحمراء. يجب دائمًا استشارة الطبيب المختص لتقديم التقييم السريري والفحوصات اللازمة لتحديد التشخيص الصحيح ووضع خطة علاج مناسبة إذا كانت مطلوبة.
1. اختبار الأجسام المضادة النووية (ANA): يتم اختبار وجود الأجسام المضادة النووية في الدم، والتي تشير إلى وجود نشاط مناعي غير طبيعي وتستخدم عادة كمؤشر لاحتمال الإصابة بالذئبة الحمراء.
2. اختبار الفيروسات: يمكن أن يُجرى اختبار للفيروسات مثل فيروس نقص المناعة البشري (HIV) وفيروس الكبد C (HCV) لاستبعاد أسباب أخرى للأعراض.
3. تحليل الدم الكامل (CBC): يتم تحليل عدد الخلايا الدموية لفحص وجود انخفاض في عدد الكريات البيضاء (لويكوبينيا) أو الصفائح الدموية (ثرومبوسيتوبينيا)، وهو شائع في بعض حالات الذئبة الحمراء.
4. اختبارات التهاب الدماغ: تشمل اختبارات التهاب الدماغ معدل الترسيب الكرياتي (ESR) وكريات الدم البيضاء (CRP)، والتي يمكن أن تظهر زيادة في حال وجود التهابات.
5. اختبار السيترولين (anti-citrullinated protein antibody): يمكن أن يُجرى هذا الاختبار لاكتشاف وجود السيترولين المضاد في الدم، والذي قد يكون مرتبطًا بأمراض التهاب المفاصل مثل التهاب المفاصل الروماتويدي.
6. اختبارات الوظيفة الكلوية والكبدية: يمكن أن تُجرى اختبارات لتقييم وظيفة الكلى والكبد، حيث يمكن أن يؤثر الذئبة الحمراء على هذه الأعضاء.
7. فحص البول: يُجرى تحليل لعينة البول لاكتشاف وجود دم أو بروتين أو تغييرات أخرى قد تشير إلى مشاكل في الكلى أو الجهاز البولي.
8. اختبار الصفائح الدموية (ANA): يُجرى هذا الاختبار للكشف عن وجود الأجسام المضادة النووية المضادة للصفائح الدموية، والتي قد تشير إلى وجود نقص في عدد الصفائح الدموية.
هذه بعض الفحوصات المخبرية التي يمكن أن تساعد في تشخيص الذئبة الحمراء. يجب دائمًا استشارة الطبيب المختص لتقديم التقييم السريري والفحوصات اللازمة لتحديد التشخيص الصحيح ووضع خطة علاج مناسبة إذا كانت مطلوبة.