الامارات 7 - مرض ويلسون، المعروف أيضًا باسم مرض ويلسون-كوبير (Wilson's Disease)، هو اضطراب وراثي نادر يؤثر على عملية استقلاب النحاس في الجسم. هذا المرض يحدث عندما يكون هناك خلل في جين يشفر لبروتين يسمى "ATP7B" الذي يلعب دورًا في توزيع وتخزين النحاس في الجسم.
مرض ويلسون يتسبب في تراكم النحاس بشكل غير طبيعي في أنسجة مختلفة من الجسم، مثل الكبد والدماغ والعيون، مما يؤدي إلى مجموعة متنوعة من الأعراض والمشاكل الصحية. بعض الأعراض والمشكلات الشائعة المرتبطة بمرض ويلسون تشمل:
1. مشاكل في الكبد: مثل تضخم الكبد والتليف الكبدي والتهاب الكبد.
2. مشاكل عصبية: مثل اضطرابات في الحركة والتنسيق والاضطرابات العقلية والسلوكية.
3. مشاكل في العيون: مثل حلقات كايزر-فليشر وترسب النحاس في القرنية.
4. اضطرابات في العظام: مثل هشاشة العظام.
عادةً ما يتم تشخيص مرض ويلسون في سن مبكرة من خلال اختبارات الدم واختبارات البول لقياس مستويات النحاس. على الرغم من أنه ليس هناك علاج نهائي لمرض ويلسون، إلا أنه يمكن علاجه بنجاح باستخدام الأدوية المضادة للنحاس مثل البنتوتيات ومن خلال التغذية الدقيقة ومراقبة دورية لمستويات النحاس في الجسم. إذا لم يتم معالجة مرض ويلسون بشكل صحيح، فإنه يمكن أن يكون له تأثير خطير على صحة الفرد ويمكن أن يكون قاتلاً.
مرض ويلسون يتسبب في تراكم النحاس بشكل غير طبيعي في أنسجة مختلفة من الجسم، مثل الكبد والدماغ والعيون، مما يؤدي إلى مجموعة متنوعة من الأعراض والمشاكل الصحية. بعض الأعراض والمشكلات الشائعة المرتبطة بمرض ويلسون تشمل:
1. مشاكل في الكبد: مثل تضخم الكبد والتليف الكبدي والتهاب الكبد.
2. مشاكل عصبية: مثل اضطرابات في الحركة والتنسيق والاضطرابات العقلية والسلوكية.
3. مشاكل في العيون: مثل حلقات كايزر-فليشر وترسب النحاس في القرنية.
4. اضطرابات في العظام: مثل هشاشة العظام.
عادةً ما يتم تشخيص مرض ويلسون في سن مبكرة من خلال اختبارات الدم واختبارات البول لقياس مستويات النحاس. على الرغم من أنه ليس هناك علاج نهائي لمرض ويلسون، إلا أنه يمكن علاجه بنجاح باستخدام الأدوية المضادة للنحاس مثل البنتوتيات ومن خلال التغذية الدقيقة ومراقبة دورية لمستويات النحاس في الجسم. إذا لم يتم معالجة مرض ويلسون بشكل صحيح، فإنه يمكن أن يكون له تأثير خطير على صحة الفرد ويمكن أن يكون قاتلاً.