الامارات 7 - اضطراب الشخصية الحدية، المعروف أيضًا بـ "اضطراب الشخصية الحدية النرجسي"، هو نوع من اضطرابات الشخصية. يتميز الأشخاص الذين يعانون من هذا الاضطراب بتجاوزهم لحدود الآخرين والتلاعب بمشاعرهم واحتياجاتهم دون مراعاة. يتميز اضطراب الشخصية الحدية بأنه يتعارض مع العلاقات الاجتماعية والعملية للشخص المصاب به ويمكن أن يتسبب في مشاكل شديدة في الحياة الشخصية والمهنية.
بعض السمات الرئيسية لاضطراب الشخصية الحدية تشمل:
1. انفعالات غير مستقرة: الأشخاص الذين يعانون من هذا الاضطراب يمكن أن يكونوا عرضة لتقلبات مفاجئة وغير متوقعة في المزاج، ويصعب التنبؤ بها.
2. علاقات متعذرة: يصعب على الأشخاص الحديين الاحتفاظ بعلاقات ثابتة وصحية مع الآخرين بسبب تقلبات مزاجهم وتصرفاتهم الاعتمادية.
3. خوف من الهجران: يمكن أن يكون لدى الأشخاص الحديين خوف مكبوت من الهجران والابتعاد عن الآخرين، وهذا يمكن أن يجعلهم يتشبثون بالعلاقات بشكل مضطر.
4. تصرفات متهورة: قد يتسبب اضطراب الشخصية الحدية في تصرفات متهورة ومخاطرة غير محسوبة مثل الانفعالات العنيفة أو الانفعالات الجنسية غير الآمنة.
5. تقليل الذات: يعاني الأشخاص الحديين من نقص في الصورة الذاتية وشعور بعدم القيمة والفشل.
6. اضطرار للتلاعب: يمكن للأشخاص الحديين أن يتلاعبوا بالآخرين ويسعون لتحقيق أهدافهم الشخصية بغض النظر عن مشاعر الآخرين.
يتطلب علاج اضطراب الشخصية الحدية تدخلًا متخصصًا من قبل محترفي الصحة النفسية مثل الطبيب النفساني أو الاستشاري النفسي. العلاج يشمل غالباً العلاج النفسي مثل العلاج السلوكي المعرفي (CBT) وعلاج السلوك الجوهري (DBT)، وقد يتضمن أيضًا العلاج الدوائي في بعض الحالات. يهدف العلاج إلى تحسين التعامل مع التحديات اليومية وتحسين العلاقات الشخصية.
بعض السمات الرئيسية لاضطراب الشخصية الحدية تشمل:
1. انفعالات غير مستقرة: الأشخاص الذين يعانون من هذا الاضطراب يمكن أن يكونوا عرضة لتقلبات مفاجئة وغير متوقعة في المزاج، ويصعب التنبؤ بها.
2. علاقات متعذرة: يصعب على الأشخاص الحديين الاحتفاظ بعلاقات ثابتة وصحية مع الآخرين بسبب تقلبات مزاجهم وتصرفاتهم الاعتمادية.
3. خوف من الهجران: يمكن أن يكون لدى الأشخاص الحديين خوف مكبوت من الهجران والابتعاد عن الآخرين، وهذا يمكن أن يجعلهم يتشبثون بالعلاقات بشكل مضطر.
4. تصرفات متهورة: قد يتسبب اضطراب الشخصية الحدية في تصرفات متهورة ومخاطرة غير محسوبة مثل الانفعالات العنيفة أو الانفعالات الجنسية غير الآمنة.
5. تقليل الذات: يعاني الأشخاص الحديين من نقص في الصورة الذاتية وشعور بعدم القيمة والفشل.
6. اضطرار للتلاعب: يمكن للأشخاص الحديين أن يتلاعبوا بالآخرين ويسعون لتحقيق أهدافهم الشخصية بغض النظر عن مشاعر الآخرين.
يتطلب علاج اضطراب الشخصية الحدية تدخلًا متخصصًا من قبل محترفي الصحة النفسية مثل الطبيب النفساني أو الاستشاري النفسي. العلاج يشمل غالباً العلاج النفسي مثل العلاج السلوكي المعرفي (CBT) وعلاج السلوك الجوهري (DBT)، وقد يتضمن أيضًا العلاج الدوائي في بعض الحالات. يهدف العلاج إلى تحسين التعامل مع التحديات اليومية وتحسين العلاقات الشخصية.