الامارات 7 - الذهان هو حالة صحية تتميز بفقدان القدرة على التفكير بشكل واقعي ومنطقي، مما يؤدي إلى اضطراب في الاعتقادات والأفكار والتصورات. يمكن أن يكون مرض الذهان نتيجة مشاكل في وظائف الدماغ والكيمياء الدماغية، ويؤثر على الطريقة التي يرى بها الفرد العالم من حوله.
تتضمن أعراض مرض الذهان ما يلي:
1. الهلوسات: تصور أو تصورات غير واقعية تشمل الرؤى أو الأصوات أو الأفكار التي لا توجد في الواقع. على سبيل المثال، الاعتقاد في وجود أشخاص أو أشياء غير موجودة أو سماع أصوات تخرج من دون مصدر.
2. الاعتقادات الهلوسينية: اعتقادات خاطئة وغير واقعية تؤثر على ما يعتقده الشخص حول نفسه وحول العالم من حوله. يمكن أن تشمل هذه الاعتقادات الاضطهاد (الاعتقاد بأن الشخص مستهدف من قبل الآخرين) أو العظمة (الاعتقاد بأن الشخص له قدرات استثنائية) أو الغيرة (الاعتقاد بأن الآخرين يراقبون أو يتجسسون عليه).
3. التفكير غير المنظم: صعوبة في الحفاظ على تسلسل الأفكار والتفكير المنطقي.
4. انعزال اجتماعي: تجنب الشخص للتفاعل الاجتماعي والانعزال عن الآخرين.
5. اضطرابات في السلوك: تغييرات في سلوك الشخص يمكن أن تشمل العدوانية أو الانسحاب أو القلق.
مرض الذهان يعتبر اضطرابًا نفسيًا خطيرًا يحتاج إلى تقديم الرعاية الصحية المناسبة والعلاج السلوكي والدوائي. العلاج يمكن أن يساعد في إدارة الأعراض وتحسين نوعية حياة الأفراد المصابين به. من المهم فحص الأعراض مع محترف طبي مؤهل لتقديم تقييم دقيق ووضع خطة علاج مناسبة.
تتضمن أعراض مرض الذهان ما يلي:
1. الهلوسات: تصور أو تصورات غير واقعية تشمل الرؤى أو الأصوات أو الأفكار التي لا توجد في الواقع. على سبيل المثال، الاعتقاد في وجود أشخاص أو أشياء غير موجودة أو سماع أصوات تخرج من دون مصدر.
2. الاعتقادات الهلوسينية: اعتقادات خاطئة وغير واقعية تؤثر على ما يعتقده الشخص حول نفسه وحول العالم من حوله. يمكن أن تشمل هذه الاعتقادات الاضطهاد (الاعتقاد بأن الشخص مستهدف من قبل الآخرين) أو العظمة (الاعتقاد بأن الشخص له قدرات استثنائية) أو الغيرة (الاعتقاد بأن الآخرين يراقبون أو يتجسسون عليه).
3. التفكير غير المنظم: صعوبة في الحفاظ على تسلسل الأفكار والتفكير المنطقي.
4. انعزال اجتماعي: تجنب الشخص للتفاعل الاجتماعي والانعزال عن الآخرين.
5. اضطرابات في السلوك: تغييرات في سلوك الشخص يمكن أن تشمل العدوانية أو الانسحاب أو القلق.
مرض الذهان يعتبر اضطرابًا نفسيًا خطيرًا يحتاج إلى تقديم الرعاية الصحية المناسبة والعلاج السلوكي والدوائي. العلاج يمكن أن يساعد في إدارة الأعراض وتحسين نوعية حياة الأفراد المصابين به. من المهم فحص الأعراض مع محترف طبي مؤهل لتقديم تقييم دقيق ووضع خطة علاج مناسبة.