الامارات 7 - السمنة المفرطة (Obesity) هي حالة تحدث عندما يكون هناك تراكم زائد للدهون في الجسم بما يؤثر سلباً على الصحة. يتم قياس السمنة عادة باستخدام مقياس يعرف بمؤشر كتلة الجسم (Body Mass Index - BMI)، والذي يعتمد على الوزن والطول. يُعتبر الشخص مصابًا بالسمنة إذا كان مؤشر كتلة جسمه أكبر من 30.
تعتمد السمنة على توازن بين استهلاك الطاقة واستهلاك السعرات الحرارية. إذا تناول الشخص سعرات حرارية أكثر مما يحتاجه جسمه للحفاظ على وزنه، فإن الفائض من الطاقة يتخزن في شكل دهون. عوامل عديدة يمكن أن تسهم في السمنة المفرطة، منها:
1. العادات الغذائية: تناول كميات كبيرة من الطعام العالي بالسعرات الحرارية والمأكولات الغنية بالدهون والسكريات يمكن أن يزيد من احتمال السمنة.
2. النشاط البدني: قلة ممارسة النشاط البدني والحركة يمكن أن تسهم في زيادة الوزن.
3. العوامل الوراثية: يمكن أن تلعب العوامل الوراثية دورًا في توتر السمنة، حيث أن بعض الأشخاص قد يكونوا أكثر عرضة للسمنة بناءً على تاريخ أسرتهم.
4. العوامل النفسية: العوامل النفسية مثل التوتر والاكتئاب يمكن أن تؤدي إلى زيادة تناول الطعام بشكل زائد.
5. العوامل البيئية: العوامل المحيطية مثل التوفر الوفير للأطعمة الغنية بالسعرات الحرارية والحياة الحضرية تسهم في زيادة انتشار السمنة.
6. الأمراض الأخرى: بعض الأمراض مثل اضطرابات الهرمونات أو مشاكل في الغدة الدرقية يمكن أن تؤدي إلى الزيادة في الوزن.
السمنة المفرطة تزيد من مخاطر الإصابة بالعديد من الأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسكري وارتفاع ضغط الدم وأمراض الكبد وبعض أنواع السرطان. إدارة السمنة يتضمن تغييرات في نمط الحياة مثل التغذية الصحية وزيادة النشاط البدني، وفي بعض الحالات يمكن أن تكون العلاجات الطبية أو جراحات السمنة ضرورية.
تعتمد السمنة على توازن بين استهلاك الطاقة واستهلاك السعرات الحرارية. إذا تناول الشخص سعرات حرارية أكثر مما يحتاجه جسمه للحفاظ على وزنه، فإن الفائض من الطاقة يتخزن في شكل دهون. عوامل عديدة يمكن أن تسهم في السمنة المفرطة، منها:
1. العادات الغذائية: تناول كميات كبيرة من الطعام العالي بالسعرات الحرارية والمأكولات الغنية بالدهون والسكريات يمكن أن يزيد من احتمال السمنة.
2. النشاط البدني: قلة ممارسة النشاط البدني والحركة يمكن أن تسهم في زيادة الوزن.
3. العوامل الوراثية: يمكن أن تلعب العوامل الوراثية دورًا في توتر السمنة، حيث أن بعض الأشخاص قد يكونوا أكثر عرضة للسمنة بناءً على تاريخ أسرتهم.
4. العوامل النفسية: العوامل النفسية مثل التوتر والاكتئاب يمكن أن تؤدي إلى زيادة تناول الطعام بشكل زائد.
5. العوامل البيئية: العوامل المحيطية مثل التوفر الوفير للأطعمة الغنية بالسعرات الحرارية والحياة الحضرية تسهم في زيادة انتشار السمنة.
6. الأمراض الأخرى: بعض الأمراض مثل اضطرابات الهرمونات أو مشاكل في الغدة الدرقية يمكن أن تؤدي إلى الزيادة في الوزن.
السمنة المفرطة تزيد من مخاطر الإصابة بالعديد من الأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسكري وارتفاع ضغط الدم وأمراض الكبد وبعض أنواع السرطان. إدارة السمنة يتضمن تغييرات في نمط الحياة مثل التغذية الصحية وزيادة النشاط البدني، وفي بعض الحالات يمكن أن تكون العلاجات الطبية أو جراحات السمنة ضرورية.