الامارات 7 - عسل المانوكا هو أحد أنواع العسل النادرة والمكلفة في العالم، ويتم إنتاجه من شجرة المانوكا، المعروفة أيضًا باسم شجرة الشاي، والتي تنمو أصلاً في نيوزيلندا وأستراليا. يتميز عسل المانوكا بلونه الكريمي البني الداكن ونكهته القوية.
يُعتقد أن عسل المانوكا يحمل فوائد صحية متعددة، منها:
يساهم في عملية التئام الجروح والحروق، ويُستخدم طبياً في علاج قروح السكري.
يعزز صحة الفم ويساعد في الوقاية من أمراض اللثة وتسوس الأسنان وتكوين البلاك.
يعالج التهاب الحلق ويقضي على البكتيريا الضارة ويخفف من الالتهاب.
يمنع تقرح المعدة والآلام المعدية ويعالج اضطرابات الجهاز الهضمي.
يساهم في معالجة التليف الكيسي في الرئتين.
يقلل من آثار حب الشباب الناجمة عن التغيرات الهرمونية وسوء التغذية.
يساهم في علاج التهاب المريء القلسي وحرقان الصدر.
عسل المانوكا يحتوي على مجموعة متنوعة من المركبات الكيميائية مثل المواد المضادة للأكسدة مثل الفلافونويد والأحماض المختلفة مثل الهيدروكسي والبنزويك والكوجيك. كما يحتوي على مركبات أخرى مثل الغلانجين والأيزورهانتين.
بالنسبة لبعض الحقائق المثيرة حول عسل المانوكا:
يزهر شجرة المانوكا لمدة تتراوح بين 2 إلى 6 أسابيع في العام، مما يجعلها مصدرًا نادرًا للرحيق.
تعتبر شجرة المانوكا حساسة للعوامل المناخية مثل الأمطار والرياح، مما يؤثر على إنتاج العسل أحيانًا.
النحل يحتاج إلى حوالي 22700 رحلة لجمع رحيق كافٍ لملء وعاء واحد من عسل المانوكا، بسبب صعوبة الوصول إلى شجرة المانوكا.
ينتج عسل المانوكا من زهرة واحدة فقط، وتختلف مستويات مركباته من زهرة إلى أخرى.
جني عسل المانوكا يتطلب خبرة عالية في التعامل مع خلايا النحل.
ينتج نحو 1700 طن من عسل المانوكا سنويًا في نيوزيلندا.
يجب على مرضى السكري تجنب تناول عسل المانوكا، حيث يمكن أن يؤثر على مستوى السكر في الدم. وينصح بعدم تناوله للأشخاص الذين يعانون من حساسية للعسل، ويجب تجنب إعطائه للأطفال الرضع الذين لم يتجاوزوا عامًا واحدًا، حيث يمكن أن يسبب تسممًا لهم.
يُعتقد أن عسل المانوكا يحمل فوائد صحية متعددة، منها:
يساهم في عملية التئام الجروح والحروق، ويُستخدم طبياً في علاج قروح السكري.
يعزز صحة الفم ويساعد في الوقاية من أمراض اللثة وتسوس الأسنان وتكوين البلاك.
يعالج التهاب الحلق ويقضي على البكتيريا الضارة ويخفف من الالتهاب.
يمنع تقرح المعدة والآلام المعدية ويعالج اضطرابات الجهاز الهضمي.
يساهم في معالجة التليف الكيسي في الرئتين.
يقلل من آثار حب الشباب الناجمة عن التغيرات الهرمونية وسوء التغذية.
يساهم في علاج التهاب المريء القلسي وحرقان الصدر.
عسل المانوكا يحتوي على مجموعة متنوعة من المركبات الكيميائية مثل المواد المضادة للأكسدة مثل الفلافونويد والأحماض المختلفة مثل الهيدروكسي والبنزويك والكوجيك. كما يحتوي على مركبات أخرى مثل الغلانجين والأيزورهانتين.
بالنسبة لبعض الحقائق المثيرة حول عسل المانوكا:
يزهر شجرة المانوكا لمدة تتراوح بين 2 إلى 6 أسابيع في العام، مما يجعلها مصدرًا نادرًا للرحيق.
تعتبر شجرة المانوكا حساسة للعوامل المناخية مثل الأمطار والرياح، مما يؤثر على إنتاج العسل أحيانًا.
النحل يحتاج إلى حوالي 22700 رحلة لجمع رحيق كافٍ لملء وعاء واحد من عسل المانوكا، بسبب صعوبة الوصول إلى شجرة المانوكا.
ينتج عسل المانوكا من زهرة واحدة فقط، وتختلف مستويات مركباته من زهرة إلى أخرى.
جني عسل المانوكا يتطلب خبرة عالية في التعامل مع خلايا النحل.
ينتج نحو 1700 طن من عسل المانوكا سنويًا في نيوزيلندا.
يجب على مرضى السكري تجنب تناول عسل المانوكا، حيث يمكن أن يؤثر على مستوى السكر في الدم. وينصح بعدم تناوله للأشخاص الذين يعانون من حساسية للعسل، ويجب تجنب إعطائه للأطفال الرضع الذين لم يتجاوزوا عامًا واحدًا، حيث يمكن أن يسبب تسممًا لهم.