الامارات 7 - تُعرَف عملية حفظ الأغذية بأنها عملية إضافة مواد حافظة إلى الأغذية بهدف تثبيط نمو البكتيريا وتقليل التغيرات الكيميائية التي تحدث في الأطعمة. يمكن تقسيم حفظ الأغذية إلى قسمين: الحفظ الكيميائي والحفظ الفيزيائي.
الحفظ الكيميائي يتضمن إضافة مواد كيميائية مثل الملح والخل للأغذية لمنع نمو البكتيريا والفطريات والحفاظ على جودة الطعام. على سبيل المثال، يُستخدم الملح والخل في تحضير المخللات.
الحفظ الفيزيائي يشمل تقنيات مثل التجميد، حيث يتم تجميد الأطعمة للمحافظة على نوعيتها وتأخير تدهورها.
الهدف الرئيسي لحفظ الأغذية هو ضمان توفر أطعمة صالحة للاستهلاك لفترة زمنية أطول، مما يقلل من هدر الطعام ويساهم في مكافحة الأمراض المنقولة بواسطة الطعام.
مواد الحفظ يمكن أن تبطئ نمو البكتيريا والفطريات وتساعد في منع تلوث الطعام. بالإضافة إلى ذلك، يُستخدم المواد المضادة للأكسدة للحفاظ على جودة الأغذية الغنية بالزيوت والدهون، وتأثير المواد الحافظة يمكن أن يؤثر على بعض الفواكه الطازجة مثل التفاح بحيث يمنع تحول لونها عند تقطيعها وتعريضها للهواء.
ومع ذلك، هناك بعض الأضرار المحتملة لبعض مواد الحفظ. فعلى سبيل المثال:
بنزوات الصوديوم: قد يرتبط استهلاكها ببعض الآثار الجانبية مثل فرط النشاط والتقلبات في السلوك.
ثاني أكسيد الكبريت: قد يسبب حساسية لدى بعض الأشخاص، واستنشاقه يمكن أن يحفز الإصابة بالربو.
نترات الصوديوم: قد تزيد من خطر الإصابة بأمراض مثل سرطان القولون والمعدة.
الدهون المتحولة: يمكن أن تزيد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب.
يجب أن تتم تقييم المواد الحافظة بعناية من قبل السلطات المعنية لضمان سلامتها وأنها تستخدم بكميات آمنة. علاوة على ذلك، يجب على المنتجات الغذائية تحمل معلومات على الملصقات حول الأمان والمكونات المضافة.
الحفظ الكيميائي يتضمن إضافة مواد كيميائية مثل الملح والخل للأغذية لمنع نمو البكتيريا والفطريات والحفاظ على جودة الطعام. على سبيل المثال، يُستخدم الملح والخل في تحضير المخللات.
الحفظ الفيزيائي يشمل تقنيات مثل التجميد، حيث يتم تجميد الأطعمة للمحافظة على نوعيتها وتأخير تدهورها.
الهدف الرئيسي لحفظ الأغذية هو ضمان توفر أطعمة صالحة للاستهلاك لفترة زمنية أطول، مما يقلل من هدر الطعام ويساهم في مكافحة الأمراض المنقولة بواسطة الطعام.
مواد الحفظ يمكن أن تبطئ نمو البكتيريا والفطريات وتساعد في منع تلوث الطعام. بالإضافة إلى ذلك، يُستخدم المواد المضادة للأكسدة للحفاظ على جودة الأغذية الغنية بالزيوت والدهون، وتأثير المواد الحافظة يمكن أن يؤثر على بعض الفواكه الطازجة مثل التفاح بحيث يمنع تحول لونها عند تقطيعها وتعريضها للهواء.
ومع ذلك، هناك بعض الأضرار المحتملة لبعض مواد الحفظ. فعلى سبيل المثال:
بنزوات الصوديوم: قد يرتبط استهلاكها ببعض الآثار الجانبية مثل فرط النشاط والتقلبات في السلوك.
ثاني أكسيد الكبريت: قد يسبب حساسية لدى بعض الأشخاص، واستنشاقه يمكن أن يحفز الإصابة بالربو.
نترات الصوديوم: قد تزيد من خطر الإصابة بأمراض مثل سرطان القولون والمعدة.
الدهون المتحولة: يمكن أن تزيد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب.
يجب أن تتم تقييم المواد الحافظة بعناية من قبل السلطات المعنية لضمان سلامتها وأنها تستخدم بكميات آمنة. علاوة على ذلك، يجب على المنتجات الغذائية تحمل معلومات على الملصقات حول الأمان والمكونات المضافة.