الامارات 7 - تبحث Google بجدية في تطوير التكنولوجيا الذكية لتمكين الروبوتات من فهم وتفسير رغبات البشر بشكل أفضل واتخاذ قرارات آمنة وسريعة. إليك ملخصاً للتطورات الثلاثة التي كشفت عنها Google:
نظام AutoRT ودستور الروبوت: تم تطوير نظام AutoRT لجمع البيانات التدريبية وضمان استخدام الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول. تستند هذه التقنية إلى مجموعة من المطالبات المرسومة في "دستور الروبوت"، والتي تركز على السلامة وتوجيه الروبوتات لتجنب المهام التي تشمل البشر والحيوانات والأشياء الحادة وحتى الأجهزة الكهربائية. هذا الدستور مستوحى من "قوانين الروبوتات الثلاثة" التي وضعها إسحاق أسيموف.
نظام AutoRT للفهم واتخاذ القرار: يمكن لنظام AutoRT استخدام نموذج اللغة المرئية والنموذج اللغوي الكبير لفهم البيئة والتكيف مع الإعدادات غير المألوفة، واتخاذ قرار بخصوص المهام المناسبة.
SARA-RT وRT-Trajectory: Google قامت بتطوير تقنيتين إضافيتين. SARA-RT هي معمارية شبكة عصبونية تهدف إلى تحسين دقة وسرعة نموذج تعلم الذكاء الاصطناعي RT-2 الحالي. أما RT-Trajectory، فهو يقدم مخططات ثنائية الأبعاد لمساعدة الروبوتات في أداء المهام البدنية بشكل أفضل، مثل مسح الطاولة.
كل هذه التقنيات تهدف إلى تحسين أداء وسلامة الروبوتات وجعلها قادرة على تنفيذ المهام المختلفة بشكل أفضل وأكثر فهماً لاحتياجات البشر. تمت إجراء التجارب واختبار هذه التقنيات على مجموعة من الروبوتات في بيئات مكتبية متعددة.
نظام AutoRT ودستور الروبوت: تم تطوير نظام AutoRT لجمع البيانات التدريبية وضمان استخدام الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول. تستند هذه التقنية إلى مجموعة من المطالبات المرسومة في "دستور الروبوت"، والتي تركز على السلامة وتوجيه الروبوتات لتجنب المهام التي تشمل البشر والحيوانات والأشياء الحادة وحتى الأجهزة الكهربائية. هذا الدستور مستوحى من "قوانين الروبوتات الثلاثة" التي وضعها إسحاق أسيموف.
نظام AutoRT للفهم واتخاذ القرار: يمكن لنظام AutoRT استخدام نموذج اللغة المرئية والنموذج اللغوي الكبير لفهم البيئة والتكيف مع الإعدادات غير المألوفة، واتخاذ قرار بخصوص المهام المناسبة.
SARA-RT وRT-Trajectory: Google قامت بتطوير تقنيتين إضافيتين. SARA-RT هي معمارية شبكة عصبونية تهدف إلى تحسين دقة وسرعة نموذج تعلم الذكاء الاصطناعي RT-2 الحالي. أما RT-Trajectory، فهو يقدم مخططات ثنائية الأبعاد لمساعدة الروبوتات في أداء المهام البدنية بشكل أفضل، مثل مسح الطاولة.
كل هذه التقنيات تهدف إلى تحسين أداء وسلامة الروبوتات وجعلها قادرة على تنفيذ المهام المختلفة بشكل أفضل وأكثر فهماً لاحتياجات البشر. تمت إجراء التجارب واختبار هذه التقنيات على مجموعة من الروبوتات في بيئات مكتبية متعددة.