الامارات 7 - بذور دوار الشمس تميزت بقشرتها الملونة بيضاء وسوداء التي تغلف النواة التي تصلح للأكل، ويمكن أيضًا تناول القشرة. تم زراعتها قديمًا على مر العصور من قبل السكان الأصليين لأمريكا الشمالية. تعتبر مفيدة للتغذية بعد نضجها ويمكن تناولها بمفردها أو مع الفواكه والخضروات ومنتجات الألبان قليلة الدسم. تعد بذور دوار الشمس مصدرًا جيدًا للبروتين ويمكن تناولها مع البقوليات كبديل للحوم.
على الرغم من الفوائد الصحية لبذور دوار الشمس، إلا أنه يمكن أن يكون لها بعض الآثار الجانبية والمخاطر، بما في ذلك:
زيادة الوزن: بسبب احتوائها على الدهون المشبعة والسعرات الحرارية العالية، يمكن أن يؤدي الإفراط في تناولها إلى زيادة الوزن.
ارتفاع ضغط الدم: البذور غنية بالصوديوم، وخاصة بذور دوار الشمس المحمصة والمملحة، مما يمكن أن يزيد من خطر ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب والأوعية الدموية.
زيادة تناول بعض المعادن: الإفراط في تناول بذور دوار الشمس يمكن أن يؤدي إلى زيادة مستويات بعض المعادن مثل الفسفور والسيلينيوم، مما يمكن أن يسبب مشكلات صحية مثل تكلس الأنسجة غير الهيكلية وسمية السيلينيوم.
مضاعفات الرداب القولوني: يجب على مرضى الرداب القولوني تجنب تناول بذور دوار الشمس لأنها يمكن أن تسبب مشاكل في الأمعاء، ولكنها قد تكون آمنة إذا تم تضمينها في نظام غذائي غني بالألياف.
حساسية: بعض الأشخاص قد يكونون حساسين لبذور دوار الشمس، مما يمكن أن يسبب أعراضًا مثل الحكة والأكزيما والقيء.
من ناحية أخرى، تحمل بذور دوار الشمس العديد من الفوائد الصحية، بما في ذلك أنها مصدر غني لمضادات الأكسدة، وتساعد في تحسين مستوى الكولسترول، وتعزز صحة القلب والأوعية الدموية، وتحتوي على الدهون الصحية، وتساعد في بناء الأنسجة والعضلات، وتقدم فيتامينات هامة وأليافاً تعزز صحة الأمعاء وتخفض مستويات الكولسترول والسكر في الدم.
على الرغم من الفوائد الصحية لبذور دوار الشمس، إلا أنه يمكن أن يكون لها بعض الآثار الجانبية والمخاطر، بما في ذلك:
زيادة الوزن: بسبب احتوائها على الدهون المشبعة والسعرات الحرارية العالية، يمكن أن يؤدي الإفراط في تناولها إلى زيادة الوزن.
ارتفاع ضغط الدم: البذور غنية بالصوديوم، وخاصة بذور دوار الشمس المحمصة والمملحة، مما يمكن أن يزيد من خطر ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب والأوعية الدموية.
زيادة تناول بعض المعادن: الإفراط في تناول بذور دوار الشمس يمكن أن يؤدي إلى زيادة مستويات بعض المعادن مثل الفسفور والسيلينيوم، مما يمكن أن يسبب مشكلات صحية مثل تكلس الأنسجة غير الهيكلية وسمية السيلينيوم.
مضاعفات الرداب القولوني: يجب على مرضى الرداب القولوني تجنب تناول بذور دوار الشمس لأنها يمكن أن تسبب مشاكل في الأمعاء، ولكنها قد تكون آمنة إذا تم تضمينها في نظام غذائي غني بالألياف.
حساسية: بعض الأشخاص قد يكونون حساسين لبذور دوار الشمس، مما يمكن أن يسبب أعراضًا مثل الحكة والأكزيما والقيء.
من ناحية أخرى، تحمل بذور دوار الشمس العديد من الفوائد الصحية، بما في ذلك أنها مصدر غني لمضادات الأكسدة، وتساعد في تحسين مستوى الكولسترول، وتعزز صحة القلب والأوعية الدموية، وتحتوي على الدهون الصحية، وتساعد في بناء الأنسجة والعضلات، وتقدم فيتامينات هامة وأليافاً تعزز صحة الأمعاء وتخفض مستويات الكولسترول والسكر في الدم.