الامارات 7 - هناك العديد من الأطعمة التي يمكن أن تزيد من مستويات هرمون الأنوثة في الجسم. من بين هذه الأطعمة:
الألبان: منتجات الألبان مثل الحليب ومشتقاتها يمكن أن تحتوي على بقايا من الإستروجين، وهذا يمكن أن يؤدي إلى زيادة مستوياته في الجسم نتيجة لزيادة إنتاج الإستروجين في بعض الحيوانات لزيادة إنتاج الحليب.
البقوليات: تشمل الشعير والقمح والأرز والذرة، حيث تحتوي الحبوب على مادة تُسمى الزيرالينون، والتي يمكن أن تزيد من إنتاج هرمون الإستروجين.
البقوليات: تحتوي البقوليات على مركبات تُعرف بالفايتوإستروجينات (Phytoestrogens)، والتي تعزز من زيادة مستويات الإستروجين في الجسم. بعض الأمثلة على البقوليات هي العدس والحمص والفول السوداني.
هناك أيضًا بعض الأعشاب التي يُقال إنها تزيد من مستويات هرمون الأنوثة، ومنها:
الكوهوش الأسود: يُستخدم الكوهوش الأسود لعلاج مشاكل انتظام الحيض وأعراض ما بعد انقطاع الطمث. يحتوي الكوهوش الأسود على الشكل النباتي للإستروجين.
عرق السوس: يحتوي عرق السوس على فايتوإستروجينات ويمكن أن يحفز الغدة الكظرية ويزيد من نشاط الغدد الصماء. يجب استخدامه بحذر لأنه يمكن أن يكون ملينًا خفيفًا وزيادة ضغط الدم.
وبالنسبة للأطعمة التي يمكن أن تقلل من مستويات هرمون الأنوثة، فمنها:
العنب الأحمر: يحتوي العنب الأحمر على مادة كيميائية تسمى الريسفيراترول وبذوره تحتوي على مادة كيميائية تسمى البروانثوسيانيداينس، وهذه المركبات تعمل على منع إنتاج هرمون الإستروجين.
الرمان: يحتوي الرمان على مواد نباتية تساعد في تقليل إنتاج هرمون الإستروجين.
يجب استشارة الطبيب قبل استخدام أي نوع من الأعشاب أو تغيير نظام الغذاء لضمان السلامة والفعالية.
الألبان: منتجات الألبان مثل الحليب ومشتقاتها يمكن أن تحتوي على بقايا من الإستروجين، وهذا يمكن أن يؤدي إلى زيادة مستوياته في الجسم نتيجة لزيادة إنتاج الإستروجين في بعض الحيوانات لزيادة إنتاج الحليب.
البقوليات: تشمل الشعير والقمح والأرز والذرة، حيث تحتوي الحبوب على مادة تُسمى الزيرالينون، والتي يمكن أن تزيد من إنتاج هرمون الإستروجين.
البقوليات: تحتوي البقوليات على مركبات تُعرف بالفايتوإستروجينات (Phytoestrogens)، والتي تعزز من زيادة مستويات الإستروجين في الجسم. بعض الأمثلة على البقوليات هي العدس والحمص والفول السوداني.
هناك أيضًا بعض الأعشاب التي يُقال إنها تزيد من مستويات هرمون الأنوثة، ومنها:
الكوهوش الأسود: يُستخدم الكوهوش الأسود لعلاج مشاكل انتظام الحيض وأعراض ما بعد انقطاع الطمث. يحتوي الكوهوش الأسود على الشكل النباتي للإستروجين.
عرق السوس: يحتوي عرق السوس على فايتوإستروجينات ويمكن أن يحفز الغدة الكظرية ويزيد من نشاط الغدد الصماء. يجب استخدامه بحذر لأنه يمكن أن يكون ملينًا خفيفًا وزيادة ضغط الدم.
وبالنسبة للأطعمة التي يمكن أن تقلل من مستويات هرمون الأنوثة، فمنها:
العنب الأحمر: يحتوي العنب الأحمر على مادة كيميائية تسمى الريسفيراترول وبذوره تحتوي على مادة كيميائية تسمى البروانثوسيانيداينس، وهذه المركبات تعمل على منع إنتاج هرمون الإستروجين.
الرمان: يحتوي الرمان على مواد نباتية تساعد في تقليل إنتاج هرمون الإستروجين.
يجب استشارة الطبيب قبل استخدام أي نوع من الأعشاب أو تغيير نظام الغذاء لضمان السلامة والفعالية.