الامارات 7 - ظهرت صيحة ارتداء الفستان الأبيض في حفلات الزفاف في القرن التاسع عشر. قبل ذلك، لم تكن هناك تقاليد محددة تتعلق بلون فستان العروس، وكان من الشائع ارتداء ملابس بألوان مختلفة حسب التقاليد المحلية والثقافة.
تغيّر هذا المفهوم بشكل كبير بعد زفاف الملكة فيكتوريا ملكة المملكة المتحدة إلى الأمير ألبرت في عام 1840. ارتدت الملكة فيكتوريا فستان زفاف أبيض مصنوعًا من الدانتيل والحرير، وتم تصويرها بهذا الفستان في الصحف والمجلات، مما أثر بشكل كبير على اتجاهات الموضة في ذلك الوقت.
لم تكن هذه الصيحة متاحة للجميع في البداية، حيث كان ارتداء فستان زفاف أبيض مخصصًا بشكل رئيسي للعائلات الثرية القادرة على تحمل تكاليف تنظيف هذه الفساتين البيضاء الفاخرة. لكن مع مرور الزمن وتطور صناعة الموضة، أصبح من الممكن لمعظم العرائس ارتداء فساتين زفاف باللون الأبيض.
ليس جميع العرائس حول العالم يرتدين فساتين زفاف باللون الأبيض. في بعض الثقافات الشرقية مثل الهند والصين، يُفضل ارتداء فساتين زفاف بألوان أخرى مثل الأحمر، الذي يُعتبر رمزًا للزواج والحظ الجيد. تعتمد الألوان والتصاميم على التقاليد المحلية والثقافة في كل منطقة وثقافة.
تغيّر هذا المفهوم بشكل كبير بعد زفاف الملكة فيكتوريا ملكة المملكة المتحدة إلى الأمير ألبرت في عام 1840. ارتدت الملكة فيكتوريا فستان زفاف أبيض مصنوعًا من الدانتيل والحرير، وتم تصويرها بهذا الفستان في الصحف والمجلات، مما أثر بشكل كبير على اتجاهات الموضة في ذلك الوقت.
لم تكن هذه الصيحة متاحة للجميع في البداية، حيث كان ارتداء فستان زفاف أبيض مخصصًا بشكل رئيسي للعائلات الثرية القادرة على تحمل تكاليف تنظيف هذه الفساتين البيضاء الفاخرة. لكن مع مرور الزمن وتطور صناعة الموضة، أصبح من الممكن لمعظم العرائس ارتداء فساتين زفاف باللون الأبيض.
ليس جميع العرائس حول العالم يرتدين فساتين زفاف باللون الأبيض. في بعض الثقافات الشرقية مثل الهند والصين، يُفضل ارتداء فساتين زفاف بألوان أخرى مثل الأحمر، الذي يُعتبر رمزًا للزواج والحظ الجيد. تعتمد الألوان والتصاميم على التقاليد المحلية والثقافة في كل منطقة وثقافة.