الامارات 7 - السكر يُعتبر جزءًا أساسيًا من النظام الغذائي، ويُستخدم منذ آلاف السنين. هناك أنواع مختلفة من السكر، الأكثر شهرة هي السكر الأبيض والسكر البني. يُعرف هذه الأنواع بالسكريات المضافة، وهي أنواع من السكر أو الشراب التي يتم إضافتها إلى الأطعمة والمشروبات أثناء التحضير.
السكر الأبيض هو سكر السكروز، ويتكون أساسًا من وحدة من الجلوكوز ووحدة من الفركتوز. يُصنع هذا السكر من قصب السكر أو الشمندر السكري، وتُزرع هذين النباتين خصيصًا لإنتاجه. يحتوي السكر الأبيض على 16 سعرة حرارية في ملعقة صغيرة ويفتقر إلى الألياف الغذائية. له مؤشر جلايسمي ذو قيمة عالية، مما يعني أن تناوله يرفع مستوى السكر في الدم.
السكر البني يُصنع أيضًا من قصب السكر أو الشمندر السكري ويشبه السكر الأبيض، لكنه يحتوي على دبس السكر. يُمكن تكريره أو عدم تكريره، ومعظم الأنواع المتاحة مكررة. يحتوي السكر البني على 17.5 سعرة حرارية في ملعقة صغيرة ولا يحتوي على الألياف أو النشاء.
الفرق الأساسي بين السكر البني والسكر الأبيض هو أن استهلاك كميات كبيرة من السكر البني قد يوفر كميات ضئيلة إضافية من بعض المعادن مثل الكالسيوم والحديد والمغنيسيوم والسيلينيوم والمنغنيز والبوتاسيوم. ومع ذلك، هذه الكميات قليلة بشكل عام، ويجب تجنب الإفراط في استهلاك السكر بجميع أنواعه لأنه يمكن أن يكون ضارًا للصحة.
هل السكر البني أفضل من السكر الأبيض؟
إضافة دبس السكر إلى السكر البني يزيد من قدرته على الاحتفاظ بالرطوبة ويساعد في جعل المخبوزات التي يُضاف إليها السكر البني أكثر ليونة وكثافة. ومع ذلك، من الناحية التغذوية، لا يمكن اعتبار السكر البني خيارًا جيدًا للصحة، بل يجب خفض كمية السكر المستهلكة بشكل عام، بغض النظر عن نوعه.
السكر البني والسكر الأبيض يحتويان على بعض العناصر الغذائية المشابهة، حيث يُصنعان من قصب السكر أو الشمندر السكري. لكن الاختلافات الطفيفة في القيمة الغذائية بينهما غالبًا لا تؤثر بشكل كبير على الصحة.
كلا السكرين، البني والأبيض، يتكونان من السكروز الذي يرفع مستويات السكر في الدم بشكل سريع. يُعتبران من السكريات المضافة، والأطعمة التي تحتوي على السكريات المضافة تكون عادةً عالية بالسعرات الحرارية ومنخفضة بالقيمة الغذائية. استهلاك الأطعمة الغنية بالسكريات المضافة بدلاً من الأطعمة الأخرى المفيدة للصحة يمكن أن يؤدي إلى عدم تلبية احتياجات الجسم من العناصر الغذائية والفيتامينات والمعادن الضرورية.
بالإضافة إلى ذلك، تناول كميات كبيرة من السكريات المضافة يمكن أن يزيد من مخاطر زيادة الوزن وارتفاع مستويات الدهون الثلاثية في الدم، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب. كما يمكن أن تساهم السكريات المضافة في تسوس الأسنان بشكل كبير، خاصةً إذا لم يتم العناية بنظافة الفم والأسنان بشكل جيد.
لذلك، يُفضل تقليل استهلاك السكر بجميع أنواعه والتركيز على تناول أطعمة غنية بالعناصر الغذائية والألياف التي تفيد الصحة بشكل أفضل.
السكر الأبيض هو سكر السكروز، ويتكون أساسًا من وحدة من الجلوكوز ووحدة من الفركتوز. يُصنع هذا السكر من قصب السكر أو الشمندر السكري، وتُزرع هذين النباتين خصيصًا لإنتاجه. يحتوي السكر الأبيض على 16 سعرة حرارية في ملعقة صغيرة ويفتقر إلى الألياف الغذائية. له مؤشر جلايسمي ذو قيمة عالية، مما يعني أن تناوله يرفع مستوى السكر في الدم.
السكر البني يُصنع أيضًا من قصب السكر أو الشمندر السكري ويشبه السكر الأبيض، لكنه يحتوي على دبس السكر. يُمكن تكريره أو عدم تكريره، ومعظم الأنواع المتاحة مكررة. يحتوي السكر البني على 17.5 سعرة حرارية في ملعقة صغيرة ولا يحتوي على الألياف أو النشاء.
الفرق الأساسي بين السكر البني والسكر الأبيض هو أن استهلاك كميات كبيرة من السكر البني قد يوفر كميات ضئيلة إضافية من بعض المعادن مثل الكالسيوم والحديد والمغنيسيوم والسيلينيوم والمنغنيز والبوتاسيوم. ومع ذلك، هذه الكميات قليلة بشكل عام، ويجب تجنب الإفراط في استهلاك السكر بجميع أنواعه لأنه يمكن أن يكون ضارًا للصحة.
هل السكر البني أفضل من السكر الأبيض؟
إضافة دبس السكر إلى السكر البني يزيد من قدرته على الاحتفاظ بالرطوبة ويساعد في جعل المخبوزات التي يُضاف إليها السكر البني أكثر ليونة وكثافة. ومع ذلك، من الناحية التغذوية، لا يمكن اعتبار السكر البني خيارًا جيدًا للصحة، بل يجب خفض كمية السكر المستهلكة بشكل عام، بغض النظر عن نوعه.
السكر البني والسكر الأبيض يحتويان على بعض العناصر الغذائية المشابهة، حيث يُصنعان من قصب السكر أو الشمندر السكري. لكن الاختلافات الطفيفة في القيمة الغذائية بينهما غالبًا لا تؤثر بشكل كبير على الصحة.
كلا السكرين، البني والأبيض، يتكونان من السكروز الذي يرفع مستويات السكر في الدم بشكل سريع. يُعتبران من السكريات المضافة، والأطعمة التي تحتوي على السكريات المضافة تكون عادةً عالية بالسعرات الحرارية ومنخفضة بالقيمة الغذائية. استهلاك الأطعمة الغنية بالسكريات المضافة بدلاً من الأطعمة الأخرى المفيدة للصحة يمكن أن يؤدي إلى عدم تلبية احتياجات الجسم من العناصر الغذائية والفيتامينات والمعادن الضرورية.
بالإضافة إلى ذلك، تناول كميات كبيرة من السكريات المضافة يمكن أن يزيد من مخاطر زيادة الوزن وارتفاع مستويات الدهون الثلاثية في الدم، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب. كما يمكن أن تساهم السكريات المضافة في تسوس الأسنان بشكل كبير، خاصةً إذا لم يتم العناية بنظافة الفم والأسنان بشكل جيد.
لذلك، يُفضل تقليل استهلاك السكر بجميع أنواعه والتركيز على تناول أطعمة غنية بالعناصر الغذائية والألياف التي تفيد الصحة بشكل أفضل.