الامارات 7 - الهيل هو توابل شائعة تستخدم في العديد من الأطعمة والمشروبات، وهنا بعض الفوائد المحتملة للهيل وفقًا للأبحاث العلمية:
التقليل من ارتفاع ضغط الدم: أظهرت دراسة أن استهلاك ثلاثة غرامات من مسحوق الهيل يوميًا لمدة 12 أسبوعًا يمكن أن يقلل من ارتفاع ضغط الدم وزيادة مضادات الأكسدة في الجسم.
المحافظة على صحة الكبد: يُعتقد أن الهيل يمكن أن يساهم في تطهير الكبد وإزالة السموم من الجسم، ولكن لا توجد أدلة كافية لتأكيد هذا الأمر.
تحسين حالات الاضطرابات البولية: هناك اعتقاد بأن الهيل يمكن أن يحسن بعض حالات اضطرابات الجهاز البولي، ولكن لا توجد دراسات كافية لتأكيد ذلك.
تقليل تشنجات الأمعاء: زيت الهيل يمكن أن يكون له تأثير مضاد للتشنجات.
فوائد أخرى: هناك ادعاءات بأن الهيل يمكن أن يكون له فوائد في مجموعة متنوعة من الأمور مثل التهاب القصبات ونزلات البرد والإمساك والسعال والصرع ومشاكل المرارة والغازات والصداع وحرقة المعدة ومتلازمة القولون العصبي والتهاب الفم والحنجرة والتخفيف من العدوى وتحسين الشهية. ولكن لا توجد أدلة كافية لتأكيد هذه الفوائد.
تأثير إيجابي على مستويات السكر والدهون: دراسات أشير فيها إلى أن استهلاك مسحوق الهيل الأخضر يمكن أن يساعد في تقليل مستويات السكر التراكمي والإنسولين والدهون الثلاثية في الدم لدى بعض الأشخاص المصابين بالسمنة أو السكري من النوع الثاني.
تأثير مضاد للأكسدة: الهيل يحتوي على مضادات الأكسدة التي يمكن أن تكون مفيدة للصحة العامة.
يجب مراعاة أن هذه الفوائد مازالت تحتاج إلى المزيد من الأبحاث لتأكيد فعاليتها على البشر، ويُفضل استشارة الطبيب قبل استخدام الهيل بشكل مكمل للصحة.
أضرار الهيل ودرجة أمانه:
الهيل غالبًا يُعتبر آمنًا عند تناوله بكميات معتدلة، ومن المعروف أنه يمكن تناوله كتوابل في الأطعمة والمشروبات بدون مشاكل كبيرة. ومع ذلك، هناك بعض المحاذير والنقاط التي يجب مراعاتها:
الحوامل والمرضعات: ينصح للنساء الحوامل بتجنب تناول الهيل بكميات كبيرة أو استخدامه بجرعات دوائية، حيث قد يزيد من احتمالية حدوث الإجهاض. كما يجب أخذ الحيطة والحذر أثناء فترة الرضاعة الطبيعية نظرًا لعدم وجود أدلة كافية حول سلامة تناول الهيل خلال هذه الفترة.
مصابو حصى المرارة: يمكن أن تزيد بذور الهيل من احتمالية حدوث مغص الحصى الصفراوية، لذا يُفضل للأشخاص الذين يعانون من حصى المرارة أن يكونوا حذرين ويقللوا من استهلاك الهيل بكميات كبيرة.
الأطفال: ليس هناك دراسات كافية حول تأثير تناول الهيل على الأطفال، ولذا يجب توخي الحذر واستشارة الطبيب قبل إعطاء الهيل للأطفال.
الحساسية: بعض الأشخاص قد يكونون حساسين للهيل ويمكن أن يعانوا من ردود فعل جلدية أو تحسس عند تناوله.
التفاعل مع الأدوية: يجب على الأشخاص الذين يتناولون أدوية معينة مثل مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE inhibitors) أو مضادات التخثر (Anticoagulants) استشارة الطبيب قبل تناول كميات كبيرة من الهيل، لأنه قد يتداخل مع بعض الأدوية.
بشكل عام، يمكن تناول الهيل بكميات معتدلة كجزء من تناول الطعام دون أي مشاكل، ولكن يجب مراعاة المحاذير المذكورة أعلاه والحذر من تناوله بكميات كبيرة أو كمكمل غذائي دوائي دون استشارة الطبيب.
التقليل من ارتفاع ضغط الدم: أظهرت دراسة أن استهلاك ثلاثة غرامات من مسحوق الهيل يوميًا لمدة 12 أسبوعًا يمكن أن يقلل من ارتفاع ضغط الدم وزيادة مضادات الأكسدة في الجسم.
المحافظة على صحة الكبد: يُعتقد أن الهيل يمكن أن يساهم في تطهير الكبد وإزالة السموم من الجسم، ولكن لا توجد أدلة كافية لتأكيد هذا الأمر.
تحسين حالات الاضطرابات البولية: هناك اعتقاد بأن الهيل يمكن أن يحسن بعض حالات اضطرابات الجهاز البولي، ولكن لا توجد دراسات كافية لتأكيد ذلك.
تقليل تشنجات الأمعاء: زيت الهيل يمكن أن يكون له تأثير مضاد للتشنجات.
فوائد أخرى: هناك ادعاءات بأن الهيل يمكن أن يكون له فوائد في مجموعة متنوعة من الأمور مثل التهاب القصبات ونزلات البرد والإمساك والسعال والصرع ومشاكل المرارة والغازات والصداع وحرقة المعدة ومتلازمة القولون العصبي والتهاب الفم والحنجرة والتخفيف من العدوى وتحسين الشهية. ولكن لا توجد أدلة كافية لتأكيد هذه الفوائد.
تأثير إيجابي على مستويات السكر والدهون: دراسات أشير فيها إلى أن استهلاك مسحوق الهيل الأخضر يمكن أن يساعد في تقليل مستويات السكر التراكمي والإنسولين والدهون الثلاثية في الدم لدى بعض الأشخاص المصابين بالسمنة أو السكري من النوع الثاني.
تأثير مضاد للأكسدة: الهيل يحتوي على مضادات الأكسدة التي يمكن أن تكون مفيدة للصحة العامة.
يجب مراعاة أن هذه الفوائد مازالت تحتاج إلى المزيد من الأبحاث لتأكيد فعاليتها على البشر، ويُفضل استشارة الطبيب قبل استخدام الهيل بشكل مكمل للصحة.
أضرار الهيل ودرجة أمانه:
الهيل غالبًا يُعتبر آمنًا عند تناوله بكميات معتدلة، ومن المعروف أنه يمكن تناوله كتوابل في الأطعمة والمشروبات بدون مشاكل كبيرة. ومع ذلك، هناك بعض المحاذير والنقاط التي يجب مراعاتها:
الحوامل والمرضعات: ينصح للنساء الحوامل بتجنب تناول الهيل بكميات كبيرة أو استخدامه بجرعات دوائية، حيث قد يزيد من احتمالية حدوث الإجهاض. كما يجب أخذ الحيطة والحذر أثناء فترة الرضاعة الطبيعية نظرًا لعدم وجود أدلة كافية حول سلامة تناول الهيل خلال هذه الفترة.
مصابو حصى المرارة: يمكن أن تزيد بذور الهيل من احتمالية حدوث مغص الحصى الصفراوية، لذا يُفضل للأشخاص الذين يعانون من حصى المرارة أن يكونوا حذرين ويقللوا من استهلاك الهيل بكميات كبيرة.
الأطفال: ليس هناك دراسات كافية حول تأثير تناول الهيل على الأطفال، ولذا يجب توخي الحذر واستشارة الطبيب قبل إعطاء الهيل للأطفال.
الحساسية: بعض الأشخاص قد يكونون حساسين للهيل ويمكن أن يعانوا من ردود فعل جلدية أو تحسس عند تناوله.
التفاعل مع الأدوية: يجب على الأشخاص الذين يتناولون أدوية معينة مثل مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE inhibitors) أو مضادات التخثر (Anticoagulants) استشارة الطبيب قبل تناول كميات كبيرة من الهيل، لأنه قد يتداخل مع بعض الأدوية.
بشكل عام، يمكن تناول الهيل بكميات معتدلة كجزء من تناول الطعام دون أي مشاكل، ولكن يجب مراعاة المحاذير المذكورة أعلاه والحذر من تناوله بكميات كبيرة أو كمكمل غذائي دوائي دون استشارة الطبيب.