الامارات 7 - القهوة هي واحدة من أكثر المشروبات شهرةً في جميع أنحاء العالم، يمكن شربها ساخنة أو باردة، وهي مصنوعة من حبوب البُن المطحونة. في الواقع، فإن البُن ليس حبة فعلية، بل هو بذرة تتواجد داخل فاكهة تعرف باسم "ثمار البُن" أو بالإنجليزية "coffee cherry". يتم حصاد هذه الثمار عندما تتحول إلى اللون الأحمر الفاتح. القهوة السوداء هي واحدة من أنواع القهوة، وهي حبوب البُن المخمرة دون إضافة الحليب أو السكر، وغالبًا ما تشرب ساخنة. تحتوي القهوة عادة على الكافيين الذي يوجد بشكل طبيعي في حبوب البُن، ويمكن أن تكون أحيانًا منزوعة الكافيين.
هناك فوائد صحية لشرب القهوة على الريق، ويُفضل عدم شربها على معدة فارغة. ذلك لتجنب مشاكل مثل الانتفاخ ومتلازمة القولون العصبي التي ترتبط بعسر هضم البروتين. قد يزيد شرب القهوة على الريق من إنتاج حمض الهيدروكلوريك في المعدة، مما يمكن أن يؤثر سلبًا على هضم الطعام ويعكر التوازن الهضمي.
يمكن لشرب القهوة عند الاستيقاظ من النوم أن يعيق إنتاج الجسم للكورتيزول، الذي يساعد في الاستيقاظ والنشاط. وبالتالي، يعتمد الجسم على الكافيين لزيادة الطاقة، مما يؤثر على النظام اليومي للجسم.
على الرغم من الاتهامات التي وُجِهت للقهوة بأنها تسبب العديد من الأمراض في الماضي، إلا أن الدراسات الحديثة أظهرت عدم وجود علاقة سببية بين استهلاك القهوة وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب ونقص النمو. بل قد أظهرت بعض الدراسات فوائد صحية لشرب القهوة، مثل:
زيادة مستويات الطاقة والذكاء بسبب الكافيين.
مساعدة في حرق الدهون وتسريع عمليات الأيض.
خفض خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني.
مكافحة الاكتئاب وزيادة الشعور بالسعادة.
الوقاية من أمراض الكبد مثل التهاب الكبد الفيروسي ج وسرطان الكبد.
على الرغم من هذه الفوائد المحتملة، يجب تناول القهوة بشكل معتدل وتجنب الإفراط فيها، حيث يمكن أن يكون للاستهلاك الزائد آثار جانبية سلبية.
على الرغم من الفوائد الصحية المحتملة لشرب القهوة، إلا أن هناك آثار جانبية تمكن أن تحدث نتيجة استهلاك الكافيين بكميات كبيرة، وتشمل هذه الآثار:
تسارع ضربات القلب: يمكن أن يزيد استهلاك الكافيين من معدل ضربات القلب ويسبب القلق.
اضطرابات في النوم: الكافيين يمكن أن يساعد في الصحوة ومنع النوم، مما يؤثر على نوعية النوم.
الرُّعاش العضلي: يمكن أن يؤدي الكافيين إلى الشعور بالرُّعاش أو الارتجاف في العضلات.
اضطراب المَعِدة: يمكن أن يسبب الكافيين اضطرابات في المعدة مثل الحرقة والتهيج.
التبوّل المُتكرر: يمكن أن يسبب الكافيين زيادة في التبول.
توتُّر الأعصاب: قد يساعد الكافيين في زيادة التوتُّر والقلق لدى بعض الأشخاص.
الصداع: يمكن أن يسبب الكافيين الصداع لدى بعض الأشخاص، وخصوصًا عندما يتوقفون فجأة عن شربه.
الأرق: استهلاك الكافيين في الأوقات القريبة من النوم قد يؤدي إلى الأرق وتأخر النوم.
لتجنب هذه الآثار الجانبية، يجب تناول القهوة بشكل معتدل وعدم الإفراط في استهلاك الكافيين، ويفضل تجنب شربها قبل النوم إذا كان لديك مشكلة في النوم. يمكن للأشخاص الحساسين للكافيين تجنبها بشكل كامل أو التقليل من استهلاكها.
هناك فوائد صحية لشرب القهوة على الريق، ويُفضل عدم شربها على معدة فارغة. ذلك لتجنب مشاكل مثل الانتفاخ ومتلازمة القولون العصبي التي ترتبط بعسر هضم البروتين. قد يزيد شرب القهوة على الريق من إنتاج حمض الهيدروكلوريك في المعدة، مما يمكن أن يؤثر سلبًا على هضم الطعام ويعكر التوازن الهضمي.
يمكن لشرب القهوة عند الاستيقاظ من النوم أن يعيق إنتاج الجسم للكورتيزول، الذي يساعد في الاستيقاظ والنشاط. وبالتالي، يعتمد الجسم على الكافيين لزيادة الطاقة، مما يؤثر على النظام اليومي للجسم.
على الرغم من الاتهامات التي وُجِهت للقهوة بأنها تسبب العديد من الأمراض في الماضي، إلا أن الدراسات الحديثة أظهرت عدم وجود علاقة سببية بين استهلاك القهوة وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب ونقص النمو. بل قد أظهرت بعض الدراسات فوائد صحية لشرب القهوة، مثل:
زيادة مستويات الطاقة والذكاء بسبب الكافيين.
مساعدة في حرق الدهون وتسريع عمليات الأيض.
خفض خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني.
مكافحة الاكتئاب وزيادة الشعور بالسعادة.
الوقاية من أمراض الكبد مثل التهاب الكبد الفيروسي ج وسرطان الكبد.
على الرغم من هذه الفوائد المحتملة، يجب تناول القهوة بشكل معتدل وتجنب الإفراط فيها، حيث يمكن أن يكون للاستهلاك الزائد آثار جانبية سلبية.
على الرغم من الفوائد الصحية المحتملة لشرب القهوة، إلا أن هناك آثار جانبية تمكن أن تحدث نتيجة استهلاك الكافيين بكميات كبيرة، وتشمل هذه الآثار:
تسارع ضربات القلب: يمكن أن يزيد استهلاك الكافيين من معدل ضربات القلب ويسبب القلق.
اضطرابات في النوم: الكافيين يمكن أن يساعد في الصحوة ومنع النوم، مما يؤثر على نوعية النوم.
الرُّعاش العضلي: يمكن أن يؤدي الكافيين إلى الشعور بالرُّعاش أو الارتجاف في العضلات.
اضطراب المَعِدة: يمكن أن يسبب الكافيين اضطرابات في المعدة مثل الحرقة والتهيج.
التبوّل المُتكرر: يمكن أن يسبب الكافيين زيادة في التبول.
توتُّر الأعصاب: قد يساعد الكافيين في زيادة التوتُّر والقلق لدى بعض الأشخاص.
الصداع: يمكن أن يسبب الكافيين الصداع لدى بعض الأشخاص، وخصوصًا عندما يتوقفون فجأة عن شربه.
الأرق: استهلاك الكافيين في الأوقات القريبة من النوم قد يؤدي إلى الأرق وتأخر النوم.
لتجنب هذه الآثار الجانبية، يجب تناول القهوة بشكل معتدل وعدم الإفراط في استهلاك الكافيين، ويفضل تجنب شربها قبل النوم إذا كان لديك مشكلة في النوم. يمكن للأشخاص الحساسين للكافيين تجنبها بشكل كامل أو التقليل من استهلاكها.