الامارات 7 - هناك العديد من الدراسات العلمية التي أجريت حول فوائد بذرة الأفوكادو، والتي تشير إلى العديد من الفوائد الصحية لاحتوائها على مركبات مفيدة. إليك ملخص لبعض هذه الدراسات:
خفض قرحة المعدة: دراسة أُجريت على الفئران أشارت إلى أن مستخلص أسيتات الإيثيل لبذور الأفوكادو يمكن أن يساهم في خفض قرحة المعدة التي تسببها بعض الأدوية المضادة للالتهابات، وذلك بفضل احتوائه على مركبات فينولية مثل الفلافونويد والفينيل بروبانويد والتانين التي تساعد في تثبيط وتخفيف القرحة.
مضادات الأكسدة: بذور الأفوكادو تحتوي على مركبات فينولية وغيرها من المكونات التي تمتلك خصائص مضادة للأكسدة تصل إلى 80٪، مما يساعد في مكافحة الجذور الحرة وتقليل التأثيرات الضارة للأكسدة على الدهون.
مكافحة البكتيريا: استخلص بذور الأفوكادو يمكن أن يساعد في مكافحة بكتيريا اللستيريا المولدة للخلايا الوحيدة، وهي بكتيريا تسبب داء اللستيريات.
خفض مستويات الكوليسترول: دراسة أخرى أظهرت أن استهلاك دقيق بذور الأفوكادو يمكن أن يساهم في خفض مستويات الكوليسترول في الدم، وذلك بفضل محتواها من المركبات الفينولية والألياف الغذائية.
تحسين مستويات السكر في الدم: استخدام مستخلص الماء الساخن من بذور الأفوكادو قد يقلل من مستويات السكر في الدم ويحافظ على صحة بعض الأنسجة في الكبد والبنكرياس والكلى.
مكافحة الفطريات: استخدام مستخلص الجليكوليك من بذور الأفوكادو يمكن أن يساعد في مكافحة الفطريات المبيضة البيضاء (Candida albicans).
مضادات الالتهابات: بذور الأفوكادو الملونة يمكن أن تكون مصدرًا للمركبات المضادة للالتهابات وتقليل الالتهابات.
الأفوكادو تعتبر فاكهة غنية بالعناصر الغذائية والدهون الصحية وتحتوي على العديد من الفيتامينات والمعادن، وبالتالي يمكن أن تكون جزءًا مفيدًا من النظام الغذائي الصحي. تناول بذور الأفوكادو يمكن أن يتم بعد تجفيفها وتحويلها إلى مسحوق وإضافتها إلى مشروباتك أو أطعمتك. ومع ذلك، يجب مراعاة أن تجفيف البذور قد يؤدي إلى فقدان بعض المركبات النشطة بيولوجياً.
خفض قرحة المعدة: دراسة أُجريت على الفئران أشارت إلى أن مستخلص أسيتات الإيثيل لبذور الأفوكادو يمكن أن يساهم في خفض قرحة المعدة التي تسببها بعض الأدوية المضادة للالتهابات، وذلك بفضل احتوائه على مركبات فينولية مثل الفلافونويد والفينيل بروبانويد والتانين التي تساعد في تثبيط وتخفيف القرحة.
مضادات الأكسدة: بذور الأفوكادو تحتوي على مركبات فينولية وغيرها من المكونات التي تمتلك خصائص مضادة للأكسدة تصل إلى 80٪، مما يساعد في مكافحة الجذور الحرة وتقليل التأثيرات الضارة للأكسدة على الدهون.
مكافحة البكتيريا: استخلص بذور الأفوكادو يمكن أن يساعد في مكافحة بكتيريا اللستيريا المولدة للخلايا الوحيدة، وهي بكتيريا تسبب داء اللستيريات.
خفض مستويات الكوليسترول: دراسة أخرى أظهرت أن استهلاك دقيق بذور الأفوكادو يمكن أن يساهم في خفض مستويات الكوليسترول في الدم، وذلك بفضل محتواها من المركبات الفينولية والألياف الغذائية.
تحسين مستويات السكر في الدم: استخدام مستخلص الماء الساخن من بذور الأفوكادو قد يقلل من مستويات السكر في الدم ويحافظ على صحة بعض الأنسجة في الكبد والبنكرياس والكلى.
مكافحة الفطريات: استخدام مستخلص الجليكوليك من بذور الأفوكادو يمكن أن يساعد في مكافحة الفطريات المبيضة البيضاء (Candida albicans).
مضادات الالتهابات: بذور الأفوكادو الملونة يمكن أن تكون مصدرًا للمركبات المضادة للالتهابات وتقليل الالتهابات.
الأفوكادو تعتبر فاكهة غنية بالعناصر الغذائية والدهون الصحية وتحتوي على العديد من الفيتامينات والمعادن، وبالتالي يمكن أن تكون جزءًا مفيدًا من النظام الغذائي الصحي. تناول بذور الأفوكادو يمكن أن يتم بعد تجفيفها وتحويلها إلى مسحوق وإضافتها إلى مشروباتك أو أطعمتك. ومع ذلك، يجب مراعاة أن تجفيف البذور قد يؤدي إلى فقدان بعض المركبات النشطة بيولوجياً.