الامارات 7 - حبوب القمح تحتوي على العديد من الفوائد الغذائية الهامة:
الألياف الغذائية: حبوب القمح الكاملة تحتوي على نسبة عالية من الألياف الغذائية، حوالي 12-15% من وزنها الجاف. هذه الألياف غير قابلة للذوبان في الماء وتساهم في زيادة حجم البراز وتعزيز صحة الجهاز الهضمي.
السيلينيوم: حبوب القمح تعتبر مصدرًا جيدًا للسيلينيوم، وهو معدن يلعب دورًا مهمًا في العديد من وظائف الجسم.
المنغنيز: تحتوي حبوب القمح الكاملة على كميات كبيرة من المنغنيز، الذي يساهم في صحة الأنسجة والنمو.
الفسفور: تحتوي حبوب القمح الكاملة على مستويات مرتفعة من الفسفور، وهذا المعدن يساهم في الحفاظ على صحة الأنسجة والنمو.
بعض الفوائد الصحية المعروفة لحبوب القمح الكاملة تشمل:
دعم البكتيريا المفيدة في الأمعاء: تعزز حبوب القمح الكاملة نمو البكتيريا النافعة في الجهاز الهضمي، مما يمكن أن يسهم في صحة الجهاز الهضمي.
تقليل خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني: الاستهلاك المنتظم للحبوب الكاملة بما في ذلك حبوب القمح الكامل يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني.
تقليل خطر الإصابة بسرطان القولون: هناك دراسات تشير إلى أن حبوب القمح الكاملة يمكن أن تساهم في تقليل خطر الإصابة بسرطان القولون.
بالإضافة إلى ذلك، ينصح للنساء الحوامل بتضمين القمح الكامل ومنتجاته في نظامهن الغذائي، حيث يمكن أن تساعد في تخفيف بعض الأعراض مثل الغثيان ونقص سكر الدم بعد الأكل، وتوفير العناصر الغذائية الضرورية لنمو الجنين.
لاحظ أن تناول القمح الكامل يفضل على تكريره حيث يفقد القمح المكرر جميع الألياف الغذائية وبعض الفوائد الصحية.
على الرغم من الفوائد الصحية المحتملة لحبوب القمح الكاملة، إلا أن هناك بعض الأشخاص الذين يجب عليهم تقليل استهلاكها أو تجنبها بشكل كامل بناءً على حالاتهم الصحية. هذه الفئات من الأشخاص تتضمن:
الأشخاص الذين يعانون من حساسية القمح: يمكن أن يتسبب تناول القمح والأطعمة التي تحتوي على القمح في حدوث ردود فعل تحسسية لدى هؤلاء الأشخاص. يجب على المصابين بحساسية القمح تجنب تناوله والتحقق من مكونات الأطعمة للتأكد من عدم وجود القمح فيها.
الأشخاص الذين يعانون من التحسس الغلوتيني اللابطني: هؤلاء الأشخاص يظهرون أعراضًا سلبية بعد تناول الغلوتين دون وجود تفاعل مناعي. يجب عليهم تجنب القمح والمنتجات التي تحتوي على الغلوتين.
المصابين بمتلازمة القولون العصبي: القمح وألياف الفودماب الموجودة فيه يمكن أن تزيد من أعراض متلازمة القولون العصبي مثل الألم في البطن والانتفاخ والإسهال.
الأشخاص الذين يعتمدون بشكل كبير على الحبوب والبقوليات في نظامهم الغذائي: حيث يمكن لحبوب القمح أن تحتوي على مضادات التغذية مثل حمض الفايتيك، وهذه المضادات تقلل من امتصاص بعض المعادن مثل الحديد والزنك. لذا يجب على هؤلاء الأشخاص التنويع في مصادرهم الغذائية وتقليل تناول القمح.
يجب على الأشخاص في هذه الفئات مراعاة احتياجاتهم الصحية والالتزام بتوصيات الأطباء وخبراء التغذية.
الألياف الغذائية: حبوب القمح الكاملة تحتوي على نسبة عالية من الألياف الغذائية، حوالي 12-15% من وزنها الجاف. هذه الألياف غير قابلة للذوبان في الماء وتساهم في زيادة حجم البراز وتعزيز صحة الجهاز الهضمي.
السيلينيوم: حبوب القمح تعتبر مصدرًا جيدًا للسيلينيوم، وهو معدن يلعب دورًا مهمًا في العديد من وظائف الجسم.
المنغنيز: تحتوي حبوب القمح الكاملة على كميات كبيرة من المنغنيز، الذي يساهم في صحة الأنسجة والنمو.
الفسفور: تحتوي حبوب القمح الكاملة على مستويات مرتفعة من الفسفور، وهذا المعدن يساهم في الحفاظ على صحة الأنسجة والنمو.
بعض الفوائد الصحية المعروفة لحبوب القمح الكاملة تشمل:
دعم البكتيريا المفيدة في الأمعاء: تعزز حبوب القمح الكاملة نمو البكتيريا النافعة في الجهاز الهضمي، مما يمكن أن يسهم في صحة الجهاز الهضمي.
تقليل خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني: الاستهلاك المنتظم للحبوب الكاملة بما في ذلك حبوب القمح الكامل يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني.
تقليل خطر الإصابة بسرطان القولون: هناك دراسات تشير إلى أن حبوب القمح الكاملة يمكن أن تساهم في تقليل خطر الإصابة بسرطان القولون.
بالإضافة إلى ذلك، ينصح للنساء الحوامل بتضمين القمح الكامل ومنتجاته في نظامهن الغذائي، حيث يمكن أن تساعد في تخفيف بعض الأعراض مثل الغثيان ونقص سكر الدم بعد الأكل، وتوفير العناصر الغذائية الضرورية لنمو الجنين.
لاحظ أن تناول القمح الكامل يفضل على تكريره حيث يفقد القمح المكرر جميع الألياف الغذائية وبعض الفوائد الصحية.
على الرغم من الفوائد الصحية المحتملة لحبوب القمح الكاملة، إلا أن هناك بعض الأشخاص الذين يجب عليهم تقليل استهلاكها أو تجنبها بشكل كامل بناءً على حالاتهم الصحية. هذه الفئات من الأشخاص تتضمن:
الأشخاص الذين يعانون من حساسية القمح: يمكن أن يتسبب تناول القمح والأطعمة التي تحتوي على القمح في حدوث ردود فعل تحسسية لدى هؤلاء الأشخاص. يجب على المصابين بحساسية القمح تجنب تناوله والتحقق من مكونات الأطعمة للتأكد من عدم وجود القمح فيها.
الأشخاص الذين يعانون من التحسس الغلوتيني اللابطني: هؤلاء الأشخاص يظهرون أعراضًا سلبية بعد تناول الغلوتين دون وجود تفاعل مناعي. يجب عليهم تجنب القمح والمنتجات التي تحتوي على الغلوتين.
المصابين بمتلازمة القولون العصبي: القمح وألياف الفودماب الموجودة فيه يمكن أن تزيد من أعراض متلازمة القولون العصبي مثل الألم في البطن والانتفاخ والإسهال.
الأشخاص الذين يعتمدون بشكل كبير على الحبوب والبقوليات في نظامهم الغذائي: حيث يمكن لحبوب القمح أن تحتوي على مضادات التغذية مثل حمض الفايتيك، وهذه المضادات تقلل من امتصاص بعض المعادن مثل الحديد والزنك. لذا يجب على هؤلاء الأشخاص التنويع في مصادرهم الغذائية وتقليل تناول القمح.
يجب على الأشخاص في هذه الفئات مراعاة احتياجاتهم الصحية والالتزام بتوصيات الأطباء وخبراء التغذية.