الامارات 7 - الثوم يتميز بمجموعة واسعة من الآثار الفسيولوجية القوية. يقول الدكتور هربرت بيرسون، عالم في علم السموم ورئيس برنامج مصمم الأطعمة الوطني للسرطان، إن الثوم يُعتبر دواءً حقيقيًا. لقد تم العثور على الثوم في كتب الطب من كل ثقافة على مر العصور، حيث تم استخدامه لعلاج الأمراض والوقاية منه. هناك قاعدة بيانات ضخمة توثق الفوائد الصحية للثوم، بما في ذلك الآثار القلبية والوعائية وتثبيط نمو الخلايا السرطانية وتباطؤ عملية الشيخوخة وإزالة السموم من المعادن الثقيلة والمواد الكيميائية السامة.
الثوم يحتوي على العديد من المركبات الكيميائية، بما في ذلك الزيوت الطيارة التي تمثل المسؤولة عن الخصائص الدوائية الرئيسية للثوم. كما يحتوي على ما لا يقل عن ثلاث وثلاثين مادة من مركبات الكبريت، وأنواع مختلفة من الأملاح المعدنية مثل السيلينيوم، وإنزيمات مثل ميروسيناز وأليناز وبيروكسيداسيس.
مادة الأليسين هي المكون النشط في الثوم، وتُنشط بعد قطع الثوم أو طحنه. يتم استقلاب الأليسين إلى مركبات أخرى مثل الفينيلديثينس، والتي تُظهر خصائص مضادة للميكروبات ومكافحة للأمراض. الثوم يحتوي أيضًا على عناصر مهمة مثل الأجوينس والديثينز التي تلعب دورًا في منع تكتل الصفائح الدموية وحماية القلب.
بشكل عام، يُعتبر الثوم غنيًا بالمغذيات الدقيقة والمركبات الكيميائية التي تعزز الصحة وتساهم في منع تشكل الأورام السرطانية.
يساعد في علاج الأمراض المزمنة المتعلقة بالقلب والدورة الدموية، مثل انخفاض ضغط الدم وزيادة مستويات الكولسترول وأمراض القلب التاجية.
يعتقد أنه يقلل من خطر الإصابة بعدة أنواع من السرطانات، مثل سرطان القولون والمعدة والرئة والثدي والبروستاتا والمستقيم.
يستخدم لعلاج حالات متنوعة مثل تضخم البروستاتا الحميد، وهشاشة العظام، والتليف الكيسي، ومرض السكري، والحساسية الأنفية، وارتفاع ضغط الدم لدى الحامل، والإسهال.
يمتلك خصائص مضادة للميكروبات ويمكن استخدامه لمنع العدوى البكتيرية والفطرية.
يخفف من اضطرابات الدورة الشهرية ويعالج متلازمة التعب المزمن.
يمكن أن يكون مفيدًا في حالات التهاب الكبد وضيق التنفس الناجم عن أمراض الكبد.
يستخدم لعلاج قرحة المعدة المرتبطة بالعدوى البيلورية.
يخفف من الألم العضلي بعد ممارسة النشاطات البدنية.
يمكن أن يساعد في علاج مشاكل مثل السعفة فروة الرأس والأمراض المنقولة جنسيًا.
يقي من الإجهاد والتعب ويمكن استخدامه لمعالجة بعض حالات الجلد والثآليل باستخدام زيت الثوم.
يمكن أن يساعد في مرض السعال الديكي وحساسية الأسنان وعلاج لدغات الثعابين.
يحمي من الآلام المعدة والالتهابات الأمعاء التي تسببها البكتيريا الضارة.
يمكن استخدامه في الطهي لإضفاء نكهة مميزة على الأطعمة.
الثوم يحتوي على العديد من المركبات الكيميائية، بما في ذلك الزيوت الطيارة التي تمثل المسؤولة عن الخصائص الدوائية الرئيسية للثوم. كما يحتوي على ما لا يقل عن ثلاث وثلاثين مادة من مركبات الكبريت، وأنواع مختلفة من الأملاح المعدنية مثل السيلينيوم، وإنزيمات مثل ميروسيناز وأليناز وبيروكسيداسيس.
مادة الأليسين هي المكون النشط في الثوم، وتُنشط بعد قطع الثوم أو طحنه. يتم استقلاب الأليسين إلى مركبات أخرى مثل الفينيلديثينس، والتي تُظهر خصائص مضادة للميكروبات ومكافحة للأمراض. الثوم يحتوي أيضًا على عناصر مهمة مثل الأجوينس والديثينز التي تلعب دورًا في منع تكتل الصفائح الدموية وحماية القلب.
بشكل عام، يُعتبر الثوم غنيًا بالمغذيات الدقيقة والمركبات الكيميائية التي تعزز الصحة وتساهم في منع تشكل الأورام السرطانية.
يساعد في علاج الأمراض المزمنة المتعلقة بالقلب والدورة الدموية، مثل انخفاض ضغط الدم وزيادة مستويات الكولسترول وأمراض القلب التاجية.
يعتقد أنه يقلل من خطر الإصابة بعدة أنواع من السرطانات، مثل سرطان القولون والمعدة والرئة والثدي والبروستاتا والمستقيم.
يستخدم لعلاج حالات متنوعة مثل تضخم البروستاتا الحميد، وهشاشة العظام، والتليف الكيسي، ومرض السكري، والحساسية الأنفية، وارتفاع ضغط الدم لدى الحامل، والإسهال.
يمتلك خصائص مضادة للميكروبات ويمكن استخدامه لمنع العدوى البكتيرية والفطرية.
يخفف من اضطرابات الدورة الشهرية ويعالج متلازمة التعب المزمن.
يمكن أن يكون مفيدًا في حالات التهاب الكبد وضيق التنفس الناجم عن أمراض الكبد.
يستخدم لعلاج قرحة المعدة المرتبطة بالعدوى البيلورية.
يخفف من الألم العضلي بعد ممارسة النشاطات البدنية.
يمكن أن يساعد في علاج مشاكل مثل السعفة فروة الرأس والأمراض المنقولة جنسيًا.
يقي من الإجهاد والتعب ويمكن استخدامه لمعالجة بعض حالات الجلد والثآليل باستخدام زيت الثوم.
يمكن أن يساعد في مرض السعال الديكي وحساسية الأسنان وعلاج لدغات الثعابين.
يحمي من الآلام المعدة والالتهابات الأمعاء التي تسببها البكتيريا الضارة.
يمكن استخدامه في الطهي لإضفاء نكهة مميزة على الأطعمة.