الامارات 7 - عشبة القيصوم هي عشبة تُستخدم في الطب الشعبي لعلاج مجموعة متنوعة من المشاكل الصحية. وفيما يلي فائدة وأضرار ومحاذير استخدام عشبة القيصوم:
فوائد عشبة القيصوم:
تخفيف أعراض متلازمة القولون العصبي: عشبة القيصوم قد استُخدمت تقليديًا لعلاج مشاكل الهضم مثل القرحة ومتلازمة القولون العصبي. بعض الدراسات أشارت إلى أنه يمكن أن تساعد في تقليل آلام المعدة والإسهال والانتفاخ والإمساك المرتبطة بهذه المتلازمة.
تقليل هجمات التصلب اللويحي: دراسة أظهرت أن تناول عشبة القيصوم يمكن أن يساهم في تقليل هجمات التصلب اللويحي.
تحسين مستويات السكر في الدم: أشارت دراسة أخرى إلى أن تناولها قد يساعد في زيادة إفراز هرمون الإنسولين وبالتالي تحسين مستويات السكر في الدم لدى مصابين بالسكري من النوع الثاني.
تثبيط نمو الخلايا السرطانية: بعض البحوث المخبرية أشارت إلى أن مستخلص عشبة القيصوم قد يساهم في تقليل نمو وانتشار الخلايا السرطانية.
تقليل خطر الأمراض المرتبطة بالدماغ: بحسب دراسة، تحتوي عشبة القيصوم على مركبات الفلانويد التي تمكنها من تقليل خطر الإصابة بأمراض مثل الصرع والألزهايمر والتصلب اللويحي والشلل الرعاش والسكتة الدماغية.
أضرار عشبة القيصوم:
يمكن أن تسبب التهيج عند ملامستها للجلد.
بعض المنتجات التي تحتوي على عشبة القيصوم قد تحتوي على مادة كيميائية تُسمى ثوجون والتي قد تكون غير آمنة.
يجب تجنب استخدامها أثناء الحمل والرضاعة.
تجنب تناولها قبل العمليات الجراحية.
محاذير استخدام عشبة القيصوم:
يجب على الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات نزف الدم أو الحساسية تجاه نباتات الفصيلة النجمية أن يتوخوا الحذر.
الأشخاص الذين سيخضعون لعمليات جراحية يجب عليهم التوقف عن تناولها قبل العملية.
التداخلات الدوائية مع عشبة القيصوم:
يجب تجنب تناول عشبة القيصوم مع بعض الأدوية مثل الليثيوم والأدوية المضادة للتخثر والمهدئات والأدوية المضادة للحموضة بسبب احتمال تداخلها مع فعالية هذه الأدوية أو زيادة الآثار الجانبية.
فوائد عشبة القيصوم:
تخفيف أعراض متلازمة القولون العصبي: عشبة القيصوم قد استُخدمت تقليديًا لعلاج مشاكل الهضم مثل القرحة ومتلازمة القولون العصبي. بعض الدراسات أشارت إلى أنه يمكن أن تساعد في تقليل آلام المعدة والإسهال والانتفاخ والإمساك المرتبطة بهذه المتلازمة.
تقليل هجمات التصلب اللويحي: دراسة أظهرت أن تناول عشبة القيصوم يمكن أن يساهم في تقليل هجمات التصلب اللويحي.
تحسين مستويات السكر في الدم: أشارت دراسة أخرى إلى أن تناولها قد يساعد في زيادة إفراز هرمون الإنسولين وبالتالي تحسين مستويات السكر في الدم لدى مصابين بالسكري من النوع الثاني.
تثبيط نمو الخلايا السرطانية: بعض البحوث المخبرية أشارت إلى أن مستخلص عشبة القيصوم قد يساهم في تقليل نمو وانتشار الخلايا السرطانية.
تقليل خطر الأمراض المرتبطة بالدماغ: بحسب دراسة، تحتوي عشبة القيصوم على مركبات الفلانويد التي تمكنها من تقليل خطر الإصابة بأمراض مثل الصرع والألزهايمر والتصلب اللويحي والشلل الرعاش والسكتة الدماغية.
أضرار عشبة القيصوم:
يمكن أن تسبب التهيج عند ملامستها للجلد.
بعض المنتجات التي تحتوي على عشبة القيصوم قد تحتوي على مادة كيميائية تُسمى ثوجون والتي قد تكون غير آمنة.
يجب تجنب استخدامها أثناء الحمل والرضاعة.
تجنب تناولها قبل العمليات الجراحية.
محاذير استخدام عشبة القيصوم:
يجب على الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات نزف الدم أو الحساسية تجاه نباتات الفصيلة النجمية أن يتوخوا الحذر.
الأشخاص الذين سيخضعون لعمليات جراحية يجب عليهم التوقف عن تناولها قبل العملية.
التداخلات الدوائية مع عشبة القيصوم:
يجب تجنب تناول عشبة القيصوم مع بعض الأدوية مثل الليثيوم والأدوية المضادة للتخثر والمهدئات والأدوية المضادة للحموضة بسبب احتمال تداخلها مع فعالية هذه الأدوية أو زيادة الآثار الجانبية.