الامارات 7 - الشعير له فوائد صحية محتملة وقد تكون فعالة في بعض الحالات. إليك بعض الفوائد المحتملة للشعير:
1. خفض مستويات الكولسترول: الشعير يحتوي على بيتا جلوكان، وهو نوع من الألياف القابلة للذوبان في الماء، وقد أظهرت الأبحاث أن استهلاكه يمكن أن يقلل من مستويات الكولسترول في الدم وبالتالي يساهم في الوقاية من أمراض القلب.
2. الوقاية من سرطان المعدة: هناك بعض الدراسات التي تشير إلى أن تناول الألياف في الشعير يمكن أن يخفض خطر الإصابة بسرطان المعدة.
3. تحسين صحة الأمعاء: الشعير يحتوي على ألياف تساعد في تحسين صحة الجهاز الهضمي وتقليل الإمساك.
4. تقليل خطر التهاب الشعب الهوائية: بعض الأبحاث تشير إلى أن تناول الشعير قد يساهم في تقليل خطر التهاب الشعب الهوائية.
5. تقليل خطر الإسهال: الألياف الموجودة في الشعير يمكن أن تساعد في تقليل الإسهال.
6. تحسين صحة الأمعاء: دراسة أظهرت أن تناول الألياف في الشعير يمكن أن يساعد في تحسين صحة الأمعاء.
الفرق بين استهلاك بذور الشعير وشراب الشعير:
الفوائد الغذائية:
بذور الشعير: تحتوي بذور الشعير على نسبة عالية من الألياف الغذائية، وهذا يساهم في تحسين حركة الأمعاء، وزيادة الشبع، وتقليل الكمية المتناولة من الأطعمة.
شراب الشعير: يحتوي شراب الشعير على الشعير كمكون أساسي، لكنه يفتقر إلى نفس النسبة العالية من الألياف التي توجد في بذور الشعير. لذلك لا يمكن الحصول على نفس الفوائد الهضمية من شراب الشعير.
الدراسات البحثية:
بذور الشعير: هناك دراسات عديدة تشير إلى فوائد صحية متعددة لاستهلاك بذور الشعير، بما في ذلك تحسين صحة الجهاز الهضمي وإنقاص الوزن.
شراب الشعير: هناك قليل من الدراسات المتاحة حول فوائد شراب الشعير، وبالتالي يجب التحفظ في الاعتماد على هذا المنتج كمصدر رئيسي للفوائد الغذائية.
الآثار الجانبية:
بذور الشعير: استهلاك بذور الشعير غالبًا آمن لمعظم الأشخاص، ولكن قد تسبب بعض الألم في المعدة أو ردود فعل تحسسية لدى بعض الأشخاص.
شراب الشعير: غالبًا آمن عند تناوله بكميات عادية في الغذاء، ولكن ينبغي تجنب استهلاك كميات كبيرة منه أثناء الحمل.
الحساسية والتداخلات:
الأشخاص الذين يعانون من حساسية للقمح أو الحبوب الكاملة الأخرى قد يكونون عرضة لتفاقم حالتهم عند تناول الشعير بسبب احتوائه على الجلوتين.
يمكن أن يتداخل الشعير مع بعض الأدوية، مثل أدوية السكري والأدوية التي تُعطى عن طريق الفم، لذلك يجب مراعاة هذه التداخلات عند استهلاكه.
استخدامات الشعير:
بذور الشعير: تستخدم في صناعة الطحين والنخالة وجريش الشعير، وتُضاف إلى منتجات مختلفة مثل الخبز والمعكرونة.
شراب الشعير: يمكن استخدامه كمشروب ويمكن تناوله باردًا أو ساخنًا، ويشتهر بمسمى مثل Kykeon وSattu في بعض الثقافات.
باختصار، بذور الشعير تحتوي على العديد من الفوائد الصحية والغذائية، بينما شراب الشعير ليس له نفس الفوائد الهضمية وله استخدامات محدودة. تأكد من استشارة طبيبك إذا كنت تعاني من حساسية أو تناول أدوية قبل إدراج الشعير في نظامك الغذائي.
1. خفض مستويات الكولسترول: الشعير يحتوي على بيتا جلوكان، وهو نوع من الألياف القابلة للذوبان في الماء، وقد أظهرت الأبحاث أن استهلاكه يمكن أن يقلل من مستويات الكولسترول في الدم وبالتالي يساهم في الوقاية من أمراض القلب.
2. الوقاية من سرطان المعدة: هناك بعض الدراسات التي تشير إلى أن تناول الألياف في الشعير يمكن أن يخفض خطر الإصابة بسرطان المعدة.
3. تحسين صحة الأمعاء: الشعير يحتوي على ألياف تساعد في تحسين صحة الجهاز الهضمي وتقليل الإمساك.
4. تقليل خطر التهاب الشعب الهوائية: بعض الأبحاث تشير إلى أن تناول الشعير قد يساهم في تقليل خطر التهاب الشعب الهوائية.
5. تقليل خطر الإسهال: الألياف الموجودة في الشعير يمكن أن تساعد في تقليل الإسهال.
6. تحسين صحة الأمعاء: دراسة أظهرت أن تناول الألياف في الشعير يمكن أن يساعد في تحسين صحة الأمعاء.
الفرق بين استهلاك بذور الشعير وشراب الشعير:
الفوائد الغذائية:
بذور الشعير: تحتوي بذور الشعير على نسبة عالية من الألياف الغذائية، وهذا يساهم في تحسين حركة الأمعاء، وزيادة الشبع، وتقليل الكمية المتناولة من الأطعمة.
شراب الشعير: يحتوي شراب الشعير على الشعير كمكون أساسي، لكنه يفتقر إلى نفس النسبة العالية من الألياف التي توجد في بذور الشعير. لذلك لا يمكن الحصول على نفس الفوائد الهضمية من شراب الشعير.
الدراسات البحثية:
بذور الشعير: هناك دراسات عديدة تشير إلى فوائد صحية متعددة لاستهلاك بذور الشعير، بما في ذلك تحسين صحة الجهاز الهضمي وإنقاص الوزن.
شراب الشعير: هناك قليل من الدراسات المتاحة حول فوائد شراب الشعير، وبالتالي يجب التحفظ في الاعتماد على هذا المنتج كمصدر رئيسي للفوائد الغذائية.
الآثار الجانبية:
بذور الشعير: استهلاك بذور الشعير غالبًا آمن لمعظم الأشخاص، ولكن قد تسبب بعض الألم في المعدة أو ردود فعل تحسسية لدى بعض الأشخاص.
شراب الشعير: غالبًا آمن عند تناوله بكميات عادية في الغذاء، ولكن ينبغي تجنب استهلاك كميات كبيرة منه أثناء الحمل.
الحساسية والتداخلات:
الأشخاص الذين يعانون من حساسية للقمح أو الحبوب الكاملة الأخرى قد يكونون عرضة لتفاقم حالتهم عند تناول الشعير بسبب احتوائه على الجلوتين.
يمكن أن يتداخل الشعير مع بعض الأدوية، مثل أدوية السكري والأدوية التي تُعطى عن طريق الفم، لذلك يجب مراعاة هذه التداخلات عند استهلاكه.
استخدامات الشعير:
بذور الشعير: تستخدم في صناعة الطحين والنخالة وجريش الشعير، وتُضاف إلى منتجات مختلفة مثل الخبز والمعكرونة.
شراب الشعير: يمكن استخدامه كمشروب ويمكن تناوله باردًا أو ساخنًا، ويشتهر بمسمى مثل Kykeon وSattu في بعض الثقافات.
باختصار، بذور الشعير تحتوي على العديد من الفوائد الصحية والغذائية، بينما شراب الشعير ليس له نفس الفوائد الهضمية وله استخدامات محدودة. تأكد من استشارة طبيبك إذا كنت تعاني من حساسية أو تناول أدوية قبل إدراج الشعير في نظامك الغذائي.