الامارات 7 - الخزامى، المعروف أيضًا بعشبة اللافندر، له العديد من الفوائد الصحية المحتملة. إليك بعض هذه الفوائد:
تخفيف القلق: تشير الأبحاث إلى أن استخدام زيت الخزامى يمكن أن يساعد في تخفيف القلق.
تخفيف عسر الطمث: يمكن استخدام زيت الخزامى لتخفيف أعراض عسر الطمث.
تخفيف الألم بعد الجراحة: قد يساعد استنشاق زيت الخزامى على تقليل الألم بعد جراحة فتح مجرى جانبي للشريان التاجي.
تقليل خطر السقوط لدى كبار السن: يمكن أن تساعد عشبة الخزامى في تقليل خطر السقوط لدى كبار السن.
تخفيف الهياج النفسي: هناك بعض الأبحاث التي تشير إلى أن استنشاق عشبة الخزامى يمكن أن يساعد في تخفيف الهياج النفسي لدى الأشخاص المصابين بمرض ألزهايمر، ولكن هذا لا يزال يحتاج إلى مزيد من البحث.
تخفيف الاكتئاب: هناك نتائج متضاربة حول تأثير استنشاق زيت الخزامى في تخفيف الاكتئاب.
تخفيف الصداع النصفي: قد يساعد استنشاق زيت الخزامى في تخفيف نوبات الصداع النصفي.
تخفيف آلام الفُصال العظمي: يمكن أن يساعد التدليك بزيت الخزامى العطري في تخفيف الألم لدى المصابين بالفُصال العظمي.
تخفيف آلام المخاض: استنشاق مستخلص الخزامى يمكن أن يساعد في تخفيف آلام المخاض.
مكافحة قمل الرأس: زيت الخزامى يمكن أن يساعد في التخلص من قمل الرأس بشكل فعال.
تخفيف متلازمة تململ الساقين: قد يكون زيت الخزامى مفيدًا في تحسين أعراض متلازمة تململ الساقين.
تخفيف التوتر: يمكن أن يساعد استنشاق زيت الخزامى في تقليل مستويات التوتر.
يرجى مراجعة طبيبك قبل استخدام زيت الخزامى أو أي منتج يحتوي عليه لضمان سلامتك وتجنب التفاعلات الضارة مع أدوية أخرى قد تكون تتناولها.
عشبة الخزامى، المعروفة أيضًا باللافندر (بالإنجليزية: Lavender)، تحتوي على العديد من المركبات المفيدة للصحة. من هذه المركبات:
مركبات البوليفينول: مثل حمض الروزمارينيك (بالإنجليزية: Rosmarinic acid).
مركبات الفلافونويد: مثل الأبيجينين (Apigenin)، والعطريات المتطايرة.
السكريات المتعددة (بالإنجليزية: Polysaccharide).
مركبات مثل الليناليل أسيتات (بالإنجليزية: Linalyl acetate) واللينالول (بالإنجليزية: Linalool): هذه المركبات توجد في الزيت المستخرج من عشبة الخزامى وتمتلك خصائص مضادة للالتهابات.
عشبة الخزامى تُستخدم في مجموعة متنوعة من الأغراض، وهي آمنة لمعظم البالغين عند استخدامها بكميات معتدلة في الطعام. ومع ذلك، يجب تجنب استخدامها بكميات كبيرة أو زيت الخزامى العطري بشكل داخلي، حيث يمكن أن يكون سامًا إذا تم ابتلاعه.
من الضروري استشارة مقدم الرعاية الصحية قبل استخدام عشبة الخزامى، خاصةً للأشخاص الذين يعانون من بعض الحالات الصحية مثل مرضى القلب أو الذين سيجرون عمليات جراحية. كما يجب تجنب استخدامها خلال فترة الحمل والرضاعة الطبيعية دون استشارة طبيب.
عند استخدام زيت الخزامى العطري على البشرة، يجب تخفيفه بزيت ناقل مثل زيت جوز الهند أو زيت الجوجوبا، واختبار الجلد أولاً لتجنب التهيج. يمكن أيضًا استنشاق زيت الخزامى عن طريق وضع بضع قطرات في ناشر الروائح.
بشكل عام، يمكن استخدام عشبة الخزامى بأمان في الاستخدامات الشائعة مثل إضافتها إلى الطعام والشاي، ولكن يجب الحذر والاستشارة الطبية في الحالات الخاصة أو عند استخدام زيت الخزامى العطري.
تخفيف القلق: تشير الأبحاث إلى أن استخدام زيت الخزامى يمكن أن يساعد في تخفيف القلق.
تخفيف عسر الطمث: يمكن استخدام زيت الخزامى لتخفيف أعراض عسر الطمث.
تخفيف الألم بعد الجراحة: قد يساعد استنشاق زيت الخزامى على تقليل الألم بعد جراحة فتح مجرى جانبي للشريان التاجي.
تقليل خطر السقوط لدى كبار السن: يمكن أن تساعد عشبة الخزامى في تقليل خطر السقوط لدى كبار السن.
تخفيف الهياج النفسي: هناك بعض الأبحاث التي تشير إلى أن استنشاق عشبة الخزامى يمكن أن يساعد في تخفيف الهياج النفسي لدى الأشخاص المصابين بمرض ألزهايمر، ولكن هذا لا يزال يحتاج إلى مزيد من البحث.
تخفيف الاكتئاب: هناك نتائج متضاربة حول تأثير استنشاق زيت الخزامى في تخفيف الاكتئاب.
تخفيف الصداع النصفي: قد يساعد استنشاق زيت الخزامى في تخفيف نوبات الصداع النصفي.
تخفيف آلام الفُصال العظمي: يمكن أن يساعد التدليك بزيت الخزامى العطري في تخفيف الألم لدى المصابين بالفُصال العظمي.
تخفيف آلام المخاض: استنشاق مستخلص الخزامى يمكن أن يساعد في تخفيف آلام المخاض.
مكافحة قمل الرأس: زيت الخزامى يمكن أن يساعد في التخلص من قمل الرأس بشكل فعال.
تخفيف متلازمة تململ الساقين: قد يكون زيت الخزامى مفيدًا في تحسين أعراض متلازمة تململ الساقين.
تخفيف التوتر: يمكن أن يساعد استنشاق زيت الخزامى في تقليل مستويات التوتر.
يرجى مراجعة طبيبك قبل استخدام زيت الخزامى أو أي منتج يحتوي عليه لضمان سلامتك وتجنب التفاعلات الضارة مع أدوية أخرى قد تكون تتناولها.
عشبة الخزامى، المعروفة أيضًا باللافندر (بالإنجليزية: Lavender)، تحتوي على العديد من المركبات المفيدة للصحة. من هذه المركبات:
مركبات البوليفينول: مثل حمض الروزمارينيك (بالإنجليزية: Rosmarinic acid).
مركبات الفلافونويد: مثل الأبيجينين (Apigenin)، والعطريات المتطايرة.
السكريات المتعددة (بالإنجليزية: Polysaccharide).
مركبات مثل الليناليل أسيتات (بالإنجليزية: Linalyl acetate) واللينالول (بالإنجليزية: Linalool): هذه المركبات توجد في الزيت المستخرج من عشبة الخزامى وتمتلك خصائص مضادة للالتهابات.
عشبة الخزامى تُستخدم في مجموعة متنوعة من الأغراض، وهي آمنة لمعظم البالغين عند استخدامها بكميات معتدلة في الطعام. ومع ذلك، يجب تجنب استخدامها بكميات كبيرة أو زيت الخزامى العطري بشكل داخلي، حيث يمكن أن يكون سامًا إذا تم ابتلاعه.
من الضروري استشارة مقدم الرعاية الصحية قبل استخدام عشبة الخزامى، خاصةً للأشخاص الذين يعانون من بعض الحالات الصحية مثل مرضى القلب أو الذين سيجرون عمليات جراحية. كما يجب تجنب استخدامها خلال فترة الحمل والرضاعة الطبيعية دون استشارة طبيب.
عند استخدام زيت الخزامى العطري على البشرة، يجب تخفيفه بزيت ناقل مثل زيت جوز الهند أو زيت الجوجوبا، واختبار الجلد أولاً لتجنب التهيج. يمكن أيضًا استنشاق زيت الخزامى عن طريق وضع بضع قطرات في ناشر الروائح.
بشكل عام، يمكن استخدام عشبة الخزامى بأمان في الاستخدامات الشائعة مثل إضافتها إلى الطعام والشاي، ولكن يجب الحذر والاستشارة الطبية في الحالات الخاصة أو عند استخدام زيت الخزامى العطري.