الامارات 7 - عشبة المليسة ومنتجاتها تُقدم العديد من الفوائد الصحية المحتملة للجسم، وفيما يلي تصنيف لبعض هذه الفوائد ودرجة فعاليتها وفقًا للأبحاث والدراسات المتاحة:
1. تخفيف القلق والتوتر والاكتئاب (Possibly Effective): هناك أدلة تشير إلى أن استخدام عشبة المليسة يمكن أن يساعد في تخفيف القلق والتوتر والاكتئاب. بعض الدراسات أظهرت تأثيرًا إيجابيًا عند استخدامها بشكل منفرد أو مع مكونات أخرى.
2. تقليل الأعراض المرافقة لمرض ألزهايمر (Possibly Effective): بعض الأبحاث تشير إلى أن تناول عشبة المليسة لمدة معينة قد يساعد في تقليل الأعراض المصاحبة لمرض ألزهايمر البسيط أو المتوسط.
3. تقليل الأرق (Possibly Effective): تحتوي عشبة المليسة على مركبات تساهم في تحسين النوم وتقليل الأرق لدى بعض الأشخاص.
4. تخفيف مغص الأطفال (Possibly Effective): يمكن استخدام عشبة المليسة لتقليل مغص الرضع وتخفيف البكاء المستمر لديهم.
5. تخفيف عسر الهضم (Possibly Effective): بعض الأبحاث تشير إلى أن عشبة المليسة قد تساهم في تقليل آلام البطن المتكررة وعدم الراحة المرتبطة بعسر الهضم.
6. تخفيف أعراض التهاب القولون (Insufficient Evidence): هناك دراسات أولية تشير إلى أن استخدام مزيج من الأعشاب بما في ذلك عشبة المليسة قد يكون مفيدًا في تخفيف أعراض التهاب القولون، ولكن لا توجد أدلة كافية حتى الآن لتأكيد ذلك.
7. تقليل التشنجات المصاحبة للدورة الشهرية (Insufficient Evidence): هناك بعض الدراسات الأولية التي تشير إلى أن استخدام عشبة المليسة قد يقلل من التشنجات والآم الدورة الشهرية، ولكن يحتاج المزيد من البحث لتأكيد هذه الفوائد.
8. تقليل خطر الإصابة بالسرطان (Insufficient Evidence): هناك بعض الأبحاث المخبرية التي تشير إلى أن مستخلص عشبة المليسة يحتوي على مواد نباتية تقلل من خطر الإصابة بالسرطان، ولكن هذه النتائج تحتاج إلى دراسات إضافية على البشر للتأكيد.
9. تقليل الالتهابات (Insufficient Evidence): هناك بعض الأبحاث التي تشير إلى أن عشبة المليسة يمكن أن تساهم في تقليل الالتهابات والانتفاخ المصاحب للالتهابات، ولكن يحتاج المزيد من الدراسات للتحقق من هذه الفوائد.
عشبة المليسة تُعتبر عادة آمنة للاستهلاك عند تناولها بكميات معتدلة كجزء من الأغذية. ولكن هناك بعض المحاذير والنقاط التي يجب مراعاتها عند استخدامها:
الحمل والرضاعة: ليس هناك معلومات كافية حول درجة أمان استخدام عشبة المليسة للنساء الحوامل والمرضعات. يُفضل تجنب تناولها خلال فترة الحمل والرضاعة.
الأطفال والرضع: هناك بعض الأبحاث التي تشير إلى أنه يمكن تناول عشبة المليسة بأمان لمدة شهر واحد تقريبًا من قبل الأطفال والرضع. ولكن يجب استشارة طبيب الأطفال قبل إعطاءها للأطفال.
مرضى السكري: عشبة المليسة قد تؤدي إلى انخفاض مستوى السكر في الدم. لذلك ينبغي لمرضى السكري مراقبة مستوى سكر الدم بعناية عند استخدامها والتحدث مع الطبيب.
مرضى الغدة الدرقية: يُنصح بتجنب تناول عشبة المليسة لمرضى الغدة الدرقية، لأنها قد تؤثر على وظائف الغدة الدرقية وتغيير مستويات الهرمونات.
العمليات الجراحية: يجب التوقف عن استخدام عشبة المليسة قبل الخضوع للعمليات الجراحية بمدة لا تقل عن أسبوعين. قد يؤدي تناولها مع الأدوية المستخدمة أثناء الجراحة إلى زيادة في النعاس.
الحساسية: بعض الأشخاص قد يكونون حساسين لعشبة المليسة ويمكن أن يعانوا من آثار جانبية مثل الدوخة وزيادة الشهية والأزيز. يجب توقف استخدامها إذا ظهرت أية آثار جانبية غير مرغوب فيها.
يجب دائمًا استشارة الطبيب أو الاختصاصي الصحي قبل استخدام عشبة المليسة، خاصة إذا كنت تعاني من حالات صحية معينة أو تأخذ أدوية أخرى. تذكر أن الاعتدال في استخدام الأعشاب والمكملات الغذائية هو دائمًا أمرًا جيدًا، ويجب عدم الاعتماد عليها كبديل للعناية الطبية المعترف بها.
1. تخفيف القلق والتوتر والاكتئاب (Possibly Effective): هناك أدلة تشير إلى أن استخدام عشبة المليسة يمكن أن يساعد في تخفيف القلق والتوتر والاكتئاب. بعض الدراسات أظهرت تأثيرًا إيجابيًا عند استخدامها بشكل منفرد أو مع مكونات أخرى.
2. تقليل الأعراض المرافقة لمرض ألزهايمر (Possibly Effective): بعض الأبحاث تشير إلى أن تناول عشبة المليسة لمدة معينة قد يساعد في تقليل الأعراض المصاحبة لمرض ألزهايمر البسيط أو المتوسط.
3. تقليل الأرق (Possibly Effective): تحتوي عشبة المليسة على مركبات تساهم في تحسين النوم وتقليل الأرق لدى بعض الأشخاص.
4. تخفيف مغص الأطفال (Possibly Effective): يمكن استخدام عشبة المليسة لتقليل مغص الرضع وتخفيف البكاء المستمر لديهم.
5. تخفيف عسر الهضم (Possibly Effective): بعض الأبحاث تشير إلى أن عشبة المليسة قد تساهم في تقليل آلام البطن المتكررة وعدم الراحة المرتبطة بعسر الهضم.
6. تخفيف أعراض التهاب القولون (Insufficient Evidence): هناك دراسات أولية تشير إلى أن استخدام مزيج من الأعشاب بما في ذلك عشبة المليسة قد يكون مفيدًا في تخفيف أعراض التهاب القولون، ولكن لا توجد أدلة كافية حتى الآن لتأكيد ذلك.
7. تقليل التشنجات المصاحبة للدورة الشهرية (Insufficient Evidence): هناك بعض الدراسات الأولية التي تشير إلى أن استخدام عشبة المليسة قد يقلل من التشنجات والآم الدورة الشهرية، ولكن يحتاج المزيد من البحث لتأكيد هذه الفوائد.
8. تقليل خطر الإصابة بالسرطان (Insufficient Evidence): هناك بعض الأبحاث المخبرية التي تشير إلى أن مستخلص عشبة المليسة يحتوي على مواد نباتية تقلل من خطر الإصابة بالسرطان، ولكن هذه النتائج تحتاج إلى دراسات إضافية على البشر للتأكيد.
9. تقليل الالتهابات (Insufficient Evidence): هناك بعض الأبحاث التي تشير إلى أن عشبة المليسة يمكن أن تساهم في تقليل الالتهابات والانتفاخ المصاحب للالتهابات، ولكن يحتاج المزيد من الدراسات للتحقق من هذه الفوائد.
عشبة المليسة تُعتبر عادة آمنة للاستهلاك عند تناولها بكميات معتدلة كجزء من الأغذية. ولكن هناك بعض المحاذير والنقاط التي يجب مراعاتها عند استخدامها:
الحمل والرضاعة: ليس هناك معلومات كافية حول درجة أمان استخدام عشبة المليسة للنساء الحوامل والمرضعات. يُفضل تجنب تناولها خلال فترة الحمل والرضاعة.
الأطفال والرضع: هناك بعض الأبحاث التي تشير إلى أنه يمكن تناول عشبة المليسة بأمان لمدة شهر واحد تقريبًا من قبل الأطفال والرضع. ولكن يجب استشارة طبيب الأطفال قبل إعطاءها للأطفال.
مرضى السكري: عشبة المليسة قد تؤدي إلى انخفاض مستوى السكر في الدم. لذلك ينبغي لمرضى السكري مراقبة مستوى سكر الدم بعناية عند استخدامها والتحدث مع الطبيب.
مرضى الغدة الدرقية: يُنصح بتجنب تناول عشبة المليسة لمرضى الغدة الدرقية، لأنها قد تؤثر على وظائف الغدة الدرقية وتغيير مستويات الهرمونات.
العمليات الجراحية: يجب التوقف عن استخدام عشبة المليسة قبل الخضوع للعمليات الجراحية بمدة لا تقل عن أسبوعين. قد يؤدي تناولها مع الأدوية المستخدمة أثناء الجراحة إلى زيادة في النعاس.
الحساسية: بعض الأشخاص قد يكونون حساسين لعشبة المليسة ويمكن أن يعانوا من آثار جانبية مثل الدوخة وزيادة الشهية والأزيز. يجب توقف استخدامها إذا ظهرت أية آثار جانبية غير مرغوب فيها.
يجب دائمًا استشارة الطبيب أو الاختصاصي الصحي قبل استخدام عشبة المليسة، خاصة إذا كنت تعاني من حالات صحية معينة أو تأخذ أدوية أخرى. تذكر أن الاعتدال في استخدام الأعشاب والمكملات الغذائية هو دائمًا أمرًا جيدًا، ويجب عدم الاعتماد عليها كبديل للعناية الطبية المعترف بها.