الامارات 7 - كثرة الحركة بشكل عام لا تضر النفاس، بل على العكس، الحركة اللطيفة والمعتدلة يمكن أن تكون مفيدة لصحة النساء بعد الولادة. إلا أنه يجب مراعاة بعض النصائح والاحتياطات:
1. الاستماع لجسمك: يجب أن تستمعي لجسمك وتحترمي إشاراته. إذا شعرتِ بألم شديد أو نزيف غير طبيعي أو أي عرض صحي غير معتاد، فعليكِ التوقف عن الحركة الشديدة والتشاور مع طبيب النساء والتوليد.
2. الحركة المعتدلة: تجنبي ممارسة الرياضة الشديدة أو الأنشطة الرياضية المكثفة خلال فترة النفاس المبكرة. يمكنكِ القيام بنشاطات مشي خفيفة أو تمارين تمديد واسترخاء لتعزيز التمدد العضلي والدورة الدموية.
3. تقوية العضلات القاعدية: تقوية العضلات القاعدية مثل عضلات الحوض والبطن يمكن أن يكون مفيدًا لاستعادة القوة العضلية بعد الولادة ودعم الجسم.
4. التنفس العميق: ممارسة التنفس العميق وتمارين الاسترخاء يمكن أن تساعد في تقليل التوتر والتهيج وزيادة الشعور بالاسترخاء.
5. الراحة: من المهم أيضًا منح جسمك فرصة للراحة والاسترخاء. فبالإضافة إلى الحركة المعتدلة، تأكدي من الحصول على قسط كاف من النوم والراحة.
يمكن أن تكون الحركة المنتظمة والمعتدلة جزءًا مهمًا من عملية استعادة الجسم بعد الولادة. إذا كنتِ غير متأكدة من مدى مناسبة النشاط البدني بالنسبة لك، فاستشيري طبيب النساء والتوليد للحصول على نصائح وتوجيهات ملائمة لحالتك الصحية الخاصة.
1. الاستماع لجسمك: يجب أن تستمعي لجسمك وتحترمي إشاراته. إذا شعرتِ بألم شديد أو نزيف غير طبيعي أو أي عرض صحي غير معتاد، فعليكِ التوقف عن الحركة الشديدة والتشاور مع طبيب النساء والتوليد.
2. الحركة المعتدلة: تجنبي ممارسة الرياضة الشديدة أو الأنشطة الرياضية المكثفة خلال فترة النفاس المبكرة. يمكنكِ القيام بنشاطات مشي خفيفة أو تمارين تمديد واسترخاء لتعزيز التمدد العضلي والدورة الدموية.
3. تقوية العضلات القاعدية: تقوية العضلات القاعدية مثل عضلات الحوض والبطن يمكن أن يكون مفيدًا لاستعادة القوة العضلية بعد الولادة ودعم الجسم.
4. التنفس العميق: ممارسة التنفس العميق وتمارين الاسترخاء يمكن أن تساعد في تقليل التوتر والتهيج وزيادة الشعور بالاسترخاء.
5. الراحة: من المهم أيضًا منح جسمك فرصة للراحة والاسترخاء. فبالإضافة إلى الحركة المعتدلة، تأكدي من الحصول على قسط كاف من النوم والراحة.
يمكن أن تكون الحركة المنتظمة والمعتدلة جزءًا مهمًا من عملية استعادة الجسم بعد الولادة. إذا كنتِ غير متأكدة من مدى مناسبة النشاط البدني بالنسبة لك، فاستشيري طبيب النساء والتوليد للحصول على نصائح وتوجيهات ملائمة لحالتك الصحية الخاصة.