الامارات 7 - أعلن أمير دولة الكويت، صباح الأحمد الجابر الصباح، عن تخصيص الأجهزة الاستثمارية في بلاده أربعة مليارات دولار، لضخها في القطاعات الاستثمارية المختلفة في مصر.
في حين أكد ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء السعودي، مقرن بن عبدالعزيز آل سعود، وقوف المملكة الدائم والمستمر والداعم لتنمية واستقرار مصر، معلناً عن تقديم المملكة حزمة من الاستثمارات بقيمة أربعة مليارات دولار لمصر.
وفي التفاصيل، قال أمير دولة الكويت، في كلمته أمام مؤتمر دعم وتنمية الاقتصاد المصري في شرم الشيخ، إن الاستقرار الذي نجحت مصر في تحقيقه، نتيجة جهود الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، هي دعوة مفتوحة لمجتمع الاستثمار الدولي، مجدداً دعم دولة الكويت للشقيقة مصر.
وأكد صباح الأحمد، أمام مؤتمر «مستقبل مصر» الاقتصادي، دعم بلاده «اللامحدود» لمصر وجهودها في مجال توفير الأمن والاستقرار، وإتاحة المناخ الملائم لتحقيق النمو الاقتصادي.
وقال أمير دولة الكويت إن فكرة عقد المؤتمر الرائد تعكس مخرجاً نيراً وبعد نظر لطبيعة الظروف التي تمر بها المنطقة والعزيزة مصر، وأذكر بكل التقدير صاحب المبادرة الحكيمة الملك الراحل عبدالله بن عبدالعزيز.
وأضاف: «نلتقي اليوم وسط ظروف وتحديات كبيرة على المستويين الإقليمي والدولي السياسية والاقتصادية، ما أدى لضرورة عقد هذا المؤتمر لتناول أحد أهم الاقتصادات في وطننا العربي، لبحث فرص الاستثمار المتعددة والخطوات الجادة التي اتخذها الأشقاء في جمهورية مصر العربية، لجذب الاستثمارات، وإيجاد البيئة المناسبة لتعزيزها وتطويرها».
وتابع أن المشاركة الواسعة لعدد كبير من دول العالم المرموق تعكس المكانة الكبيرة التي تحتلها مصر في محيطها الإقليمي والدولي، والاهتمام الذي توليه دول العالم لها بما توحيه من فرص.
من جانبه، أعلن ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء السعودي، مقرن بن عبدالعزيز آل سعود، عن تقديم المملكة حزمة من الاستثمارات بقيمة أربعة مليارات دولار لمصر. وقال مقرن، في كلمته أمام مؤتمر دعم وتنمية الاقتصاد المصري المنعقد بشرم الشيخ، إن الإصلاح السياسي والاقتصادي في مصر على الطريق، رغم الظروف الدقيقة التي تمر بها المنطقة، مطالباً المجتمع الدولي بدعم جهود مصر، من أجل الاستقرار.
وكان ولي العهد السعودي قد أكد وقوف المملكة الدائم والمستمر والداعم لتنمية واستقرار جمهورية مصر العربية الشقيقة، وكل ما فيه خيرها وازدهارها.
وأوضح الأمير مقرن، في تصريح لدى وصوله مدينة شرم الشيخ لترؤس وفد المملكة المشارك في مؤتمر دعم وتنمية الاقتصاد المصري، نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، أن ترؤسه وفد المملكة يأتي في إطار حرص المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين على تعزيز وتطوير العلاقات التاريخية الوثيقة بين البلدين.
وذكرت وكالة الأنباء السعودية (واس) أن الأمير مقرن أبدى تمنيات الملك سلمان لهذا المؤتمر بالتوفيق والسداد، وأنه على ثقة بأن حكمة الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي سيكون لها أعظم الأثر في إنجاح أعمال هذا المؤتمر، للارتقاء والنهوض بمسيرة الاقتصاد المصري، وتحقيق الأهداف السامية التي عقد من أجلها.
وكان الأمير مقرن وصل إلى مدينة شرم الشيخ، أمس، لترؤس وفد المملكة المشارك في مؤتمر دعم وتنمية الاقتصاد المصري، حيث كان في مقدمة مستقبليه الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي.
في حين أكد ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء السعودي، مقرن بن عبدالعزيز آل سعود، وقوف المملكة الدائم والمستمر والداعم لتنمية واستقرار مصر، معلناً عن تقديم المملكة حزمة من الاستثمارات بقيمة أربعة مليارات دولار لمصر.
وفي التفاصيل، قال أمير دولة الكويت، في كلمته أمام مؤتمر دعم وتنمية الاقتصاد المصري في شرم الشيخ، إن الاستقرار الذي نجحت مصر في تحقيقه، نتيجة جهود الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، هي دعوة مفتوحة لمجتمع الاستثمار الدولي، مجدداً دعم دولة الكويت للشقيقة مصر.
وأكد صباح الأحمد، أمام مؤتمر «مستقبل مصر» الاقتصادي، دعم بلاده «اللامحدود» لمصر وجهودها في مجال توفير الأمن والاستقرار، وإتاحة المناخ الملائم لتحقيق النمو الاقتصادي.
وقال أمير دولة الكويت إن فكرة عقد المؤتمر الرائد تعكس مخرجاً نيراً وبعد نظر لطبيعة الظروف التي تمر بها المنطقة والعزيزة مصر، وأذكر بكل التقدير صاحب المبادرة الحكيمة الملك الراحل عبدالله بن عبدالعزيز.
وأضاف: «نلتقي اليوم وسط ظروف وتحديات كبيرة على المستويين الإقليمي والدولي السياسية والاقتصادية، ما أدى لضرورة عقد هذا المؤتمر لتناول أحد أهم الاقتصادات في وطننا العربي، لبحث فرص الاستثمار المتعددة والخطوات الجادة التي اتخذها الأشقاء في جمهورية مصر العربية، لجذب الاستثمارات، وإيجاد البيئة المناسبة لتعزيزها وتطويرها».
وتابع أن المشاركة الواسعة لعدد كبير من دول العالم المرموق تعكس المكانة الكبيرة التي تحتلها مصر في محيطها الإقليمي والدولي، والاهتمام الذي توليه دول العالم لها بما توحيه من فرص.
من جانبه، أعلن ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء السعودي، مقرن بن عبدالعزيز آل سعود، عن تقديم المملكة حزمة من الاستثمارات بقيمة أربعة مليارات دولار لمصر. وقال مقرن، في كلمته أمام مؤتمر دعم وتنمية الاقتصاد المصري المنعقد بشرم الشيخ، إن الإصلاح السياسي والاقتصادي في مصر على الطريق، رغم الظروف الدقيقة التي تمر بها المنطقة، مطالباً المجتمع الدولي بدعم جهود مصر، من أجل الاستقرار.
وكان ولي العهد السعودي قد أكد وقوف المملكة الدائم والمستمر والداعم لتنمية واستقرار جمهورية مصر العربية الشقيقة، وكل ما فيه خيرها وازدهارها.
وأوضح الأمير مقرن، في تصريح لدى وصوله مدينة شرم الشيخ لترؤس وفد المملكة المشارك في مؤتمر دعم وتنمية الاقتصاد المصري، نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، أن ترؤسه وفد المملكة يأتي في إطار حرص المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين على تعزيز وتطوير العلاقات التاريخية الوثيقة بين البلدين.
وذكرت وكالة الأنباء السعودية (واس) أن الأمير مقرن أبدى تمنيات الملك سلمان لهذا المؤتمر بالتوفيق والسداد، وأنه على ثقة بأن حكمة الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي سيكون لها أعظم الأثر في إنجاح أعمال هذا المؤتمر، للارتقاء والنهوض بمسيرة الاقتصاد المصري، وتحقيق الأهداف السامية التي عقد من أجلها.
وكان الأمير مقرن وصل إلى مدينة شرم الشيخ، أمس، لترؤس وفد المملكة المشارك في مؤتمر دعم وتنمية الاقتصاد المصري، حيث كان في مقدمة مستقبليه الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي.