الامارات 7 - فيتامين ج (أو حمض الأسكوربيك) هو فيتامين مائي يذوب في الماء، وبالتالي لا يتم تخزينه في الجسم ويتم إخراج الزائد منه عن طريق البول. الإنسان لا يستطيع صنعه بنفسه بسبب عدم وجود الإنزيم اللازم لهذا الغرض (الجولونولاكتون أكسيداز). النباتات تعد مصدرًا طبيعيًا جيدًا لفيتامين ج، وهذا الفيتامين يلعب دورًا رئيسيًا في دعم وظائف الجسم المختلفة.
توجد العديد من المصادر النباتية لفيتامين ج، ويجب تناول الخضار والفواكه الطازجة وعدم تخزينها لفترات طويلة وتجنب تعريضها للحرارة العالية. بعض المصادر تشمل البروكلي، والفراولة، والبطاطا، والطماطم، والكيوي، وكرنب بروكسل، والفلفل الحلو الأحمر والأخضر، والحمضيات، وعنب الثعلب الهندي، والخضار الورقية، واللفت.
فوائد فيتامين ج تتضمن:
تقليل خطر الإصابة بالالتهاب الرئوي.
المساهمة في بناء العظام والعضلات والجلد.
تحفيز النشاط العصبي في الدماغ.
حماية الخلايا من التلف والأمراض مثل السرطان وأمراض القلب.
زيادة امتصاص الحديد من الطعام.
زيادة كمية فيتامين ج يمكن أن تؤدي إلى بعض الآثار الجانبية مثل الإسهال والتقيؤ والغثيان وحرقة المعدة، ويمكن أن تكون خطيرة لأولئك الذين يعانون من فرط تراكم الحديد في الجسم. من الجدير بالذكر أن تناول كميات كبيرة من فيتامين ج يمكن أن يزيد من خطر تشكل حصى الكلى.
نقص فيتامين ج نادر ولكن يمكن أن يحدث في حالات سوء التغذية أو لدى الأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية معينة مثل سوء الكلى أو السرطان. يمكن أن يؤدي نقص فيتامين ج إلى أعراض مثل الاكتئاب والإرهاق وتأخر شفاء الجروح ونزيف اللثة، وفي الحالات الشديدة يمكن أن يؤدي إلى مرض الأسقربوط النادر.
لذا، فيتامين ج يعتبر جزءًا مهمًا من نظام غذائي صحي ويجب التفكير في تناوله من مصادر طبيعية متنوعة مثل الفواكه والخضار الطازجة.
توجد العديد من المصادر النباتية لفيتامين ج، ويجب تناول الخضار والفواكه الطازجة وعدم تخزينها لفترات طويلة وتجنب تعريضها للحرارة العالية. بعض المصادر تشمل البروكلي، والفراولة، والبطاطا، والطماطم، والكيوي، وكرنب بروكسل، والفلفل الحلو الأحمر والأخضر، والحمضيات، وعنب الثعلب الهندي، والخضار الورقية، واللفت.
فوائد فيتامين ج تتضمن:
تقليل خطر الإصابة بالالتهاب الرئوي.
المساهمة في بناء العظام والعضلات والجلد.
تحفيز النشاط العصبي في الدماغ.
حماية الخلايا من التلف والأمراض مثل السرطان وأمراض القلب.
زيادة امتصاص الحديد من الطعام.
زيادة كمية فيتامين ج يمكن أن تؤدي إلى بعض الآثار الجانبية مثل الإسهال والتقيؤ والغثيان وحرقة المعدة، ويمكن أن تكون خطيرة لأولئك الذين يعانون من فرط تراكم الحديد في الجسم. من الجدير بالذكر أن تناول كميات كبيرة من فيتامين ج يمكن أن يزيد من خطر تشكل حصى الكلى.
نقص فيتامين ج نادر ولكن يمكن أن يحدث في حالات سوء التغذية أو لدى الأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية معينة مثل سوء الكلى أو السرطان. يمكن أن يؤدي نقص فيتامين ج إلى أعراض مثل الاكتئاب والإرهاق وتأخر شفاء الجروح ونزيف اللثة، وفي الحالات الشديدة يمكن أن يؤدي إلى مرض الأسقربوط النادر.
لذا، فيتامين ج يعتبر جزءًا مهمًا من نظام غذائي صحي ويجب التفكير في تناوله من مصادر طبيعية متنوعة مثل الفواكه والخضار الطازجة.